فندق «فورسيزونز خليج البحرين» يدلل ضيوفه ويقدم لهم تجربة مميزة مع شاطئه الجديد

فندق «فورسيزونز خليج البحرين» يدلل ضيوفه  ويقدم لهم تجربة مميزة مع شاطئه الجديد
TT

فندق «فورسيزونز خليج البحرين» يدلل ضيوفه ويقدم لهم تجربة مميزة مع شاطئه الجديد

فندق «فورسيزونز خليج البحرين» يدلل ضيوفه  ويقدم لهم تجربة مميزة مع شاطئه الجديد

وجهة جديدة في انتظار ضيوف فندق «فورسيزونز خليج البحرين»، بعد إطلاق شاطئ «فورسيزونز» ليتحول الفندق إلى منتجع شاطئي على ساحل الخليج العربي.
بمحاذاة منحنى الساحل الجنوبي المشمس من الجزيرة الخاصة، يشكل الشاطئ الممتد على مساحة 160 متراً (525 قدماً من الرمال البيضاء النقية) المكان الأمثل للاسترخاء لجميع أفراد العائلة. وبالإضافة إلى المنطقة المخصصة للعب التي تتيح للأطفال فرصة الاستمتاع ببناء قلاعهم الرملية، يمكن للأزواج الاسترخاء في منطقة أكثر هدوءاً لتوفر لهم ملاذاً بأجواء من السكينة تسمح لهم بالاستلقاء تحت أشعة الشمس، أو تناول أشهى العصائر الباردة، أو الاستمتاع بالجمال الأخاذ لمنظر الغروب في أفق المدينة.
وقال ريتشارد راب، المدير العام لفندق «فورسيزونز خليج البحرين»: «خلال سنواتنا الثلاث الأولى، حظي (فورسيزونز) بكل التقدير والثناء من ضيوفنا واحتفائهم بما نقدمه هنا في الجزيرة الخاصة بمدينة المنامة. وعندما سألنا الضيوف عن السبب الذي سيجعلهم يقضون تجربةً لا تُنسى في الفندق، أغلب الأجوبة كانت: شاطئٌ مميز. ولذلك، يسرنا اليوم أن نعلن عن افتتاح الشاطئ الذي يكمل عملية تحول الفندق إلى منتجعٍ متكامل».
ونظراً لعمله مسبقاً مع منتجعات «فورسيزونز» في هاواي وحتى البحر الكاريبي، يدرك راب سحر الأمواج الهادئة عندما تعانق الرمال البيضاء النقية على الشاطئ.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.