القيادة السعودية تعزي الرئيس اليوناني في ضحايا حرائق الغابات

القيادة السعودية تعزي الرئيس اليوناني في ضحايا حرائق الغابات
TT

القيادة السعودية تعزي الرئيس اليوناني في ضحايا حرائق الغابات

القيادة السعودية تعزي الرئيس اليوناني في ضحايا حرائق الغابات

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز برقية عزاء ومواساة للرئيس بروكوبيس بافلوبولوس رئيس الجمهورية اليونانية، إثر الحريق الذي اندلع في غابات المنطقة المحيطة بأثينا، وما نتج عنه من ضحايا ومصابين.
وقال الملك سلمان في البرقية: «علمنا بنبأ الحريق الذي اندلع في غابات المنطقة المحيطة بأثينا، وما نتج عنه من ضحايا ومصابين، وإننا إذ نبعث لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعب الجمهورية اليونانية الصديق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا بأحر التعازي وأصدق المواساة، لنرجو للمصابين الشفاء العاجل».
كما أبرق الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، معزياً، ببرقية مماثلة، الرئيس بروكوبيس بافلوبولوس، وقال ولي العهد: «بلغني نبأ الحريق الذي اندلع في غابات المنطقة المحيطة بأثينا، وما نتج عنه من ضحايا ومصابين، وإنني إذ أعرب لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعب الجمهورية اليونانية الصديق عن بالغ التعازي، لأرجو للمصابين الشفاء العاجل».



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.