«التصنيع» تمنح الذهب لتميزها ببرامج المسؤولية الاجتماعية على مستوى الوطن العربي

للمرة الثالثة على التوالي

«التصنيع» تمنح الذهب لتميزها ببرامج المسؤولية الاجتماعية على مستوى الوطن العربي
TT

«التصنيع» تمنح الذهب لتميزها ببرامج المسؤولية الاجتماعية على مستوى الوطن العربي

«التصنيع» تمنح الذهب لتميزها ببرامج المسؤولية الاجتماعية على مستوى الوطن العربي

* تُوجت شركة «التصنيع الوطنية» بجائزة «التميز الذهبية» في مجال المسؤولية الاجتماعية للمرة الثالثة على التوالي وفقا لتصنيف المنظمة العربية للمسؤولية الاجتماعية وذلك في الحفل الذي أقامته المنظمة لتسليم الجوائز في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة في برج العرب.
وتسلم مفلح الشمري، مدير إدارة العلاقات العامة والخدمات المساندة في شركة «التصنيع» جائزة درع التميز الذهبي من بيار مكرزل، رئيس المنظمة العربية للمسؤولية الاجتماعية.
وقال المهندس مبارك الخفرة رئيس مجلس إدارة شركة «التصنيع» الوطنية، بأن الجائزة تعكس ما تقدمه «التصنيع» من دعم وما تثيره من اهتمام تجاه المسؤولية الاجتماعية على المستوى العربي بعد تميزها في هذا النشاط على المستوى المحلي.
ويذكر أن «التصنيع» حصلت على الكثير من جوائز التميز منذ أن بدأت مسيرة المسؤولية الاجتماعية، فقد حصلت على جائزة المسؤولية الاجتماعية عن القطاع الخاص لعام 2010 من مجلة «أربيان بيزنس»، بالإضافة لحصولها على جائزة التميز في المسؤولية الاجتماعية على مدى سنتين متتاليتين وهذه هي السنة الثالثة على التوالي من المنظمة العربية للمسؤولية الاجتماعية.
وأشار المهندس صالح النزهة الرئيس التنفيذي لشركة «التصنيع»، أن التصنيع كانت من أوائل الشركات التي قامت بتخصيص نسبة 1 في المائة من أرباحها السنوية وتوجيهها لدعم برامج المسؤولية الاجتماعية.
وتقدم «التصنيع» على المستوى المحلي مجموعة متنوعة ومتميزة من البرامج التي تعكس حرصها على تحقيق المنفعة العامة للإنسان السعودي عن طريق دعمه وتأهيله وتدريبه وتوعيته وعلاجه من خلال برامج التدريب والتأهيل والبرامج التوعوية والبرامج الصحية ودعم الفعاليات الثقافية والرياضية، ضمن استراتيجية تهدف إلى التواجد في كل مناطق السعودية مع التركيز على الأماكن الأكثر احتياجا.



صافي الأصول الأجنبية بمصر إيجابي في يوليو للشهر الثالث

مقر «البنك المركزي المصري» في القاهرة (رويترز)
مقر «البنك المركزي المصري» في القاهرة (رويترز)
TT

صافي الأصول الأجنبية بمصر إيجابي في يوليو للشهر الثالث

مقر «البنك المركزي المصري» في القاهرة (رويترز)
مقر «البنك المركزي المصري» في القاهرة (رويترز)

أظهرت بيانات «البنك المركزي المصري»، الأحد، أن صافي الأصول الأجنبية في مصر كان إيجابياً للشهر الثالث على التوالي في يوليو (تموز) الماضي، بعد أن ظل سلبياً لأكثر من عامين؛ إذ ارتفع 220 مليون دولار.

وقفز صافي الأصول الأجنبية إلى 644.8 مليار جنيه مصري في نهاية يوليو الماضي من 626.6 مليار جنيه خلال يونيو (حزيران) الذي سبقه.

ووفقاً لحسابات «رويترز»، التي استندت إلى سعر الصرف الرسمي لـ«البنك المركزي» في ذلك الحين، فإن هذا يعادل 13.27 مليار دولار في نهاية يوليو، و13.05 مليار دولار في نهاية يونيو.

وصار صافي أصول مصر الأجنبية سلبياً منذ فبراير (شباط) 2022؛ إذ هبط إلى «سالب» 28.96 مليار دولار في يناير (كانون الأول)، لكن في فبراير من العام الحالي، عززت الحكومة ماليتها عبر بيع حقوق تطوير منطقة رأس الحكمة على ساحل البحر المتوسط مقابل 35 مليار دولار، وأيضاً عبر التوقيع في مارس (آذار) الماضي على حزمة دعم مالي بقيمة 8 مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي.

وخفضت مصر أيضاً قيمة عملتها بشكل حاد؛ مما أدى إلى تدفق الاستثمارات في الأسهم والسندات وغيرهما من الأصول المالية، فضلاً عن زيادة التحويلات المالية من العاملين المصريين في الخارج.

وزادت الأصول الأجنبية، وكذلك الالتزامات الأجنبية، لدى البنوك التجارية والبنك المركزي في يوليو الماضي.