النائب الثاني يصل إلى الرياض قادما من جنوب أفريقيا

النائب الثاني يصل الرياض قادمًا من جمهورية جنوب أفريقيا (واس)
النائب الثاني يصل الرياض قادمًا من جمهورية جنوب أفريقيا (واس)
TT

النائب الثاني يصل إلى الرياض قادما من جنوب أفريقيا

النائب الثاني يصل الرياض قادمًا من جمهورية جنوب أفريقيا (واس)
النائب الثاني يصل الرياض قادمًا من جمهورية جنوب أفريقيا (واس)

وصل الأمير مقرن بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين إلى الرياض أمس، قادما من جنوب أفريقيا، بعد أن نقل تعازي ومواساة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، لرئيس جنوب أفريقيا جاكوب زوما وحكومة جمهورية جنوب أفريقيا وشعبها، في وفاة الرئيس الأسبق نيلسون مانديلا.
وكان في استقبال النائب الثاني لدى وصوله إلى مطار قاعدة الرياض الجوية الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير فهد بن مقرن بن عبد العزيز، والأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز، والأمير بندر بن مقرن بن عبد العزيز، والأمير سعود بن عبد الرحمن بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن فيصل بن محمد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبد العزيز، واللواء طيار ركن فهد الحرير قائد قاعدة الرياض الجوية.
ووصل في معية النائب الثاني، المستشار عبد العزيز الحواس المشرف العام على مكتب النائب الثاني، وعبد الله الماضي سفير السعودية لدى جنوب أفريقيا.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.