ساعة لك: «كليفتون بوماتيك» لـ«بوم إيه مرسييه» ... الجمال ينبع من الداخل

ساعة لك: «كليفتون بوماتيك» لـ«بوم إيه مرسييه»  ... الجمال ينبع من الداخل
TT

ساعة لك: «كليفتون بوماتيك» لـ«بوم إيه مرسييه» ... الجمال ينبع من الداخل

ساعة لك: «كليفتون بوماتيك» لـ«بوم إيه مرسييه»  ... الجمال ينبع من الداخل

عندما كشفت دار «بوم إيه مرسييه» في شهر يناير (كانون الثاني) الماضي، عن أول نظام حركة ميكانيكي من صنع الدار بتعبئة أوتوماتيكية، زادت دقات قلوب كل من رآها. فعيارها الجديد يستجيب لتحديات حقيقية تواجهها الساعات الأوتوماتيكية ويقدّم حلولاً ابتكارية في أربعة مجالات محددة:
- احتياطي الطاقة
يتراوح احتياطي الطاقة في أنظمة الحركة القياسية بين 40 و70 ساعة عند التعبئة الكاملة، في حين تتمتع هذه الساعة باحتياطي طاقة عالي الأداء لمدة 120 ساعة، أي ما يصل إلى خمسة أيام.

- تحديد الوقت بدقّة الكرونومتر
بينما تحتاج الساعة العادية إلى ضبط منتظم للوقت بسبب تغيّر دقتها بنحو 20 إلى 30 ثانية في اليوم، فإن مستوى الدقة فيها يبقى ثابتاً طوال فترة احتياطي الطاقة.

- الحقول المغناطيسية
تتأثّر الساعات بطرق كثيرة بعوامل مرتبطة بالحقول المغناطيسية، التي تؤدي مثلاً إلى توقف الآلية فجأة أو انعدام الدّة. لكن هذه الساعة فمقاومة للحقول المغناطيسية حتى 1500 غاوس على الأقل؛ مما يعادل مقاومة تساوي 25 ضعف معيار ISO المعتمد في القطاع حالياً.

- المتانة
يعد نظام حركة الساعة آلية معقدة تضم عدداً من المكونات الصغيرة المتحركة. بسبب التفاعل الدائم فيما بينها ليلاً نهاراً، يؤدي ذلك إلى احتكاكات وتآكل يُمكن الحد من آثاره من خلال التزييت. ويشكل ذلك النقطة الحساسة في أي آلية تابعة للساعات. بفضل جودة الزيوت المختلفة المستخدمة لتزييت نظام حركة BaumaticTM، يمكن الانتظار أكثر من خمس سنوات لإجراء عملية الصيانة.


مقالات ذات صلة

فؤاد سركيس يرسم لوحة ملونة بالالوان والتفاصيل في مجموعته لـ 2025

لمسات الموضة اعتمد المصمم على التفاصيل الجريئة حتى يمنح كل زي ديناميكية خاصة (خاص)

فؤاد سركيس يرسم لوحة ملونة بالالوان والتفاصيل في مجموعته لـ 2025

في أحدث مجموعاته لموسم خريف وشتاء 2025، يعيد المصمم فؤاد سركيس رسم هوية جديدة لمعنى الجرأة في الموضة. جرأة اعتمد فيها على تفاصيل الجسم وتضاريسه. تتبعها من دون…

«الشرق الأوسط» (لندن)
لمسات الموضة مصممة الأزياء التراثية علياء السالمي (الشرق الأوسط)

علياء السالمي... تحمل تقاليد الماضي إلى الحاضر

من قلب المملكة العربية السعودية؛ حيث تتلاقى الأصالة والحداثة، تبرز مصممة الأزياء التراثية علياء السالمي واحدةً من ألمع الأسماء في عالم تصميم الأزياء.

أسماء الغابري (جدة)
لمسات الموضة كانت روح ماريا تحوم في قصر غارنييه بكل تجلياتها (ستيفان رولان)

من عاشقة موضة إلى مُلهمة

كل مصمم رآها بإحساس وعيون مختلفة، لكن أغلبهم افتُتنوا بالجانب الدرامي، وذلك التجاذب بين «الشخصية والشخص» الذي أثَّر على حياتها.

جميلة حلفيشي (لندن)
لمسات الموضة لم تحتج الدار يوماً إلى مدير إبداعي يرسم معالمها... لأن «نجمها الأول وعملتها الذهبية» هي أنسجتها (لورو بيانا)

«لورو بيانا»... تحتفل بمئويتها بفخامة تستهدف أصحاب الذوق الرفيع

لم تحتج الدار يوماً إلى مدير إبداعي يقودها ويحدد اتجاهاتها... فشخصيتها واضحة، كما أنها تمتلك نجماً ساطعاً يتمثل في أليافها وصوفها الملكي.

جميلة حلفيشي (لندن)
لمسات الموضة النجمة المصرية نيللي كريم كما ظهرت في عرض هنيدة الصيرفي (هيئة الأزياء)

الرياض... لقاء الثقافة والأناقة

غالبية العروض في الدورة الثانية من أسبوع الرياض منحتنا درساً ممتعاً في كيف يمكن أن تتمازج الثقافة والهوية بروح الشباب التواقة للاختلاف وفرض الذات.

جميلة حلفيشي (لندن)

إيلي صعب لـ «الشرق الأوسط»: «موسم الرياض» جسّد حلماً عربياً

سيلين ديون وإيلي صعب وعلاقة عمرها 25 عاماً (رويترز)
سيلين ديون وإيلي صعب وعلاقة عمرها 25 عاماً (رويترز)
TT

إيلي صعب لـ «الشرق الأوسط»: «موسم الرياض» جسّد حلماً عربياً

سيلين ديون وإيلي صعب وعلاقة عمرها 25 عاماً (رويترز)
سيلين ديون وإيلي صعب وعلاقة عمرها 25 عاماً (رويترز)

مطلع العام الحالي، بدأت القصة تنسج خيوطها في لندن، وفي الرياض اكتملت في ليلة استثنائية بعنوان «1001 موسم من إيلي صعب»، تحتفل بمسيرة مصمم أصبح فخر العرب، كما بالثقافة والموسيقى والترفيه.

في حفل ضخم حضره نجوم السينما والموسيقى من كل أنحاء العالم، وأحياه نجوم مثل سيلين ديون وجينفر لوبيز وكاميلا كابيلو ونانسي عجرم وعمرو دياب، عاش أكثر من 1000 ضيف ساعات ستبقى محفورة في الأذهان؛ لما فيها من إبداع وإبهار تعمّده مصمم الأزياء اللبناني، وكأنه يتحدى به العالم.

ففي بريقها تكمن قوته، وفي أنوثتها الرومانسية أساس مدرسة أرساها منذ 45 عاماً في بيروت، ونشرها في كل أنحاء العالم.

وقال صعب لـ«الشرق الأوسط»، إن «ما قُدم في (موسم الرياض) جسّد حلمنا جميعاً، ونستحقه بوصفنا عرباً». وأضاف أن سعادته بهذا الحدث تنبع من نجاحه في إثبات أن منطقة الشرق الأوسط معطاءة وقادرة على الإبداع.

أما عرضه الذي ضم نحو 300 قطعة جديدة وأرشيفية، فكان يحمل رسالة حب للمرأة في كل زمان ومكان، وهو ما أكده الفستان الأيقوني الذي تسلمت به هالي بيري جائزة الأوسكار في عام 2002.