وصول خادم الحرمين الشريفين إلى المنطقة الشرقية

خادم الحرمين الشريفين في صالة التشريفات بالمطار وإلى جانبه الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية ونائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان (واس)
خادم الحرمين الشريفين في صالة التشريفات بالمطار وإلى جانبه الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية ونائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان (واس)
TT

وصول خادم الحرمين الشريفين إلى المنطقة الشرقية

خادم الحرمين الشريفين في صالة التشريفات بالمطار وإلى جانبه الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية ونائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان (واس)
خادم الحرمين الشريفين في صالة التشريفات بالمطار وإلى جانبه الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية ونائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان (واس)

وصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بعد ظهر أمس إلى المنطقة الشرقية قادماً من الرياض، وكان في استقباله بمطار قاعدة الملك عبد العزيز الجوية بالظهران، الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز نائب أمير المنطقة الشرقية.
كما كان في استقباله في صالة التشريفات بالمطار، الأمير عبد الله بن خالد بن تركي، والأمير بدر بن محمد بن جلوي محافظ الأحساء، والأمير عبد العزيز بن سعد بن جلوي، والأمير عبد الله بن محمد بن جلوي، والأمير فهد بن عبد الله بن جلوي، والأمير محمد بن تركي بن عبد الله، والأمير محمد بن يوسف بن سعود بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن تركي بن عبد الله، والأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن فيصل بن عبد المجيد، والأمير عبد العزيز بن فهد بن عبد الله، والأمير نواف بن بندر بن مشاري، والأمير سعود بن خالد بن جلوي، والعلماء والوزراء وكبار المسؤولين في المنطقة الشرقية وجمع من المواطنين.
وكان الملك سلمان بن عبد العزيز قد غادر في وقت سابق أمس الرياض، متوجهاً إلى المنطقة الشرقية، وودعه في صالة التشريفات بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية، الأمير محمد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن عبد العزيز بن فيصل، والأمير عبد الرحمن العبد الله الفيصل، والأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن مشاري بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن محمد بن عبد العزيز، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان، والأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير مشاري بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف، والأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية، والأمير فيصل بن تركي بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير بندر بن سعود بن محمد المستشار في الديوان الملكي، والأمير خالد بن عبد العزيز بن عياف وزير الحرس الوطني، والأمير بندر بن عبد العزيز بن عياف، والأمير منصور بن ثنيان بن محمد، والأمير فهد بن سعد بن فيصل، والأمير مشعل بن ثنيان بن محمد، والأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبد العزيز مساعد رئيس الاستخبارات العامة، والأمير محمد بن عبد الرحمن العبد الله الفيصل، والأمير سعود بن فيصل بن مساعد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير نايف بن بندر بن عياف، والعلماء والوزراء وقادة القطاعات العسكرية.
كما كان في وداعه عند سلم الطائرة الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض.
وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين كل من: الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فهد بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، والأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور خالد بن تركي بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير تركي بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير نايف بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد المجيد بن عبد الإله بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبد العزيز.
كما وصل في معيته، الدكتور إبراهيم العساف وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، وخالد العيسى ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الديوان الملكي، وخالد العباد رئيس المراسم الملكية، وحازم زقزوق رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين، وفهد العسكر نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية، وتميم السالم مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين، ومساعد البراك المستشار في الديوان الملكي، والفريق أول ركن سهيل بن صقر المطيري رئيس الحرس الملكي.



السعودية وسنغافورة تُوقّعان مذكرة تفاهم لإنشاء مجلس الشراكة الاستراتيجية

الأمير فيصل بن فرحان والدكتور فيفيان بالاكريشنان يوقّعان مذكرة تفاهم لإنشاء مجلس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين («الخارجية» السعودية)
الأمير فيصل بن فرحان والدكتور فيفيان بالاكريشنان يوقّعان مذكرة تفاهم لإنشاء مجلس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين («الخارجية» السعودية)
TT

السعودية وسنغافورة تُوقّعان مذكرة تفاهم لإنشاء مجلس الشراكة الاستراتيجية

الأمير فيصل بن فرحان والدكتور فيفيان بالاكريشنان يوقّعان مذكرة تفاهم لإنشاء مجلس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين («الخارجية» السعودية)
الأمير فيصل بن فرحان والدكتور فيفيان بالاكريشنان يوقّعان مذكرة تفاهم لإنشاء مجلس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين («الخارجية» السعودية)

التقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي، الأربعاء، في مدينة سنغافورة، وزيرَ خارجية سنغافورة، الدكتور فيفيان بالاكريشنان.

وجرى، خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات بما يحقق تطلعات قيادتيْ وشعبي البلدين الصديقين.

وزير الخارجية السعودي ونظيره السنغافوري («الخارجية» السعودية)

وعقب اللقاء، وقَّع الأمير فيصل بن فرحان والدكتور فيفيان بالاكريشنان مذكرة تفاهم لإنشاء مجلس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، مما يعكس مُضيَّ المملكة وسنغافورة قُدماً في تعزيز علاقاتهما في مختلف المجالات، ولا سيما الاقتصادية والتنموية، والسعي لرفع حجم التبادل التجاري، بما يفتح آفاقًا جديدة للتعاون بين البلدين.

واختتم اللقاء بإحاطة إعلامية ألقاها الأمير فيصل بن فرحان، أشار فيها إلى أن تأسيس مجلس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين يُعد فرصة ثمينة لتعزيز التعاون والشراكة في مختلف القطاعات، ولا سيما في إطار المبادرات المرتبطة بـ«رؤية المملكة 2030».

كما استقبل رئيس الوزراء ووزير المالية في جمهورية سنغافورة لورانس ونغ، الأمير فيصل بن فرحان، وفي بداية الاستقبال نقل الأمير وزير الخارجية السعودي تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وتمنياتهما لحكومة وشعب جمهورية سنغافورة المزيد من التقدم والازدهار، فيما حمَّل رئيس وزراء سنغافورة تحياته وتقديره للقيادة السعودية وشعب المملكة.

وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وأهمية استمرار التنسيق الثنائي بما يخدم مصالحهما المشتركة، ومناقشة القضايا الإقليمية والدولية والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

حضر الاستقبال مساعد مدير عام مكتب الوزير وليد السماعيل.