منتجع {ويلو ستريم فيرمونت كوازار } واحة من الاسترخاء في اسطنبول

منتجع {ويلو ستريم فيرمونت كوازار } واحة من الاسترخاء في اسطنبول
TT

منتجع {ويلو ستريم فيرمونت كوازار } واحة من الاسترخاء في اسطنبول

منتجع {ويلو ستريم فيرمونت كوازار } واحة من الاسترخاء في اسطنبول

> تمتع بقضاء وقت ممتع مع منتجع ويلو ستريم الصحي في فيرمونت كوازار إسطنبول والذي صمم بشكل خاص ليعطي خصوصية للرجال وخصوصية للنساء، حيث تشعر بالاستجمام الخاص والذي يأخذك إلى عالم من الهدوء والراحة في مكان يتميز بالرفاهية والهدوء ويأتي ذلك من خلال تجربة صحية فريدة من نوعها مستوحاة من التراث المحلي.
ويقدم منتجع ويلو ستريم الصحي في فيرمونت كوازار إسطنبول خدمات تعد الأولي من نوعها علي أيدي فريق عمل مدرب ومؤهل لخدمة الضيوف وتقديم أعلي مستويات الراحة والاستجمام من خلال رحلة تمضي فيها الحواس بروح متجددة لاكتشاف الرعاية والرفاهية في منتجع ويلو ستريم، إلى تجربة لا تنسى.
كما يتميز فندق فيرمونت كوازار إسطنبول، بموقعة المتميز على ارتفاع منحدرات مضيق البوسفور ويطل على أفق إسطنبول الحديث، وهو محاط بالجمال الطبيعي والطاقة الكونية بدءاً من المياه الزرقاء الياقوتية لمضيق البوسفور إلى الغموض والجاذبية التي تقبع بها المدينة المُشتقة من تاريخ القرون الماضية.
كما يتيح المنتجع للضيوف تجربة بافيجيم، الذي يطبق بشكل تمارين تفاعلية تُمثّل أحد أحدث الاتجاهات في اللياقة البدنية مبنية على أساس مواقع مرجعية محددة على الأرض وذلك إلى جانب مجموعة واسعة من البرامج التي تتضمن تمارين البطن القوية «كيلار آيس»، بيلاتيس، اليوغا والتأمل.
يذكر أن منتجع ويلو ستريم بالشراكة مع كيرستين فلوريان وسارو أورغانيك، وهما علامتان من العلامات التجارية الفاخرة.



«ستاندرد آند بورز»: المصارف الكويتية ستحافظ على احتياطات رأسمالية قوية في 2025

«ستاندرد آند بورز»: المصارف الكويتية ستحافظ على احتياطات رأسمالية قوية في 2025
TT

«ستاندرد آند بورز»: المصارف الكويتية ستحافظ على احتياطات رأسمالية قوية في 2025

«ستاندرد آند بورز»: المصارف الكويتية ستحافظ على احتياطات رأسمالية قوية في 2025

توقعت وكالة «ستاندرد آند بورز» أن تحافظ المصارف الكويتية على احتياطات رأس مال مستقرة وقوية وأنماط تمويل قوية في عام 2025.

وقالت الوكالة، في تقرير حول آفاق القطاع المصرفي الكويتي في عام 2025 وتحت عنوان «التعافي الاقتصادي لتعزيز الأداء»، إنها تعتقد أن النظام المصرفي الكويتي في وضع جيد للتعامل مع التصعيد المحتمل للضغوط الجيوسياسية.

وشرحت أن المصارف الكويتية تتمتع بمراكز رأسمالية قوية، حيث إنها تعمل باحتياطات رأسمالية قوية وتحتفظ عادة بنسبة 50 في المائة أو أكثر من صافي أرباحها، وهو ما يدعم رأسماليتها. وقالت: «لا تزال جودة رأس المال قوية، مع وجود حصة متواضعة من الأدوات الهجينة. اعتباراً من نهاية سبتمبر (أيلول) 2024، شكلت الأدوات الإضافية من الفئة الأولى 10.8 في المائة فقط من إجمالي رأس المال المعدل». أضافت: «يوفر انخفاض أسعار الفائدة للبنوك فرصة لتعزيز الإصدارات الهجينة وإصدار أدوات جديدة بتكلفة أقل عند حلول مواعيد استحقاق الأدوات الحالية».

وبالتوازي، فإن القطاع المصرفي الكويتي في وضع قوي من حيث صافي الأصول الخارجية، وفق «ستاندرد آند بورز». وقد تعززت صافي الأصول الخارجية إلى 30.6 في المائة من القروض المحلية على مستوى القطاع في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024؛ حيث ظلت فرص الإقراض المحلية محدودة، وهذا يجعل المصارف أقل عرضة لتدفقات رأس المال المحتملة إذا تصاعدت المخاطر الجيوسياسية.

وتوقعت أن ينتعش نمو الناتج المحلي الإجمالي في الكويت إلى 3 في المائة هذا العام بعد انكماش متوقع بنسبة 2.3 في المائة عام 2024، وذلك مع تخفيف القيود المفروضة على إنتاج النفط من قبل «أوبك بلس» تدريجياً، وتحسن زخم تنفيذ المشاريع والإصلاح.

وقالت: «يمكن للإصلاحات المتسارعة التي أعقبت التغييرات السياسية في العام الماضي أن تعمل على تحسين وتيرة الإصلاح وآفاق النمو للاقتصاد، مما سيدعم بدوره نمو الإقراض للنظام المصرفي. كما سيتلقى الأخير دفعة من انخفاض أسعار الفائدة».

ورأت أن خسائر الائتمان في القطاع المصرفي تقترب من أدنى مستوياتها الدورية، متوقعة أن تلجأ المصارف إلى عمليات شطب للحد من الزيادة في نسبة القروض المتعثرة بمساعدة احتياطات قوية من المخصصات. وأضافت: «على الرغم من استمرار المخاطر الناجمة عن التعرض الكبير للعقارات والبيئة الجيوسياسية، فإننا نعتقد أن البنوك الكويتية ستكون مرنة نسبياً في حالة الضغوطات ذات الصلة».

وفي ظل تراجع أسعار الفائدة عالمياً، تتوقع «ستاندرد آند بورز» انخفاض ربحية المصارف الكويتية، إلا أنها لفتت إلى أن هذا «يمكن أن يتعزز جزئياً من خلال نمو الإقراض وعودة الودائع إلى الأدوات غير مدفوعة الأجر وانخفاض تكلفة المخاطر».