10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 5 - 6 - 2018

الرئيس الأفغاني أشرف عبد الغني (رويترز)
الرئيس الأفغاني أشرف عبد الغني (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 5 - 6 - 2018

الرئيس الأفغاني أشرف عبد الغني (رويترز)
الرئيس الأفغاني أشرف عبد الغني (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.

- قالت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة في وقت متأخر من مساء أمس (الاثنين)، إن عدد قتلى سفينة مكتظة بالمهاجرين غرقت قبالة السواحل التونسية في مطلع الأسبوع ارتفع إلى 60 قتيلاً، في واحد من أسوأ حوادث غرق المهاجرين في سنوات.

- أعلنت الولايات المتحدة أنها ستقاطع جلسة اليوم (الثلاثاء)، لمؤتمر نزع السلاح، احتجاجاً على تولي سوريا الأسبوع الماضي الرئاسة الدورية لهذه الهيئة الدولية.

- قال وزير ومسؤول في إدارة السجون إن ما لا يقل عن 180 سجيناً فروا من سجن في مدينة مينا النيجيرية بعد تعرضه لهجوم.

- ذكرت وكالة «إنترفاكس» اليوم، نقلاً عن الكرملين، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد يجتمع مع نظيره الكوري الجنوبي مون جيه إن، عندما يتوجه مون إلى روسيا خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم التي تنطلق الأسبوع المقبل.

- قالت المديرية العامة للأوقاف في القدس، إن القوات الإسرائيلية اعتقلت عدداً من المصلين من إحدى ساحات المسجد الأقصى اليوم، الذي يوافق الذكرى 50 للنكسة.

- دان الرئيس الأفغاني أشرف عبد الغني تفجيراً انتحارياً خارج سرادق للسلام اجتمع فيه رجال دين مسلمون في كابل الاثنين، وعبر عن دعمه لفتواهم بتحريم الهجمات الانتحارية.

- قالت وزارة العدل الأميركية يوم الاثنين، إن السلطات ألقت القبض على ضابط سابق بوكالة المخابرات الدفاعية في مطلع الأسبوع، للاشتباه في محاولته التجسس على الولايات المتحدة لصالح الصين.

- أفادت أوراق دعوى قضائية بأن وزارة العدل الأميركية قالت يوم الاثنين، إنها ستطعن على حكم أصدرته قاضية اتحادية يقضي بأنه قد لا يحق للرئيس دونالد ترمب أن يمنع مستخدمي «تويتر» من متابعة حسابه على منصة التواصل الاجتماعي استناداً إلى آرائهم السياسية.

- قال جهاز أمن الدولة الأوكراني في بيان اليوم، إنه منع هجوماً إلكترونياً على سفارة دولة في حلف شمال الأطلسي في العاصمة كييف، دون أن يحدد تلك الدولة.

- قتل 9 أشخاص على الأقل في سلسلة من العمليات الانتحارية وقعت مساء الاثنين في ضفة، كبرى مدن جنوب شرقي النيجر القريبة من نيجيريا، على ما أفاد به مسؤول محلي وكالة الصحافة الفرنسية.



أكثر من نصفهم في غزة... عدد قياسي لضحايا الأسلحة المتفجرة في 2024

فلسطيني يحمل جسداً ملفوفاً لضحية من ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة (أ.ف.ب)
فلسطيني يحمل جسداً ملفوفاً لضحية من ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة (أ.ف.ب)
TT

أكثر من نصفهم في غزة... عدد قياسي لضحايا الأسلحة المتفجرة في 2024

فلسطيني يحمل جسداً ملفوفاً لضحية من ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة (أ.ف.ب)
فلسطيني يحمل جسداً ملفوفاً لضحية من ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة (أ.ف.ب)

خلُص تقرير جديد إلى أن عدد ضحايا الأسلحة المتفجرة من المدنيين وصل إلى أعلى مستوياته عالمياً منذ أكثر من عقد من الزمان، وذلك بعد الخسائر المدمرة للقصف المُكثف لغزة ولبنان، والحرب الدائرة في أوكرانيا.

ووفق صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد قالت منظمة «العمل على الحد من العنف المسلح» (AOAV)، ومقرها المملكة المتحدة، إن هناك أكثر من 61 ألف مدني قُتل أو أصيب خلال عام 2024، بزيادة قدرها 67 في المائة على العام الماضي، وهو أكبر عدد أحصته منذ بدأت مسحها في عام 2010.

ووفق التقرير، فقد تسببت الحرب الإسرائيلية على غزة بنحو 55 في المائة من إجمالي عدد المدنيين المسجلين «قتلى أو جرحى» خلال العام؛ إذ بلغ عددهم أكثر من 33 ألفاً، في حين كانت الهجمات الروسية في أوكرانيا السبب الثاني للوفاة أو الإصابة بنسبة 19 في المائة (أكثر من 11 ألف قتيل وجريح).

فلسطينيون يؤدون صلاة الجنازة على أقاربهم الذين قُتلوا بالغارات الجوية الإسرائيلية في مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح (د.ب.أ)

وشكّلت الصراعات في السودان وميانمار معاً 8 في المائة من إجمالي عدد الضحايا.

ووصف إيان أوفيرتون، المدير التنفيذي لمنظمة «العمل على الحد من العنف المسلح»، الأرقام بأنها «مروعة».

وأضاف قائلاً: «كان 2024 عاماً كارثياً للمدنيين الذين وقعوا في فخ العنف المتفجر، خصوصاً في غزة وأوكرانيا ولبنان. ولا يمكن للمجتمع الدولي أن يتجاهل حجم الضرر الناجم عن هذه الصراعات».

هناك أكثر من 61 ألف مدني قُتل أو أصيب خلال عام 2024 (أ.ب)

وتستند منظمة «العمل على الحد من العنف المسلح» في تقديراتها إلى تقارير إعلامية باللغة الإنجليزية فقط عن حوادث العنف المتفجر على مستوى العالم، ومن ثم فهي غالباً ما تحسب أعداداً أقل من الأعداد الحقيقية للمدنيين القتلى والجرحى.

ومع ذلك، فإن استخدام المنظمة المنهجية نفسها منذ عام 2010 يسمح بمقارنة الضرر الناجم عن المتفجرات بين كل عام، ما يُعطي مؤشراً على ما إذا كان العنف يتزايد عالمياً أم لا.