وزارة سعودية تسحب مشروعا إنشائيا من مقاول سعودي تأخر في التنفيذ

«الشؤون الاجتماعية» تلغي عقد تشييد دار ملاحظة اجتماعية شمال البلاد

وزارة الشؤون الاجتماعية تسحب مشروع إنشاء دار ملاحظة من مقاول سعودي تأخر في التنفيذ
وزارة الشؤون الاجتماعية تسحب مشروع إنشاء دار ملاحظة من مقاول سعودي تأخر في التنفيذ
TT

وزارة سعودية تسحب مشروعا إنشائيا من مقاول سعودي تأخر في التنفيذ

وزارة الشؤون الاجتماعية تسحب مشروع إنشاء دار ملاحظة من مقاول سعودي تأخر في التنفيذ
وزارة الشؤون الاجتماعية تسحب مشروع إنشاء دار ملاحظة من مقاول سعودي تأخر في التنفيذ

أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية السعودية اليوم (الثلاثاء) عن سحب مشروع إنشاء مبنى دار ملاحظة اجتماعية شمال البلاد، نتيجة التأخر في التنفيذ، مما حدا بها لإلغاء العقد.
وكشفت الوزارة أن مشروع تشييد دار الملاحظة كان مقررا في مدينة عرعر بعد إرساء المشروع على إحدى المؤسسات الوطنية، موضحة أنه نظراً لتأخرها في التنفيذ على الرغم من انتهاء المدة المقررة فقد سحب المشروع.
وأوضح خالد الثبيتي مدير عام العلاقات العامة والإعلام الاجتماعي، أن لجنة فحص العروض بالوزارة قررت سحب عملية إنشاء مبنى دار الملاحظة الاجتماعية بعرعر من المقاول، بعد أن وجهت اللجنة عدة خطابات إنذار له لتأخره في العمل.
وأكد الثبيتي أن اللجنة أعدت تقريرا تفصيليا عن المشروع ونسبة الإنجاز، وأوصت بتطبيق النظام في حق المقاول، مفيدا بأنه لوحظ توقفه عن العمل منذ فترة رغم انه لا يوجد ما يمنع من تنفيذ المشروع.
وأشار الثبيتي إلى أن نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الصادر بمرسوم ملكي، نص على أنه يجوز للجهة الحكومية سحب العمل من المتعاقد، ثم فسخ العقد أو التنفيذ على حسابه، مع بقاء حق الجهة في الرجوع على المتعاقد بالتعويض عما لحقها من ضرر بسبب ذلك.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».