البحرين تعلن أكبر اكتشاف للنفط والغاز في تاريخها

البحرين تعلن أكبر اكتشاف للنفط والغاز في تاريخها
TT

البحرين تعلن أكبر اكتشاف للنفط والغاز في تاريخها

البحرين تعلن أكبر اكتشاف للنفط والغاز في تاريخها

بعد 86 عاماً على اكتشاف حقلها النفطي الأول عام 1932، أعلنت البحرين، أمس، اكتشاف حقل نفطي صخري وموارد كبيرة من الغاز الطبيعي.
وقالت اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي، في بيان، إن أعمالها أسفرت عن اكتشاف أكبر حقل نفطي في تاريخ البحرين، مشيرة إلى أن كمية النفط الصخري الخفيف فيه تقدَّر بأضعاف «حقل البحرين»، إضافة إلى اكتشاف كميات كبيرة من الغاز العميق.
ووجّه الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي عهد البحرين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، الهيئة الوطنية للنفط والغاز بتحديد جدوى الكميات القابلة للاستخراج من الحقل الجديد ووضع الخطط لتطويره بالمدة الزمنية، مع مراعاة الطبيعة الجيولوجية للموقع وتكلفة الاستخراج، لتكون للحقل إسهامات قيّمة ضمن الموارد الوطنية في مسيرة التنمية والتطوير.
...المزيد



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله