خادم الحرمين يستقبل رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان في الفاتيكان

التقى رئيس اللجنة الفرعية لشراكات حلف شمال الأطلسي ورؤساء الوفود البرلمانية

خادم الحرمين خلال استقباله رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان في الفاتيكان (واس)
خادم الحرمين التقى رئيس اللجنة الفرعية لشراكات حلف شمال الأطلسي ورؤساء الوفود البرلمانية (واس)
خادم الحرمين خلال استقباله رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان في الفاتيكان (واس) خادم الحرمين التقى رئيس اللجنة الفرعية لشراكات حلف شمال الأطلسي ورؤساء الوفود البرلمانية (واس)
TT

خادم الحرمين يستقبل رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان في الفاتيكان

خادم الحرمين خلال استقباله رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان في الفاتيكان (واس)
خادم الحرمين التقى رئيس اللجنة الفرعية لشراكات حلف شمال الأطلسي ورؤساء الوفود البرلمانية (واس)
خادم الحرمين خلال استقباله رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان في الفاتيكان (واس) خادم الحرمين التقى رئيس اللجنة الفرعية لشراكات حلف شمال الأطلسي ورؤساء الوفود البرلمانية (واس)

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض اليوم (الأربعاء)، رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان في دولة الفاتيكان الكاردينال جان لويس توران والوفد المرافق له.
وجرى خلال اللقاء، التأكيد على أهمية دور أتباع الأديان والثقافات في نبذ العنف والتطرف والإرهاب وتحقيق الأمن والاستقرار في العالم.
حضر اللقاء، الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الدكتور محمد العيسى، ووزير الخارجية عادل الجبير، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم السالم.
كما استقبل الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم، رئيس اللجنة الفرعية لشراكات حلف شمال الأطلسي متين لطفي بيدر، يرافقه عدد من رؤساء الوفود البرلمانية في حلف شمال الأطلسي.
وتم خلال الاستقبال، استعراض الجهود البرلمانية في حلف شمال الأطلسي، ومجالات التعاون الثنائية بين اللجنة الفرعية لشراكات الحلف ومجلس الشورى.



ولي العهد السعودي يُعلن تأسيس الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034

القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
TT

ولي العهد السعودي يُعلن تأسيس الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034

القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)

أعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأربعاء، تأسيس «الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034»، وذلك عقب إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) فوز المملكة؛ باستضافة البطولة.

ويرأس ولي العهد مجلس إدارة الهيئة؛ الذي يضم كلّاً من: الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل وزير الرياضة، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية، والأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة، ومحمد آل الشيخ وزير الدولة عضو مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، وماجد الحقيل وزير البلديات والإسكان، ومحمد الجدعان وزير المالية، والمهندس عبد الله السواحة وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، والمهندس أحمد الراجحي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والمهندس صالح الجاسر وزير النقل والخدمات اللوجيستية، وأحمد الخطيب وزير السياحة، والمهندس فهد الجلاجل وزير الصحة، والمهندس إبراهيم السلطان وزير الدولة رئيس مجلس إدارة مركز دعم هيئات التطوير، وتركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة هيئة الترفيه، وياسر الرميان محافظ صندوق الاستثمارات العامة، والدكتور فهد تونسي المستشار بالديوان الملكي، وعبد العزيز طرابزوني المستشار بالديوان الملكي، وياسر المسحل رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم.

ويأتي إعلان تأسيس الهيئة تأكيداً على عزم السعودية على تقديم نسخة استثنائية من المحفل الأكثر أهمية في عالم كرة القدم بوصفها أول دولة عبر التاريخ تستضيف هذا الحدث بوجود 48 منتخباً من قارات العالم كافة، في تجسيد للدعم والاهتمام غير المسبوق الذي يجده القطاع الرياضي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد.

وتُشكِّل استضافة البطولة؛ خطوة استراتيجية نوعية، ستُساهم مباشرةً في تعزيز مسيرة تحول الرياضة السعودية، ورفع مستوى «جودة الحياة»، الذي يُعد أحد أبرز برامج «رؤية 2030» التنفيذية، والساعية إلى تعزيز مشاركة المواطنين والمقيمين بممارسة الرياضة، فضلاً عن صقل قدرات الرياضيين، وتحسين الأداء للألعاب الرياضية كافة؛ ما يجعل البلاد وجهة عالمية تنافسية في استضافة أكبر الأحداث الدولية.

وينتظر أن تُبرز السعودية نفسها من خلال استضافة كأس العالم 2034 كوجهة اقتصادية واستثمارية ورياضية وسياحية واقتصادية، علاوة على الثقافية والترفيهية، حيث سيتعرف الملايين من الزوار على إرثها وموروثها الحضاري والتاريخي، والمخزون الثقافي العميق الذي تتميز به.