لوحة للفرنسي مونيه تباع في لندن بـ55 مليون دولار

«زنبق الماء».. رسمها عام 1906

لوحة للفرنسي مونيه تباع في لندن بـ55 مليون دولار
TT

لوحة للفرنسي مونيه تباع في لندن بـ55 مليون دولار

لوحة للفرنسي مونيه تباع في لندن بـ55 مليون دولار

قالت دار سوذبي للمزادات إن لوحة الرسام الفرنسي كلود مونيه «زنبق الماء» بيعت في مزاد بلندن بنحو 32 مليون جنيه إسترليني (55 مليون دولار) وهو ثاني أعلى سعر يدفع في عمل للفنان الشهير الذي يعد من مؤسسي المدرسة الانطباعية.
وقالت سوذبي إن المزاد الذي طرح 46 عملا من أعمال الفن الحديث والانطباعي حقق 122 مليون جنيه إسترليني، من بينها أربعة أعمال فقط لم تحقق السعر المستهدف، بحسب رويترز.
وقالت سوذبي إن المزايدة على لوحة مونيه التي رسمها عام 1906 استمرت نحو عشر دقائق وشارك فيها مقتنون من آسيا. وفي المراحل الأخيرة للمزايدة كان السعر يرتفع بما يصل إلى 250 ألف جنيه إسترليني ليصل السعر النهائي إلى 722.‏31 مليون جنيه إسترليني.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".