بالفيديو... «ماني» ينظف حمام أحد المساجد بليفربول

بالفيديو... «ماني» ينظف حمام أحد المساجد بليفربول
TT
20

بالفيديو... «ماني» ينظف حمام أحد المساجد بليفربول

بالفيديو... «ماني» ينظف حمام أحد المساجد بليفربول

ظهر اللاعب ساديو ماني نجم نادي ليفربول الإنجليزي وهو يقوم بالمساعدة في تنظيف حمام أحد المساجد المحلية في مدينة ليفربول، وذلك بمساعدة أحد الأطفال معه.
وتم تصوير المهاجم الذي وصل سعره إلى 90 ألف جنيه إسترليني أسبوعيا، وهو يقوم بتنظيف حمامات وساحة الوضوء في أحد المساجد، بعد ساعات فقط من تسجيل أول هدف له في المباراة التي فاز فيها ليفربول 2 - 1 على مضيفه ليستر سيتي في إستاد كينغ باور (السبت) الماضي.
وانتشر مقطع الفيديو على شبكات التواصل الاجتماعي، حيث حصل على 9000 من التغريدات و18000 إعجاب على موقع التغريدات «تويتر»، وذلك حسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
ظهر ماني وهو يملأ دلوا بالماء، كما ظهر صبي صغير ورجل آخر يساعدانه في تنظيف الأرض.

وفقا للمشاهدين على وسائل التواصل الاجتماعي، فإنه تم التقاط هذا المقطع المصور من داخل مسجد الرحمة في ليفربول.
ويذكر أن المهاجم الشاب لليفربول (26 عاما) قد نشأ في قرية بامبالي الصغيرة في جنوب السنغال، حيث كان والده إماما في المسجد المحلي، وعندما زار أحد المراسلين السنغاليين المنطقة بعد أن وقع ماني مع ليفربول في 2016، قال إن جناح ساوثمبتون السابق تبرع مؤخرا لإعادة بناء مسجد.
ويحتفل ماني بعد تسديد الأهداف بالسجود في أرض الملعب، وحقق بداية رائعة لموسم الدوري الممتاز الجديد، حيث سجل أربعة أهداف في أربع مباريات مع ليفربول.
سيسافر ماني إلى وطنه في فترة الاستراحة الدولية، حيث تستعد السنغال لمباراة التأهل لكأس أفريقيا للأمم 2019 ضد مدغشقر يوم (الأحد) القادم.


مقالات ذات صلة


البرقاوي لـ«الشرق الأوسط»: لستُ مع فكرة البطل الذي لا يُقهر

سامر البرقاوي
سامر البرقاوي
TT
20

البرقاوي لـ«الشرق الأوسط»: لستُ مع فكرة البطل الذي لا يُقهر

سامر البرقاوي
سامر البرقاوي

وضع سامر البرقاوي رؤيته الإخراجية لمسلسل «تحت سابع أرض» الرمضاني، وبحرفيته المعهودة حبك العمل بعصارة خبراته، وتوّجها بتناغم بارز بينه وبين تيم حسن. فأكّد مرَّة جديدة أن هذه الثنائية كلَّما طال عمرها زاد نضجها.

ويعلّق البرقاوي لـ«الشرق الأوسط»: «منذ 3 سنوات نعمل معاً بجهد من أجل كل جديد، واتجهنا نحو الدراما السورية بامتياز. ومع الكاتب عمر أبو سعدة وشركة (الصبّاح) سرنا بخطى ثابتة. وبعد (الزند) و(تاج) نكمل المشوار مع (تحت سابع أرض)». ويضيف: «إننا بمثابة خليّة عمل نبحث ونُناقش للوصول إلى ما نرغب في قوله».

لأول مرة أطلَّ تيم حسن بصورة البطل الفاسد، فغاب عنه عنوان: «البطل الذي لا يُقهر»، الذي طالما رافقه سابقاً. فهل تطلّب الأمر جُرأة من قبل الثنائي؟ يوضح البرقاوي: «لستُ مع فكرة البطل الذي لا يُقهر».