«حرملك» تطرح تشكيلة جديدة من المفارش ومستلزمات الغرف لفصل الصيف والعرسان

«حرملك» تطرح تشكيلة جديدة من المفارش ومستلزمات الغرف لفصل الصيف والعرسان
TT

«حرملك» تطرح تشكيلة جديدة من المفارش ومستلزمات الغرف لفصل الصيف والعرسان

«حرملك» تطرح تشكيلة جديدة من المفارش ومستلزمات الغرف لفصل الصيف والعرسان

طرحت شركة مناس الدولية، الوكيل الحصري لمنتجات «حرملك» و«سلملك» في السعودية، تشكيلة جديدة من المفارش ومستلزمات غرف النوم والمستلزمات الصحية والشموع الصيفية وأرواب الصيف والمستلزمات الخاصة للعرسان، ذات جودة عالية، وكذلك تشكيلة واسعة من الوسائد المريحة التي تساعد على النوم والتي تعد من أفضل الصناعات العالمية التركية وذات جودة عالية.
وجاء طرح الشركة لمنتجاتها الصيفية مواكبا لبحث الكثير من الأشخاص عن النوم الدافئ الهانئ بعيدًا عن الإزعاج، ولما تلعبه المفارش ونوعية أقمشتها وصناعتها من دور في النوم والاسترخاء والراحة لجسد الإنسان، وكذلك فإن الوسائد المريحة للرأس والرقبة تجعل النوم هانئًا وعميقًا.
وعرضت الشركة تشكيلة واسعة من تلك المنتجات النخبوية في العاصمة الرياض في معرض «حرملك» و«سلملك» في شارع التخصصي.
يذكر أن «حرملك» هي منتجات عالية الجودة من أغطية الأسرَّة لتلبية الاحتياجات السكنية العامة والخاصة في جميع أنحاء العالم، وتأتي أنماط الشركة من مدينة إسطنبول الحديثة، حيث مقرها الرئيس، وهي في الوقت نفسه تستوحي التصاميم من النمط الأنيق للتصاميم العثمانية.
تصاميم «حرملك» هي مزيج من الأسلوب الصالح لكل زمان والبساطة الأنيقة، وتركز على البساطة لأنها تؤكد وتبرز البراعة الفائقة في التنفيذ ونوعية الأقمشة المستخدمة.
وتحتوي تشكيلة حرملك على مجموعة واسعة من أغطية الأسرَّة المصنوعة من القطن الطبيعي الخالص مائة في المائة، مع تشكيلة متكاملة من مفارش الحمام من مناشف وأرواب بتشكيلة رائعة، فضلا عن أرواب للنوم والشموع المعطرة، والصابون وغيرها من الإكسسوارات، كما توفر أيضا حرملك خدمة التفصيل الخاص حسب الطلب، التي توفر الاختيار الشخصي والمقاسات الخاصة للمنازل واليخوت.



«قطار الرياض» يصل إلى آخر محطاته بافتتاح «المسار البرتقالي»

جانب من إحدى محطات «قطار الرياض» (النقل العام لمدينة الرياض)
جانب من إحدى محطات «قطار الرياض» (النقل العام لمدينة الرياض)
TT

«قطار الرياض» يصل إلى آخر محطاته بافتتاح «المسار البرتقالي»

جانب من إحدى محطات «قطار الرياض» (النقل العام لمدينة الرياض)
جانب من إحدى محطات «قطار الرياض» (النقل العام لمدينة الرياض)

مع انطلاق «المسار البرتقالي»، اليوم (الأحد)، اكتمل تشغيل مسارات «قطار الرياض»، المشروع الأضخم من نوعه في العالم، وفق ما أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض.

وتأتي هذه الخطوة في إطار الخطة التوسعية للمشروع الذي تم تدشينه في ديسمبر (كانون الأول) 2024.

يربط «المسار البرتقالي - محور طريق المدينة المنورة» شرق الرياض بغربها، حيث يمتد من طريق جدة غرباً حتى الطريق الدائري الشرقي الثاني في منطقة خشم العان شرقاً، وذلك بطول إجمالي يبلغ 41 كيلومتراً. ويشمل المسار 5 محطات رئيسية هي: «طريق جدة»، و«طويق»، و«الدوح»، و«طريق هارون الرشيد»، و«النسيم» التي تعد محطة تحويل تربط بين المسار البرتقالي والمسار البنفسجي.

ويتميز هذا المسار بوجود أكبر عدد من مواقف السيارات مقارنة ببقية المسارات، حيث يصل إلى 3600 موقف، ما يعزز من سهولة الوصول إلى المحطات من قِبَل مستخدمي القطار. وفي خطوة موازية، بدأ تشغيل ثلاث محطات جديدة على «المسار الأزرق - محور طريق العليا البطحاء»، وهي محطات «المروج»، و«بنك البلاد»، و«مكتبة الملك فهد».

ويُعد «قطار الرياض» أضخم مشروعات النقل العام، حيث يغطي كامل مساحة العاصمة ضمن مرحلة واحدة. ويشمل شبكة متكاملة من 6 مسارات تمتد على طول 176 كيلومتراً، وتضم 85 محطة، من بينها 4 محطات رئيسية. ويتميز بكونه أطول شبكة قطار من دون سائق في العالم. ويحظى القطار بقدرة استيعابية تصل إلى 3.6 مليون راكب يومياً، مما يعزز الربط بين مختلف أجزاء العاصمة، ويسهم في تسهيل حركة التنقل للساكنين والزوار. وتستهدف الهيئة الملكية لمدينة الرياض من خلال هذا المشروع تحسين جودة الحياة، بما يتماشى مع أهداف «رؤية 2030».

جانب من إحدى محطات «المسار البرتقالي» (واس)

الجدير ذكره أن تكلفة التنقل عبر «قطار الرياض» هي الأقل بين دول «مجموعة العشرين»، حيث يشكل تكاليف التنقل نحو 0.5 في المائة من دخل الفرد اليومي في السعودية، الذي يعادل 195 دولاراً (733 ريالاً).

وتبدأ ساعات تشغيل «قطار الرياض» من السادسة صباحاً حتى منتصف الليل، ويمكن للمستخدمين تحديد وجهاتهم وشراء التذاكر عبر تطبيق «درب»، أو من خلال مكاتب بيع التذاكر أو أجهزة الخدمة الذاتية في المحطات. كما يوفر القطار وسائل دفع رقمية متعددة عبر البطاقات المصرفية والائتمانية، وكذلك الهواتف الذكية.

تعد شبكة «قطار الرياض» جزءاً أساسياً من خطة المملكة لتطوير قطاع النقل العام في إطار «رؤية 2030». ومن خلال هذا المشروع، تسعى البلاد إلى تخفيف الازدحام المروري، وتعزيز الاستدامة البيئية، وتوفير وسائل نقل آمنة.