«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات

«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات
TT

«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات

«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات

> تضع «قاعة الدانة» في فندق «إيلاف جدة - رد سي مول»، التابع لـ«مجموعة إيلاف»، المنضوية تحت مظلة الشركة السعودية للاقتصاد والتنمية «سدكو القابضة» والشركة الرائدة في مجال توفير خدمات الضيافة والسياحة والسفر، معايير جديدة للتميز والفخامة في عالم الأفراح والمناسبات، مقدمة وجهة مثالية للباحثين عن الرقي بمزاياها المتفردة وتصميمها العصري وتجهيزاتها المتطورة التي تقدم تجربة استثنائية. وتبرز القاعة كواحدة من أفخم قاعات الأفراح والمناسبات في مدينة جدة، مقدمة باقات متنوعة ترضي كل الأذواق.
وأشار زياد أحمد بن محفوظ، الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة إيلاف»: «نحرص دائماً على تقديم أفضل خدمات الضيافة لعملائنا، حيث تعتبر «قاعة الدانة» من أفخم القاعات في مدينة جدة، سيّما وأنها معدة وفق أعلى مستويات الفخامة والتميز والجودة لتوفر وجهة راقية لاحتضان حفلات الزفاف والأعراس والاجتماعات والمؤتمرات، بفضل خدماتها المتميزة وتجهيزاتها الحديثة من الأنظمة الصوتية والضوئية، والتي تعتبر مطلباً رئيساً لإنجاح الفعاليات، سواء الخاصة أو المجتمعية أو المؤسسية».
واختتم زياد بن محفوظ: تعد القاعة الفخمة، والواقعة في فندق «إيلاف جدة – رد سي مول» المعروف بموقعه الاستراتيجي في قلب جدة، الخيار الأمثل لأصحاب الذوق الرفيع والمهتمين بأدق التفاصيل، إذ تتميز بمساحتها الواسعة وجمال وروعة تصاميمها الداخلية، بالإضافة إلى محفظتها الشاملة من الخدمات الاحترافية والمقدّمة بإشراف نخبة الكفاءات البشرية المؤهلة لتلبية احتياجات العملاء على أكمل وجه.



«المركزي الأوروبي» يخفض أسعار الفائدة للمرة الرابعة هذا العام

لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)
لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)
TT

«المركزي الأوروبي» يخفض أسعار الفائدة للمرة الرابعة هذا العام

لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)
لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)

خفض البنك المركزي الأوروبي، الخميس، أسعار الفائدة للمرة الرابعة هذا العام، مع إبقاء الباب مفتوحاً لمزيد من التيسير النقدي في المستقبل، مع اقتراب معدلات التضخم من الهدف واستمرار ضعف الاقتصاد.

وخفض «المركزي» للدول العشرين التي تتشارك اليورو معدل الفائدة على الودائع البنكية، والذي يؤثر على ظروف التمويل في المنطقة، إلى 3 في المائة من 3.25 في المائة. وكان المعدل قد وصل إلى مستوى قياسي بلغ 4 فقط في يونيو (حزيران) الماضي، وفق «رويترز».

وأشار البنك إلى إمكانية إجراء تخفيضات إضافية من خلال إزالة الإشارة إلى الإبقاء على أسعار الفائدة عند مستوى «مقيد بشكل كافٍ»، وهو مصطلح اقتصادي يشير إلى مستوى تكاليف الاقتراض الذي يكبح النمو الاقتصادي.

وقال البنك المركزي الأوروبي: «إن ظروف التمويل تتحسن، حيث تعمل تخفيضات أسعار الفائدة الأخيرة التي أجراها مجلس الإدارة على جعل الاقتراض الجديد أقل تكلفة للشركات والأسر تدريجياً. لكنها تظل متشددة لأن السياسة النقدية تظل مقيدة ولا تزال الزيادات السابقة في أسعار الفائدة تنتقل إلى المخزون القائم من الائتمان».

ولا توجد تعريفات عالمية لمستوى الفائدة الذي يعدّ مقيداً، لكن الاقتصاديين يرون عموماً أن المستوى المحايد، الذي لا يعزز النمو ولا يبطئه، يتراوح بين 2 و2.5 في المائة.

وبموجب قرار الخميس، خفض البنك المركزي أيضاً معدل الفائدة الذي يقرض به البنوك لمدة أسبوع إلى 3.15 في المائة ولمدة يوم واحد إلى 3.40 في المائة.

ولم يتم استخدام هذه الآليات بشكل كبير في السنوات الأخيرة، حيث وفَّر البنك المركزي النظام المصرفي باحتياطيات أكثر من حاجته عبر برامج ضخمة لشراء السندات والقروض طويلة الأجل.

لكنها قد تصبح أكثر أهمية في المستقبل مع انتهاء هذه البرامج. وأكد البنك المركزي الأوروبي، الخميس، أنه سيوقف شراء السندات بموجب برنامجه الطارئ لمواجهة جائحة كورونا هذا الشهر.