«دار الأركان» تطلق مشروع فلل «ميرابيليا» بتكلفة 600 مليون ريال في «شمس الرياض»

«دار الأركان» تطلق مشروع فلل «ميرابيليا» بتكلفة 600 مليون ريال في «شمس الرياض»
TT

«دار الأركان» تطلق مشروع فلل «ميرابيليا» بتكلفة 600 مليون ريال في «شمس الرياض»

«دار الأركان» تطلق مشروع فلل «ميرابيليا» بتكلفة 600 مليون ريال في «شمس الرياض»

أعلنت «دار الأركان»، أكبر مطوّر عقاري مدرج في البورصة في السعودية، عن إطلاقها مشروع «ميرابيليا» الذي يضم مجموعة من الفلل الفاخرة وتتّسم بتصاميم داخلية إيطالية من إبداع دار أزياء «روبرتو كافالي»، وذلك بتكلفة تبلغ 600 مليون ريال، في مشروع «شمس الرياض» الذي تبلغ قيمته 10 مليارات ريال سعودي.
وأقامت دار الأركان حفل إطلاق هذا المشروع التطويري الرائع وإعلان الشراكة مع إحدى أبرز علامات الموضة الراقية في إيطاليا في العاصمة السعودية الرياض بحضور يوسف الشلاش، رئيس مجلس إدارة دار الأركان، وجيان جياكومو فيراريس، الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة روبرتو كافالي» الذي جاء خصيصاً إلى الرياض لهذه المناسبة، فضلاً عن عدد من المسؤولين الحكوميين وأعضاء السلك الدبلوماسي ورجال الأعمال والمستثمرين.
يقدّم مشروع «ميرابيليا»، التي تعني «الخلّابة» باللغة اللاتينية، مجموعة من الفلل السكنية الراقية المكوّنة من ثلاث إلى سبع غرف نوم، والتي تتراوح مساحتها ما بين 300 و1600 متر مربع في مشروع «شمس الرياض» المتعدّد الاستخدامات والذي يتمّ تشييده على مساحة 5 ملايين متر مربع. وتتميّز هذه الفلل الراقية بأفضل التصاميم الداخلية التي تمثل قمّة الإبداع والرقي من دار أزياء «روبرتو كافالي». كما ستمنح الواجهات الزجاجية للفلل الممتدّة من الأرضيات إلى الأسقف - سكّانها إطلالة ساحرة على وادي حنيفة في انسجام تام مع التصاميم الداخلية من «روبرتو كافالي» والمستلهمة من الحياة البرية والطبيعة.


مقالات ذات صلة

«لينوفو» تبدأ إنتاج ملايين الحواسيب والخوادم من مصنعها في السعودية خلال 2026

الاقتصاد رجل يستخدم جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به بجوار شعارات «لينوفو» خلال مؤتمر الهاتف المحمول العالمي في برشلونة (رويترز)

«لينوفو» تبدأ إنتاج ملايين الحواسيب والخوادم من مصنعها في السعودية خلال 2026

أعلنت مجموعة «لينوفو المحدودة» أنها ستبدأ إنتاج ملايين الحواسيب الشخصية والخوادم من مصنعها بالسعودية خلال 2026.

الاقتصاد أحد المصانع التابعة لشركة التعدين العربية السعودية (معادن) (الشرق الأوسط)

الإنتاج الصناعي في السعودية يرتفع 3.4 % في نوفمبر مدفوعاً بنمو نشاط التعدين

واصل الإنتاج الصناعي في السعودية ارتفاعه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، مدعوماً بنمو أنشطة التعدين والصناعات التحويلية، وفي ظل زيادة للإنتاج النفطي.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد أكبر مدينة للثروة الحيوانية في منطقة الشرق الأوسط (واس)

بـ2.4 مليار دولار... السعودية تعلن عن أكبر مدينة للثروة الحيوانية بالشرق الأوسط

أعلنت السعودية، الأربعاء، عن أكبر مدينة للثروة الحيوانية في منطقة الشرق الأوسط بقيمة 9 مليارات ريال (2.4 مليار دولار)، لتعزيز أمنها الغذائي.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
«كاتريون» للتموين بالسعودية توقع عقداً مع «طيران الرياض» بـ612.7 مليون دولار

«كاتريون» للتموين بالسعودية توقع عقداً مع «طيران الرياض» بـ612.7 مليون دولار

وقّعت شركة «كاتريون» للتموين القابضة السعودية عقداً استراتيجياً مع «طيران الرياض» تقوم بموجبه بتزويد رحلات الشركة الداخلية والدولية بالوجبات الغذائية والمشروبات

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)

عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

قال وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، إن «نظام المواد البترولية والبتروكيماوية» يدعم جهود استقطاب الاستثمارات ويضمن بيئة تنافسية عادلة للمستثمرين

«الشرق الأوسط» (الرياض)

ألمانيا تسجل أعلى عدد من إفلاس الشركات منذ 2009

الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)
الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)
TT

ألمانيا تسجل أعلى عدد من إفلاس الشركات منذ 2009

الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)
الحي المالي في فرانكفورت (رويترز)

سجلت ألمانيا أعلى عدد من حالات إفلاس الشركات منذ عام 2009 في الربع الأخير من العام الماضي، وهو مؤشر على تأثير ارتفاع أسعار الفائدة وزيادة الأسعار، بحسب دراسة أجراها معهد «هالي» للأبحاث الاقتصادية، يوم الخميس.

وخلال الربع الرابع من عام 2024، تم الإعلان عن إفلاس 4215 شركة، مما أثر على نحو 38 ألف وظيفة، وهو مستوى لم يُسجل منذ الأزمة المالية في منتصف عام 2009، وفق «رويترز».

ووفقاً لحسابات المعهد، فقد ارتفع عدد حالات الإفلاس في نهاية العام الماضي بنسبة 36 في المائة مقارنة بالربع الرابع من عام 2023.

وأشار المعهد إلى أن هذا التطور السلبي يرجع جزئياً إلى الأزمة الاقتصادية الحالية وزيادة تكلفة الطاقة والأجور.

وقال ستيفن مولر، رئيس أبحاث الإفلاس في المعهد: «لقد حالت سنوات أسعار الفائدة المنخفضة للغاية دون حدوث حالات إفلاس، وفي فترة الوباء، لم تُسجل حالات إفلاس بسبب الدعم الحكومي مثل إعانات العمل بدوام جزئي».

وأضاف مولر أن ارتفاع أسعار الفائدة وإلغاء الدعم أديا إلى ظهور تأثيرات تعويضية في حالات الإفلاس بدءاً من عام 2022.

وعلى صعيد القطاعات، شهد قطاع الخدمات أعلى زيادة في حالات الإفلاس، حيث ارتفع بنسبة 47 في المائة على أساس سنوي، في حين بلغ النمو في قطاع التصنيع نحو 32 في المائة.