5 لاعبين جدد في الدوري الإنجليزي يستحقون المتابعة هذا الموسم

أندية تشيلسي وآرسنال وفولهام وولفرهامبتون ووستهام يونايتد عقدت صفقات رائعة على هامش مونديال روسيا

فيليبي أندرسون  -  راؤول خيمينيز  -  جورجينيو  -  جان ميشيل سيري  -  لوكاس توريرا  -  ساري اصطحب جورجينيو معه من نابولي (رويترز)
فيليبي أندرسون - راؤول خيمينيز - جورجينيو - جان ميشيل سيري - لوكاس توريرا - ساري اصطحب جورجينيو معه من نابولي (رويترز)
TT

5 لاعبين جدد في الدوري الإنجليزي يستحقون المتابعة هذا الموسم

فيليبي أندرسون  -  راؤول خيمينيز  -  جورجينيو  -  جان ميشيل سيري  -  لوكاس توريرا  -  ساري اصطحب جورجينيو معه من نابولي (رويترز)
فيليبي أندرسون - راؤول خيمينيز - جورجينيو - جان ميشيل سيري - لوكاس توريرا - ساري اصطحب جورجينيو معه من نابولي (رويترز)

حرصت الأندية الإنجليزية على تدعيم صفوفها خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية وابرمت الكثير من التعاقدات قبل انطلاق النسخة الجديدة من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز «البريميرليج» من أجل تحقيق طموحاتها في الموسم الجديد. وتتنوع طموحات أندية الدوري الإنجليزي في الموسم الجديد ما بين الحصول على لقب «البريميرليغ» وإنهاء المشوار في المربع الذهبي المؤهل للمشاركة في دوري أبطال أوروبا، والمنافسة على احتلال أحد المراكز المؤهلة لبطولة الدوري الأوروبي «اليوروبالغ» أو تفادي الهبوط لدوري الدرجة الأولى «تشامبيونشيب». «الغارديان» هنا تسلط الضوء على خمسة لاعبين جدد في الدوري الإنجليزي الممتاز يستحقون المتابعة هذا الموسم.
1- جورجينيو (تشيلسي)
تعاقد نادي تشيلسي مع لاعب خط الوسط البالغ من العمر 26 عاما في نفس اليوم الذي أعلن فيه النادي عن تعاقده مع المدير الفني الإيطالي ماوريسيو ساري. وكان ساري يعتمد على اللاعب الإيطالي صاحب الأصول البرازيلية بشكل تام مع نادي نابولي الإيطالي ومن المؤكد أنه سيبني عليه خططه مع «البلوز». ويمتلك جورجينيو قدرات وإمكانيات جعلته محط أنظار الكثير من الأندية الكبرى والتي كان في مقدمتها نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، الذي كان يسعى جاهدا للحصول على خدماته. ويأمل ساري أن يضيف جورجينيو بعض «الجودة» التي يعتقد أن لاعبي خط وسط تشيلسي يفتقرون إليها. وقال ساري عن اللاعب الذي كان قد انتقل إلى نابولي خلال فترة تولي رفائيل بنيتيز قيادة الفريق: «إنه لاعب سريع للغاية في تفكيره».
ولد جورجينيو في مدينة إمبيتوبا بجنوب البرازيل، وكان يتدرب على المراوغات على الشاطئ تحت إشراف والدته التي كانت تلعب كرة القدم بشكل جيد للغاية. انتقل جورجينيو إلى نادي فيرونا الإيطالي وهو في الخامسة عشرة من عمره واختار اللعب للمنتخب الإيطالي عام 2014، وكان المدير الفني السابق لمنتخب إيطاليا ونادي تشيلسي أنطونيو كونتي هو أول من استدعاه للانضمام لصفوف المنتخب الإيطالي الأول، لكن أول مباراة رسمية له مع المنتخب الإيطالي كانت أمام السويد في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. ويأمل تشيلسي أن يساعد جورجينيو على تطوير أداء الفريق في أسرع وقت ممكن، وهناك مؤشرات إيجابية للغاية في هذا الإطار، خاصة في ظل تألق اللاعب بشكل لافت تحت قيادة مديره الفني الحالي ماوريسيو ساري عندما كان يلعب مع نادي نابولي.
2- لوكاس توريرا (آرسنال)
أعلن نادي آرسنال عن ضم نجم خط وسط منتخب أوروغواي لوكاس توريرا بعد أربعة أيام فقط من خروج منتخب بلاده من كأس العالم 2018 بروسيا بعد الهزيمة أمام فرنسا. وكان الجانبان قد اتفقا على الصفقة قبل ذلك بأسابيع، ويشير مراقبون إلى أن اللاعب سيكون إضافة قوية للغاية للمدفعجية على المدى الطويل، خاصة وأنه لا يزال في الثانية والعشرين من عمره. ويعاني آرسنال من نقطة ضعف واضحة في محور الارتكاز الدفاعي، لكن يُعتقد أن توريرا سيكون إضافة قوية في هذا المركز. أولاً، وكما هو الحال مع كثير من اللاعبين الذين يلعبون في هذا المركز، فإن توريرا لاعب قصير القامة (1.68 متر) ويتميز بالرشاقة والحركة الدؤوبة في منتصف الملعب، ويبدو مختلفا عن نوعية اللاعبين الموجودين بالفعل في آرسنال في هذا المركز.
ويتيمز توريرا، كغيره من لاعبي أوروغواي، بقوة الشخصية والإرادة، كما يتميز بالانضباط الخططي والتكتيكي بشكل مذهل للاعب في مثل هذه السن الصغيرة. وخلال الموسم الماضي، قدم اللاعب الشاب أداء استثنائيا مع نادي سامبادوريا الإيطالي وكان يساعد النادي على الاستحواذ على الكرة في منتصف الملعب والضغط على لاعبي الفرق المنافسة من أجل استعادة الكرة وبدء الهجمات السريعة. ولا يتوقف توريرا عن الركض المتواصل داخل الملعب ويشبهه كثيرون بنجم منتخب فرنسا ونادي تشيلسي نغولو كانتي.
3- جان ميشيل سيري (فولهام)
يعد لاعب خط الوسط الإيفواري جاي ميشيل سيري إضافة قوية للغاية لنادي فولهام بقيادة مديره الفني الصربي سلافيسا يوكانوفيتش، وقدم مستويات رائعة جعلته قاب قوسين أو أدنى من الانتقال لنادي برشلونة الإسباني الموسم الماضي. وسوف يضيف ساري لخط وسط نادي فولهام الحيوية والنشاط والمهارة. وقد مرت على اللاعب 12 شهراً قاسية للغاية بعدما «انفجر غضبا» خلال اجتماعه مع مسؤولي نادي نيس الفرنسي بعد أن رفضوا رحيله إلى نادي برشلونة. ومنذ ذلك الحين، لم يقدم اللاعب البالغ من العمر 25 عاما نفس الأداء القوي الذي جعله محط أنظار كبرى الأندية الأوروبية في موسم 2016 / 2017. وفي ظل انسحاب أندية مانشستر سيتي وتوتنهام هوتسبير وتشيلسي من الصفقة، سيكون سيري حريصا على أن يثبت لهذه الأندية أنها كانت مخطئة، كما سيسمح ليوكانوفيتش بأن يستفيد بأفضل صورة ممكنة من ريان سيسيغنون وتوم كيرني في منتصف الملعب.
4- راؤول خيمينيز (وولفرهامبتون)
قدم نادي وولفرهامبتون واندررز موسما استثنائيا في 2017 / 2018 في دوري الدرجة الأولى وحصل على البطولة بفارق تسع نقاط عن أقرب منافسيه وتأهل للدوري الإنجليزي الممتاز ليلعب مع الكبار مرة أخرى، لكنه كان يفتقد خلال هذا الموسم لمهاجم من الطراز الرفيع القادر على إنهاء الهجمات وتسجيل أهداف من أنصاف الفرص. وسيكون من المثير للاهتمام أن نرى ما إذا كان المهاجم المكسيكي راؤول خيمينيز، الذي انضم لوولفرهامبتون واندررز على سبيل الإعارة قادما من نادي بنفيكا البرتغالي لموسم واحد مقابل 3 ملايين جنيه إسترليني، سيكون قادرا على حل هذه المشكلة أم لا.
ولم يكن المهاجم المكسيكي لاعبا أساسيا مع نادي بنفيكا الموسم الماضي ولم يسجل سوى ثمانية أهداف فقط، وكان يقدم أفضل مستوياته عندما يشارك كبديل، وقدم مستويات متذبذبة خلال السنوات الأربع التي قضاها في أوروبا، حيث لعب من قبل لنادي أتليتكو مدريد الإسباني. ومع ذلك، يتميز خيمينز بالطول الفارع (1.88 مترا) وبالقدرة على إنهاء الهجمات بصورة رائعة والحركة الدائمة داخل الملعب والقدرة على أن يكون بمثابة محطة مهمة للخط الأمامي. وفي يناير (كانون الثاني) عام 2017، كان خيمينز على وشك الرحيل إلى الصين في صفقة وصلت لنحو 50 مليون يورو، لكنه رفض إتمام الصفقة في النهاية قائلا: «ما أريده هو مجد كرة القدم وليس الأموال».
5- فيليبي أندرسون (وستهام)
دائما ما كان يُنظر إلى الصفقات الجديدة في وستهام يونايتد بعين الشك والريبة خلال السنوات الأخيرة، لكن الأمر مختلف تماما مع اللاعب البرازيلي فيليبي أندرسون الذي انضم للنادي في صفقة قياسية قادما من نادي لاتسيو الإيطالي مقابل 36 مليون جنيه إسترليني. وقال المدير الفني لنادي وستهام يونايتد، مانويل بيليغريني، عن اللاعب لدى وصوله: «إنه يمتلك قدرات طبيعية ومهارية رائعة تتناسب مع الأسلوب التقليدي لكرة القدم البرازيلية».
وكان اسم أندرسون يتردد دائما في سوق انتقالات اللاعبين خلال السنوات الخمس التي لعبها في الدوري الإيطالي الممتاز، وكان مانشستر يونايتد يرغب بشدة في الحصول على خدماته عام 2016، لكن يمكن القول إن مشكلة أندرسون تكمن في أن مستواه متذبذب وغير ثابت لفترات طويلة رغم امتلاكه لموهبة رائعة لا يختلف عليها اثنان. ويجيد أندرسون اللعب في أكثر من مركز داخل الملعب، حيث يستطيع أن يلعب كمهاجم صريح أو كصانع ألعاب ويمتلك مهارات فنية رائعة وقدرة كبيرة على المراوغة، والدليل على ذلك أنه كان أكثر اللاعبين مراوغة خلال 90 دقيقة في الدوري الإيطالي الممتاز الموسم الماضي، وهناك مقاطع فيديو لا حصر لها على موقع يوتيوب تظهر مهاراته الكبيرة وإبداعاته الرائعة.


مقالات ذات صلة


لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.