خالد بن سلمان: إيران تدّعي البراءة... وتاريخها طويل في دعم الإرهاب

الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز السفير السعودي لدى الولايات المتحدة الأميركية (واس)
الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز السفير السعودي لدى الولايات المتحدة الأميركية (واس)
TT

خالد بن سلمان: إيران تدّعي البراءة... وتاريخها طويل في دعم الإرهاب

الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز السفير السعودي لدى الولايات المتحدة الأميركية (واس)
الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز السفير السعودي لدى الولايات المتحدة الأميركية (واس)

أكد الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية، أن النظام الايراني يدّعي البراءة كعادته حينما يتم الكشف عن أنشطته الإرهابية.
وقال الأمير خالد بن سلمان عبر حسابه في "تويتر"، إنه "يجب أن لا ننسى التاريخ الطويل لهذا النظام في دعم الاٍرهاب والفوضى في منطقتنا والعالم".
وحاول وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف نفي دعم بلاده أعمالاً إرهابية كانت آخرها محاولة تفجير تجمع للمعارضة الإيرانية في فرنسا، واعتقال السلطات البلجيكية والفرنسية والألمانية ستة أشخاص بينهم دبلوماسي إيراني مقره فيينا للاشتباه بضلوعهم في التخطيط للتفجير يوم السبت الماضي.
واعتبر السفير السعودي في واشنطن أن "ما حدث مجرد حلقة من مسلسل طويل من الجرائم الإيرانية"، مشيراً إلى أن "جواد ظريف مجرد قناع يحاول بائساً إخفاء تلك الجرائم".



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».