موجز عقارات

موجز عقارات
TT

موجز عقارات

موجز عقارات

«سلكت غروب» بدأت تسليم الوحدات السكنية في «مارينا جيت 1»
دبي - «الشرق الأوسط»: أعلنت مجموعة «سلكت غروب» تسليم الشقق السكنية في مشروع «مارينا جيت 1» في مرسى دبي إلى مالكيها. ويضم البرج الأول 399 وحدة سكنية، وبلغت استثماراته ما يقارب 4 مليارات درهم (مليار دولار)، حيث تتألف الوحدات السكنية فيه من استوديوهات وشقق، ويتفاوت عدد غرف النوم من غرفة نوم واحدة إلى 4 غرف، بالإضافة إلى وحدات البنتهاوس، المكوّنة ممّا لا يقلّ عن 4 غرف نوم. وقال راحيل أسلم، الرئيس التنفيذي لـ«سلكت غروب»، بمناسبة بدء تسليم الشقق في البرج الأول، إن ما توفّره الوحدات السكنية في المشروع من فرص قلّ نظيرها للمستثمرين. وتطرق إلى ما يعكسه البرج ومنشآته من فخامة وذوق رفيع على المستويات كافة، بدءاً من الموقع الرائع للبرج على الواجهة المائية لمنطقة المارينا، وإمكانية الوصول بسهولة إلى «المارينا ووك»، مروراً بالتصميم الهندسي المميّز له، بما فيه من جودة البناء وحسن توزيع المرافق وتوفير جميع وسائل الراحة والترفيه. ولم تخلُ كلمة راحيل أسلم من إشارة وافية إلى ما يحتويه مشروع «مارينا جيت 1» من محلات لبيع التجزئة في الطوابق الأرضية والميزانين ومنطقة البهو، ممّا سيوفّر كثيراً من الخدمات التسوقية وغيرها لسكّان البرج. وزاد أن مشروع «مارينا جيت» رفع سقف معايير التطوير العقاري في «دبي مارينا»، ثم ما لبث أن جدّد التزامه بضمان أفضل المعايير لعملاء الشركة، وبتسليم المشاريع في الوقت المناسب دون المساومة على الجودة. يذكر أن أعمال التطوير في البرجين الثاني والثالث تسير بخطى ثابتة، وبحسب الجدول المخصّص للتسليم في أوائل العام المقبل.

الهيئة العامة للعقار في السعودية توقع اتفاقية مع برنامج «يسّر» للارتباط بمركز «آمر»
الرياض - «الشرق الأوسط»: وقعت الهيئة العامة للعقار في السعودية اتفاقية تعاون مع برنامج التعاملات الإلكترونية الحكومية «يسّر» للارتباط بمركز الاتصال الوطني «آمر»، الذي يشرف عليه برنامج «يسّر». ووقع الاتفاقية عصام المبارك، محافظ الهيئة العامة للعقار السعودية، مع المهندس علي العسيري، المدير العام لبرنامج «يسّر». وأوضح المبارك أن أحد المسارات الرئيسية لخطة عمل الهيئة هو مسار خدمة العملاء، ورفع مستوى جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين، وأن هذه الاتفاقية تأتي لتساهم في تحقيق هذا الهدف، وتحسين الخدمات التي تقدمها الهيئة لعملائها، باستخدام أفضل الوسائل وأحدث التقنيات، لتمكين المستفيدين من الحصول على خدمات حكومية تواكب احتياجاتهم، مشيراً إلى أن الهيئة سوف تستمر في بناء قنوات التواصل مع الجمهور، بما يخدم كل أفراد المجتمع. ومن جانبه، أكد المدير العام لـ«يسّر» أن البرنامج يسعى إلى خدمة الجهات الحكومية في المملكة وفق أعلى درجات الأداء، فضلاً عن الوقوف إلى جانب تلك الجهات لتمكينها من خدمة المستفيدين على اختلاف شرائحهم. وأضاف أن مركز الاتصال الوطني (آمر) يقدم المعلومات والإجابات الخاصة بالتعاملات الإلكترونية الحكومية بشكل احترافي سريع وملائم، بما يتناسب مع تساؤلات جمهور المستفيدين واستفساراتهم، بالإضافة إلى تقديم الحلول وكل الإجابات من خلال قنوات إلكترونية متنوعة، وذلك للمواطنين والمقيمين وقطاع الأعمال والزوار. ولفت إلى أن مركز «آمر» يهدف إلى تيسير وتسهيل عمليات البحث والتواصل الإلكتروني، وتقليل الأعباء عن القطاعات الرئيسية المقدمة للخدمات، بالإضافة إلى رفع مستوى الاستجابة السريعة للقطاع الحكومي في تقديم المساعدة في الوقت المناسب.

بلدية مدينة أبوظبي تواصل نقل ملكيات الوحدات العقارية لمستحيقها
أبوظبي - «الشرق الأوسط»: تواصل بلدية مدينة أبوظبي نقل ملكيات الوحدات العقارية إلى مالكيها، وذلك في إطار تنفيذها مخرجات القانون العقاري، بهدف المساهمة في استقرار السوق العقارية وتنشيطها، والحفاظ على حقوق جميع الأطراف، وتشجيع النشاط الاستثماري والتنمية. وأوضحت البلدية أنه، بحسب آخر إحصائية، يبلغ إجمالي عدد المشاريع المسجلة 54 مشروعاً عقارياً، تحتوي على ما يقارب 31 ألفاً و562 وحدة عقارية، تم نقل 12 ألفاً و50 وحدة عقارية منها إلى مالكيها حتى الآن، وتعمل البلدية على تحفيز الجهات المعنية على إدراك أهمية تسجيل الوحدات العقارية بأسرع وقت ممكن. وفي هذا الإطار، عقدت البلدية عدة اجتماعات مع جميع المطورين العقاريين الرئيسيين والفرعيين لحثهم على تسجيل مشاريعهم. ودعت بلدية مدينة أبوظبي جميع ملاك الوحدات العقارية لسرعة التجاوب مع المطورين العقاريين فيما يخص توفير بياناتهم ووثائقهم المحدثة، الأمر الذي يسهم في إصدار سندات ملكية باسم المشتري تتيح له كل التصرفات العقارية، والحفاظ على الحقوق القانونية كافة للمشتري أمام المطور. وذكرت أن أعمال القطاع العقاري يتم تنظيمها وفقاً للقانون رقم 3 لسنة 2015 في شأن تنظيم القطاع العقاري، الذي دخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني) 2016، حيث يتضمن القانون 7 لوائح تنفيذية تعزز مبادئ الحوكمة والشفافية، وتحمي حقوق جميع الأطراف المعنية، وهي لوائح تنفيذية بشأن الملكية المشتركة للعقارات واتحاد الملاك والسجل العقاري الأولي واعتماد الرسوم، وكذلك تسجيل المقيمين العقاريين والرهون التأمينية، وحساب ضمان المشروع، وأخيراً لائحة تنفيذية بشأن الترخيص.


مقالات ذات صلة

اجتماع خليجي - مغربي لتعزيز الشراكة مارس المقبل

الخليج ناصر بوريطة مستقبلاً جاسم البديوي في الرباط (مجلس التعاون)

اجتماع خليجي - مغربي لتعزيز الشراكة مارس المقبل

وجّهت أمانة «مجلس التعاون» دعوة إلى وزير الخارجية المغربي لحضور اجتماع مع نظرائه الخليجيين يوم 6 مارس (آذار) 2025 في السعودية.

«الشرق الأوسط» (الرباط)
الخليج وزراء الخارجية لدول مجلس التعاون الخليجي بعد اجتماعهم في الكويت (كونا)

وزراء الخارجية لتوحيد الموقف الخليجي من القضايا الإقليمية والدولية في «قمة الكويت»

بحث وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، اليوم (الخميس)، التطورات الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها تطورات القضية الفلسطينية.

ميرزا الخويلدي (الرياض)
رياضة سعودية إيكامبي نجم الاتفاق الكاميروني يحتفل بأحد هدفيه في مرمى العربي (الشرق الأوسط)

«أبطال الخليج»: الاتفاق يضرب العربي بثنائية ويواصل انطلاقته المثالية

واصل الاتفاق السعودي انطلاقته المثالية في المجموعة الثانية من مرحلة المجموعات ببطولة دوري أبطال الخليج لكرة القدم.

«الشرق الأوسط» (الدوحة)
العالم العربي وزير الخارجية المصري يلتقي ولي العهد الكويتي الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح (الخارجية المصرية)

مصر والكويت لتعميق التعاون وزيادة التنسيق الإقليمي

تأكيدات مصرية خلال زيارة وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي للكويت على دعم القاهرة الكامل للأمن الخليجي، بوصفه جزءاً لا يتجزأ من الأمن القومي المصري.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
الخليج في أكبر عملية سحب للجنسية في يوم... اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية قررت اليوم سحب وفقد الجنسية الكويتية من 1535 حالة تمهيداً لعرضها على مجلس الوزراء (كونا)

رقم قياسي جديد... سحب الجنسية الكويتية من 1535 حالة

قررت اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية، اليوم، سحب وفقد الجنسية من 1535 حالة، تمهيداً لعرضها على مجلس الوزراء.

«الشرق الأوسط» (الكويت)

«كوفيد ـ 19» يوقف إجراءات تسليم المساكن في السودان

ينتظر أن ينطلق برنامج التوعية والتثقيف بالسكن الرأسي لرفع الوعي بهذا النوع من البناء
ينتظر أن ينطلق برنامج التوعية والتثقيف بالسكن الرأسي لرفع الوعي بهذا النوع من البناء
TT

«كوفيد ـ 19» يوقف إجراءات تسليم المساكن في السودان

ينتظر أن ينطلق برنامج التوعية والتثقيف بالسكن الرأسي لرفع الوعي بهذا النوع من البناء
ينتظر أن ينطلق برنامج التوعية والتثقيف بالسكن الرأسي لرفع الوعي بهذا النوع من البناء

في وقت تجري فيه الاستعدادات لعقد اجتماع بين الصندوق القومي للإسكان ووزارة المالية والتخطيط الاقتصادي وبنك السودان، لبحث سبل توفير تمويل لمشروعات الإسكان للمواطنين عبر قروض طويلة الأجل، ألغت الحكومة أول من أمس، وأوقفت، إجراءات تسليم المساكن للموطنين والتقديم لها، خوفاً من حدوث إصابات بـ«كورونا»، أثناء الاصطفاف للتقديم والتسلم.
وكان الصندوق القومي للإسكان قد طرح مباني سكنية جاهزة للمواطنين في معظم المناطق الطرفية بالعاصمة الخرطوم، وبقية الولايات، وذلك ضمن مشروع السودان لتوفير المأوى للمواطنين، الذي سيبدأ بـ100 ألف وحدة سكنية لذوي الدخل المحدود. وقد بدأ المشروع بفئة العمال في القطاعات الحكومية في جميع ولايات السودان العام الماضي، بواقع 5 آلاف منزل للمرحلة الأولى، تسدد بالتقسيط على مدى 7 سنوات. ويتضمن مشروع إسكان عمال السودان 40 مدينة سكنية في جميع مدن البلاد، لصالح محدودي الدخل، ويستفيد من المشروع في عامه الأول أكثر من مليونين.
وقد أقام المواطنون مواقع أمام مقر الصندوق القومي للإسكان، وباتوا يتجمعون يومياً بأعداد كبيرة، ما سبب إزعاجاً لدى إدارة الصندوق والشارع العام، وذلك بعد قرار سياسي من والي ولاية الخرطوم، لدعوة المواطنين للتقديم للحصول على سكن شعبي.
ووفقاً للدكتور عبد الرحمن الطيب أيوبيه الأمين العام المكلف للصندوق القومي للإسكان والتعمير في السودان لـ«الشرق الأوسط» حول دواعي إصدار قرار بوقف إجراءات التسليم والتقديم للإسكان الشعبي، وعما إذا كان «كورونا» هو السبب، أوضح أن تلك التجمعات تسببت في زحام شديد، حيث نصب المتقدمون للوحدات السكنية خياماً أمام مقر الصندوق في شارع الجمهورية، بعد قرار الوالي في وقت سابق من العام الماضي بدعوة المواطنين للتقديم. وظلت تلك التجمعات مصدر إزعاج وإرباك للسلطات، ولم تتعامل معهم إدارة الصندوق، إلى أن جاء قرار الوالي الأخير بمنع هذه التجمعات خوفاً من عدوى «كورونا» الذي ينشط في الزحام.
وبين أيوبيه أن الخطة الإسكانية لا تحتاج لتجمعات أمام مباني الجهات المختصة، حيث هناك ترتيبات وإجراءات للتقديم والتسلم تتم عبر منافذ صناديق الإسكان في البلاد، وعندما تكون هناك وحدات جاهزة للتسليم يتم الإعلان عنها عبر الصحف اليومية، موضحاً أن كل ولاية لديها مكاتب إدارية في كل ولايات السودان، وتتبع الإجراءات نفسها المعمول بها في العاصمة.
ولم يخفِ أيوبيه أزمة السكن في البلاد، والفجوة في المساكن والوحدات السكنية، والمقدرة بنحو مليوني وحدة سكنية في ولاية الخرطوم فقط، لكنه أشار إلى أن لديهم خطة مدروسة لإنشاء 40 ألف مدينة سكنية، تم الفراغ من نسبة عالية في العاصمة الخرطوم، بجانب 10 آلاف وحدة سكنية.
وقال إن هذه المشاريع الإسكانية ستغطي فجوة كبيرة في السكن الشعبي والاقتصادي في البلاد، موضحاً أن العقبة أمام تنفيذها هو التمويل، لكنها كمشاريع جاهزة للتنفيذ والتطبيق، مشيراً إلى أن لديهم جهوداً محلية ودولية لتوفير التمويل لهذه المشاريع.
وقال إن اجتماعاً سيتم بين الصندوق القومي للإسكان وبنك السودان المركزي ووزارة المالية والتخطيط الاقتصادي، لتوفير الضمانات بالنسبة للتمويل الخارجي واعتماد مبالغ للإسكان من الاحتياطي القانوني للمصارف المحلية.
وأكد الدكتور عبد الرحمن على أهمية التنسيق والتعاون المشترك بين الجهات المعنية لإنفاذ المشروع القومي للمأوى، وتوفير السكن للشرائح المستهدفة، مجدداً أن أبواب السودان مشرعة للاستثمار في مجال الإسكان. وأشار إلى أن الصندوق القومي للإسكان سيشارك في معرض أكسبو في دبي في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، وذلك بجناح يعرض فيه الفرص الاستثمارية في السكن والوحدات السكنية في السودان، وسيتم عرض كل الفرص الجاهزة والمتاحة في العاصمة والولايات.
وقال إن هناك آثاراً متوقعة من قرار رفع العقوبات الاقتصادية الأميركية على البلاد، ومن المتوقع أن يسهم كثيرا في إنعاش سوق العقارات واستقطاب رؤوس أموال لصالح التوسع في مشروعات الإسكان. وأبان أن الصندوق استطاع خلال السنوات الماضية إحداث جسور للتعاون مع دول ومنظمات واتحادات ومؤسسات مختلفة، وحالت العقوبات دون استثمارها بالشكل المطلوب، مشيرا إلى أن جهودهم ستتواصل للاستفادة من الخبرات والموارد المالية المتاحة عبر القروض والمنح والاستثمارات.
وأكمل الصندوق القومي للإسكان في السودان تحديد المواقع والدراسات لمشروع المأوى القومي ومنازل العمال، حيث ستشيد المنازل بأنماط مختلفة من السكن الاقتصادي، الشعبي، الاستثماري، الريفي، والمنتج، بتمويل من البنوك العاملة في البلاد، وفق خطة الصندوق.
وقد طرحت إدارة الصندوق عطاءات منذ بداية العام الجاري لتنفيذ مدن سكنية، كما دعت المستثمرين إلى الدخول في شراكات للاستثمار العقاري بالولايات لتوفير المأوى للشرائح المستهدفة، إلا أن التمويل وقف عثرة أمام تلك المشاريع.
وطرح الصندوق القومي للإسكان في ولاية الخرطوم أن يطرح حالياً نحو 10 آلاف وحدة سكنية لمحدودي الدخل والفئويين والمهنيين في مدن العاصمة الثلاث، كما يطرح العديد من الفرص المتاحة في مجال الإسكان والتطوير العقاري، حيث تم الانتهاء من تجهيز 5 آلاف شقة و15 ألفا للسكن الاقتصادي في مدن الخرطوم الثلاث.
وتم تزويد تلك المساكن بخدمات الكهرباء والطرق والمدارس وبعض المرافق الأخرى، بهدف تسهيل وتوفير تكلفة البناء للأسرة، حيث تتصاعد أسعار مواد البناء في البلاد بشكل جنوني تماشياً مع الارتفاع الذي يشهده الدولار مقابل الجنيه السوداني والأوضاع الاقتصادية المتردية التي تمر بها البلاد حالياً.
يذكر أن الصندوق القومي للإسكان لديه خطة لتوسيع قاعدة السكن لمحدودي الدخل، عبر الإسكان الرأسي، الذي يتكون من مجمعات سكنية، كل مجمع يضم بناية من 7 أدوار، ويتكون الطابق من 10 شقق سكنية، بمساحات من 180 إلى 300 متر مربع.
ويتوقع الصندوق أن يجد مشروع الإسكان الرأسي والشقق، رواجاً وإقبالاً في أوساط السودانيين محدودي الدخل، خاصة أنه أقل تكلفة وأصبح كثير من السودانيين يفضلونه على السكن الأفقي، الأمر الذي دفع الصندوق لتنفيذ برامج إعلامية لرفع مستوى وعي وثقافة المواطنين للتعامل مع السكن الجماعي والتعاون فيما بينهم.
ووفقاً لمسؤول في الصندوق القومي للإسكان فإن برنامج التوعية والتثقيف بالسكن الرأسي، يتضمن كيفية المحافظة على خدمات البناية، ورفع وعيهم بهذا النوع من البناء، حتى تتحول الخرطوم إلى عاصمة حضارية وجاذبة. وأضاف المصدر أن برنامج التوعية بالسكن في الشقق ودوره في تقليل تكلفة السكن، سيتولاه فريق من اتحاد مراكز الخدمات الصحافية، الذي يضم جميع وسائل الإعلام المحلية، مما سيوسع قاعدة انتشار الحملات الإعلامية للسكن الرأسي.
تغير ثقافة المواطن السوداني من السكن التقليدي (الحوش) إلى مساحات صغيرة مغلقة لا تطل على الشارع أو الجيران، ليس أمرا هينا. وبين أن خطوة الصندوق الحالية للاعتماد على السكن الرأسي مهمة لأنها تزيل كثيرا من المفاهيم المغلوطة عن السكن في الشقق السكنية.
يذكر أن الصندوق القومي للإسكان عام 2018 بدأ بالتعاون مع شركة هيتكو البريطانية للاستثمار، لتنفيذ مشروع الإسكان الفئوي الرأسي، الذي يستهدف بناء 50 ألف وحدة سكنية بالعاصمة الخرطوم، وكذلك مشروع لبناء أكبر مسجد في السودان، بمساحة 5 كيلومترات، وبناء 3 آلاف شقة ومحلات تجارية.