«سابك» تشارك «ميتسوبيشي رايو» في إنشاء شركة برأسمال 1.3 مليار ريال

أكملت إجراءات تأسيس «السعودية للميثاكريليت» والانتهاء في 2014

«سابك» تعلن عن إنشاء شركة بالشراكة مع «ميتسوبيشي» ينتهي تشييدها بعد ثلاث سنوات
«سابك» تعلن عن إنشاء شركة بالشراكة مع «ميتسوبيشي» ينتهي تشييدها بعد ثلاث سنوات
TT

«سابك» تشارك «ميتسوبيشي رايو» في إنشاء شركة برأسمال 1.3 مليار ريال

«سابك» تعلن عن إنشاء شركة بالشراكة مع «ميتسوبيشي» ينتهي تشييدها بعد ثلاث سنوات
«سابك» تعلن عن إنشاء شركة بالشراكة مع «ميتسوبيشي» ينتهي تشييدها بعد ثلاث سنوات

أعلنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" الانتهاء من كامل إجراءات تأسيس الشركة السعودية للميثاكريليت داخل السعودية، مناصفة مع شركة "ميتسوبيشي رايون المحدودة" برأسمال يبلغ 1.35 مليار ريال.
وأوضحت الشركة في بيان اليوم (الخميس)، أن الشراكة الاستراتيجية تهدف لتشييد وتشغيل مصنعين أحدهما لإنتاج مادة (ميثيل ميثا كريلات مونومر)، الذي يعد الأكبر من نوعه في العالم بطاقة إنتاجية 250 ألف طن متري سنويا، والآخر لإنتاج مادة (بولي ميثيل ميثاكريليت) بطاقة إنتاجية أربعين ألف طن متري سنويا في مدينة الجبيل الصناعية، وذلك باستخدام أحدث وأفضل ما توصلت إليه التقنيات العالمية.
وبينت الشركة أنه تمت ترسية عقد المشروع للأعمال الهندسية والتوريد والإنشاء بعد تقييم العروض من الناحية الفنية والاقتصادية على شركة "سي تي سي آي" التايوانية أمس (الأربعاء)، حيث تقدر التكاليف الكلية لتأسيس الشركة وإنشاء المشروع بـ 4.5 مليار ريال، مفيدة بأن يتم الانتهاء من إنشاء المشروع خلال الربع الأول من العام 2017 بتمويل عن طريق الشركاء والبنوك.



«إتش إس بي سي»: 90 % من شركات الإمارات تخطط لزيادة استثماراتها في السعودية

مقر بنك «إتش إس بي سي» في مدينة دبي الإماراتية (الشرق الأوسط)
مقر بنك «إتش إس بي سي» في مدينة دبي الإماراتية (الشرق الأوسط)
TT

«إتش إس بي سي»: 90 % من شركات الإمارات تخطط لزيادة استثماراتها في السعودية

مقر بنك «إتش إس بي سي» في مدينة دبي الإماراتية (الشرق الأوسط)
مقر بنك «إتش إس بي سي» في مدينة دبي الإماراتية (الشرق الأوسط)

أظهر تقرير جديد لبنك «إتش إس بي سي» أن 9 من كل 10 شركات تعمل في الإمارات تعتزم توسيع تعاملاتها التجارية والاستثمارية مع السعودية خلال الأعوام الخمسة المقبلة، فيما أفادت أكثر من 78 في المائة بأنها تتطلع للقيام بخطوات مماثلة خلال الأشهر الستة المقبلة، في مؤشر على تنامي الثقة بمسار التحول الاقتصادي في المملكة.

ووفق تقرير «شبكات رأس المال: المملكة العربية السعودية»، الذي استطلع آراء 4 آلاف من صناع القرار في شركات دولية تتراوح إيراداتها السنوية بين 50 و500 مليون دولار، تركزت دوافع الشركات الإماراتية نحو السوق السعودية على الاستقرار الاقتصادي بنسبة 59 في المائة، تليها فرص النمو 58 في المائة، ثم موقع المملكة بوصفها بوابة إلى أسواق مجلس التعاون بنسبة 42 في المائة.

وأكد محمد المرزوقي، الرئيس التنفيذي لبنك «إتش إس بي سي الشرق الأوسط» المحدود في الإمارات، أن «قوة التبادل التجاري بين الإمارات والسعودية تعكس الثقة الكبيرة في مستقبل الاستثمار البيني»، لافتاً إلى أن عملاء البنك يسهمون في تعميق الشراكة عبر استثمارات في التكنولوجيا والتحول في الطاقة والمشاريع الكبرى، بما يدفع النمو والابتكار في المنطقة.

وأظهر التقرير أن تمويل المشاريع يمثل قناة الجذب الأبرز للمشاركة في السوق السعودية بحسب 52 في المائة من الشركات الإماراتية، تليه حلول إدارة المخاطر 46 في المائة. كما عدّت 47 في المائة أن التكنولوجيا والابتكار هما القطاع الأكثر جاذبية للاستثمار حالياً، و46 في المائة مستقبلاً.

وعلى صعيد آليات التوسع، فضّلت 48 في المائة من الشركات صناديق الأسهم الخاصة ورأس المال الجريء، تلتها الصناديق المشتركة بنسبة 46 في المائة، ثم الشراكات والمشاريع المشتركة 45 في المائة.

ويتقاطع هذا التوجه مع تصورات إيجابية واسعة حيال بيئة الاستدامة والحوكمة في السعودية، إذ ترى 96 في المائة من الشركات الإماراتية أن برامج الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في السعودية تشجع على الاستثمار، فيما عدّت 94 في المائة المملكة مركزاً موثوقاً للتجارة والاستثمار رغم حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي.

ويخلص التقرير إلى أن ديناميكية الاقتصادين الإماراتي والسعودي، وتكامل المبادرات بينهما، يعززان موجة جديدة من الاستثمارات البينية، تقودها قطاعات التقنية وتمويل المشاريع، مع اتساع شهية الشركات لاستخدام قنوات رأس المال المتخصص لتسريع التوسع والنمو.


ختام هادئ لـ«يوم العزاب» الصيني بانتظار حسابات المعنويات والمبيعات

عمال توصيل على دراجات نارية بانتظار تجهيز الطلبات وتوصيلها في «يوم العزاب» بمدينة شنغهاي (إ.ب.أ)
عمال توصيل على دراجات نارية بانتظار تجهيز الطلبات وتوصيلها في «يوم العزاب» بمدينة شنغهاي (إ.ب.أ)
TT

ختام هادئ لـ«يوم العزاب» الصيني بانتظار حسابات المعنويات والمبيعات

عمال توصيل على دراجات نارية بانتظار تجهيز الطلبات وتوصيلها في «يوم العزاب» بمدينة شنغهاي (إ.ب.أ)
عمال توصيل على دراجات نارية بانتظار تجهيز الطلبات وتوصيلها في «يوم العزاب» بمدينة شنغهاي (إ.ب.أ)

يُوشك مهرجان مبيعات «يوم العزاب» في الصين على الانتهاء بعد أكثر من شهر من العروض الترويجية على أكبر منصات التجارة الإلكترونية في البلاد، والتي لم تُثر حماس المستهلكين على نطاق واسع خلال أكبر حدث تسوق في العالم.

وأدى ضعف المستهلكين في الصين، الناجم عن أزمة عقارية مطولة ومخاوف بشأن أمن الدخل، إلى صعوبة أكبر من أي وقت مضى في إقناع الناس بالإنفاق.

رداً على ذلك، أصبح تجار التجزئة أكثر جرأة في تقديم خصومات على مدار العام، وضخّوا مليارات اليوانات في شكل دعم وكوبونات للمستهلكين، وواصلوا عروض التخفيضات.

وانطلقت فعاليات «يوم العزاب» هذا العام (الذي يُصادف كل عام يوم 11 نوفمبر/تشرين الثاني أو 11.11) في كثير من المواقع الإلكترونية في النصف الأول من أكتوبر (تشرين الأول)؛ ما يجعله أطول مهرجان حتى الآن.

وقال جوش غاردنر، الرئيس التنفيذي لشركة «كونغ فو داتا»، التي تدير متاجر إلكترونية في الصين لأكثر من اثنتي عشرة علامة تجارية عالمية للأزياء وأسلوب الحياة: «إنه يومٌ متفاوت. قد تكون كلمة (خافتة) مناسبة لوصف المشاعر والمبيعات خلال فترة (يوم العزاب) هذه».

وأضاف: «حققت بعض العلامات التجارية أداءً ممتازاً، متجاوزةً التوقعات بكثير. بينما استقرت مبيعات علامات تجارية أخرى أو ارتفعت أو انخفضت قليلاً عن العام الماضي».

وبلغ إجمالي مبيعات العام الماضي لما كان يُعرف آنذاك بأطول حدث على الإطلاق، 1.44 تريليون يوان (202 مليار دولار)، وفقاً لشركة «سينتون»، وهي شركة مزودة للبيانات.

تفاصيل قليلة

وفي حين كانت المنصات الكبرى تُقيم حفلاتٍ احتفاليةً بالمبيعات القياسية التي بدت وكأنها تتدفق عاماً بعد عام، لم تُفصح شركاتٌ، مثل «علي بابا» و«جيه دي.كوم»، عن إجمالي مبيعات «يوم العزاب» لسنوات عدة.

ويوم الأربعاء، أعلنت «جيه دي.كوم» أن مبيعاتها بلغت «مستوًى قياسياً جديداً»، حيث ارتفع عدد المستخدمين الذين قدموا طلباتهم بنسبة 40 في المائة، وارتفع عدد الطلبات بنسبة تقارب 60 في المائة. وأضافت الشركة أن مبيعات منتجات الأطفال «بيلامي أورغانيك» من أستراليا، وعلامة الحيوانات الأليفة الأميركية «إنستينكت»، ومنتجات العناية بالبشرة الفرنسية من «أفين»، على «جيه دي.كوم»، ارتفعت جميعها بأكثر من 150 في المائة مقارنةً بالعام السابق.

وتقدم منصتا «تي مول» و«تاوباو» التابعتان لشركة «علي بابا» عروضاً بمناسبة «يوم العزاب» حتى 14 نوفمبر، إلا أن الشركة لم تُصدر أي معلومات عن أداء مبيعاتها حتى نهاية 11 نوفمبر.

وفي وقت سابق، أعلنت «علي بابا» أن 35 علامة تجارية، بما في ذلك «نايكي» و«لوريال» وشركتا «أنتا» المحليتان و«برويا» الناشئة في مجال التجميل، باعت سلعاً تجاوزت قيمتها 100 مليون يوان في الساعة الأولى من التخفيضات هذا العام.

وأكد غاردنر أن ارتفاع مبيعات «يوم العزاب» ليس بالقوة نفسها التي كان عليها سابقاً، لكن شهري أكتوبر ونوفمبر لا يزالان يُمثلان نحو 30 إلى 40 في المائة من الإيرادات السنوية للعلامات التجارية التي يُديرها.

وقالت لي يان، وهي ربة منزل تبلغ من العمر 45 عاماً، في بكين: «حتى العام الماضي، كنت أخطط مسبقاً لـ(يوم العزاب)، وأُعدّ قائمة بما سأشتريه، لكنني لم أفعل ذلك هذا العام. أصبح شراء الأشياء في أي وقت الآن أمراً سهلاً للغاية؛ لذلك قضيت مهرجان التسوق دون شراء أي سلع باهظة الثمن».

كوبونات لكبار المنفقين

وفي محاولة لتشجيعهم على إنفاق المزيد، تعهدت «علي بابا» في أكتوبر بتقديم 50 مليار يوان دعماً خاصاً لأعضائها من كبار الشخصيات البالغ عددهم 53 مليوناً.

وفي الأسبوع الماضي، أعلنت الشركة عن ارتفاع عدد المشترين النشطين يومياً من بين هؤلاء الأعضاء بنسبة 39 في المائة مقارنة بالعام السابق خلال فترة المهرجان.

وصرح جاكوب كوك، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة «دبليو بي آي سي ماركتنغ آند تكنولوجيز»: «من وجهة نظر التجار، يُعدّ استهداف مستهلكي كبار الشخصيات أمراً مهماً لأنهم من كبار المستهلكين الذين ينفقون بكثافة ويزورون المتاجر بكثرة... ما يُسهم في استدامة الاستهلاك في الشريحة العليا من السوق التي حافظت على مرونتها».

نشاط خارجي

وأطلقت منصة «تاوباو» التابعة لـ«علي بابا» مبيعات مرتبطة بـ«يوم العزاب» في أكثر من 20 دولة هذا العام، في إطار جهود شركات التجارة الإلكترونية الصينية، على مستوى القطاع تقريباً، للنمو في الخارج.

وفي تقريرٍ صدر في أواخر أكتوبر بمناسبة «يوم العزاب»، أشارت شركة «باين» إلى ضرورة سعي شركات التجارة الإلكترونية الصينية نحو النمو العالمي في أقرب وقتٍ ممكن؛ نظراً لضعف توقعات المستهلكين في الداخل.

وفي لندن، استضافت منصة «علي إكسبرس» التابعة لشركة «علي بابا» فعاليةً عبر البث المباشر لعرض ألعاب «بوب مارت»، وتوقعت أن تبيع 10000 هدية للمتسوقين المتابعين للتطبيق.


السعودية تدشن أكبر مصنع لتقنيات أغشية تحلية المياه في الشرق الأوسط

الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز يدشن المشروع في حفل أقيم بالمنطقة الشرقية (الشرق الأوسط)
الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز يدشن المشروع في حفل أقيم بالمنطقة الشرقية (الشرق الأوسط)
TT

السعودية تدشن أكبر مصنع لتقنيات أغشية تحلية المياه في الشرق الأوسط

الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز يدشن المشروع في حفل أقيم بالمنطقة الشرقية (الشرق الأوسط)
الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز يدشن المشروع في حفل أقيم بالمنطقة الشرقية (الشرق الأوسط)

دشَّن الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية، الأربعاء، مصنع شركة «توراي ممبرين الشرق الأوسط المحدودة» في المدينة الصناعية الثالثة بالدمام (شرق المملكة)، وهو أكبر مصنع لتقنيات أغشية تحلية المياه في الشرق الأوسط، بحضور وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي، ورئيس الهيئة السعودية للمياه المهندس عبد الله بن إبراهيم العبد الكريم، والرئيس التنفيذي لهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية عبد الرحمن بن عبد الله السماري، وعددٍ من كبار المسؤولين في القطاعين الحكومي والخاص.

وأكّد أمير المنطقة الشرقية أن تدشين هذا المصنع يُجسّد ما توليه الحكومة من دعمٍ غير محدود لتوطين الصناعات النوعية وتعزيز حضور المملكة في التقنيات المتقدمة، مشيراً إلى أن هذا المشروع يمثل خطوة رائدة في تحقيق الاكتفاء الصناعي الذاتي ونقل المعرفة والتقنيات الحديثة إلى الكفاءات الوطنية.

ونوّه بما يحظى به قطاعا المياه والصناعة من اهتمامٍ كبير من حكومة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان، عبر تمكين الاستثمارات النوعية وتوفير البيئة الداعمة للابتكار.

وأوضح أن المنطقة الشرقية بما تمتلكه من بنية تحتية متطورة وبيئة صناعية متقدمة ستظل رافداً رئيسياً لتحقيق مستهدفات التنمية الاقتصادية والصناعية ضمن «رؤية 2030».

ويُعدّ المصنع ثمرة شراكة بين شركة «أبونيان القابضة» وشركة «توراي الصناعية»، باستثمارات تتجاوز المليار ريال، ويُعدّ الثاني من نوعه عالمياً لشركة «توراي» خارج اليابان، بطاقة إنتاجية تبلغ 300 ألف غشاء سنوياً، مع توفير أكثر من 175 فرصة عمل للسعوديين بنسبة توطين تبلغ 70 في المائة من الكفاءات الوطنية، ومستهدف بالوصول إلى 75 في المائة حداً أدنى، ما يسهم في جعل المملكة مركزاً إقليمياً لتقنيات الأغشية والتحلية، من خلال 6 خطوط إنتاج متكاملة تغطي احتياجات السوقين المحلي والخليجي، وتُسهم في رفع تنافسية الصناعات الوطنية، وتعزيز موقع المملكة مصدراً عالمياً للتقنيات المائية المتقدمة.

ويهدف المشروع إلى توطين صناعة أغشية التناضح العكسي المستخدمة في تحلية المياه، ونقل التقنيات المتقدمة لتعزيز الأمن المائي والصناعي في المملكة، بما يُسهم في دعم مستهدفات «رؤية المملكة 2030»، وتعزيز منظومة المحتوى المحلي ورفع كفاءة سلاسل الإمداد الوطنية، من خلال توطين 72 في المائة من مدخلات التصنيع، وتقليص فترة التوريد بنسبة 53 في المائة وخفض استهلاك الطاقة بنسبة تتراوح بين 4-5 في المائة، إضافةً إلى دعم الميزان التجاري بأثر سنوي يتجاوز 135 مليون ريال، وتعزيز الناتج المحلي بما يقارب 1.14 مليار ريال خلال ثمانية أعوام.

من ناحيته، قال رئيس الهيئة السعودية للمياه، المهندس عبد الله العبد الكريم، إن هذا المشروع يُجسّد أحد النماذج الرائدة للتكامل بين منظومة المياه والقطاع الصناعي في تحقيق أهداف الاستدامة الاقتصادية والمائية.

وأشار إلى أن المصنع يمثل ركيزة أساسية في توطين تقنيات التحلية المتقدمة، وتعزيز قدرة المملكة على قيادة قطاع المياه عالمياً عبر تطوير الصناعات الداعمة والابتكار في تقنيات الأغشية.

بدوره، بيّن الرئيس التنفيذي لهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، عبد الرحمن السماري، أن هذا التدشين يأتي ثمرة لاتفاقية توطين صناعة أغشية التناضح العكسي المبرمة بين الهيئة والهيئة السعودية للمياه وشركة «توراي ممبرين الشرق الأوسط».

وأفاد بأن المصنع يُعد من المشاريع النوعية التي تُسهم في رفع نسبة المحتوى المحلي في قطاعي المياه والصناعة، بطاقة إنتاجية تبلغ 300 ألف غشاء سنوياً تشمل جميع مراحل التصنيع.

أما رئيس مجلس إدارة شركة «توراي ممبرين الشرق الأوسط المحدودة»، خالد أبو نيان، فأكد التزام الشركة بنقل المعرفة وتطوير الكفاءات المحلية من خلال إنشاء وحدة بحث وتطوير بالتعاون مع معهد الأبحاث والتقنيات المتقدمة، تهدف إلى تطوير الجيل المقبل من الأغشية التي تُسهم في رفع كفاءة استهلاك الطاقة وتحسين مقاومة الظروف البيئية وإطالة العمر التشغيلي للمنتج.