10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 24 - 2 - 2018

الأمن الأفغاني يتفقد موقع التفجير في كابل (أ.ب)
الأمن الأفغاني يتفقد موقع التفجير في كابل (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 24 - 2 - 2018

الأمن الأفغاني يتفقد موقع التفجير في كابل (أ.ب)
الأمن الأفغاني يتفقد موقع التفجير في كابل (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- حذرت الولايات المتحدة اليوم (السبت)، كوريا الشمالية من «ضغوط قصوى» من أجل دفعها إلى نزع أسلحتها النووية وأن الرئيس دونالد ترمب لن يكون «لينا أو ضعيفا» مع بيونغ يانغ.
- الدفاع المدني بالغوطة الشرقية: استهداف الغوطة بأكثر من 100 صاروخ بعضها يحمل النابالم.
- انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس (الجمعة) دور كل من روسيا وإيران في سوريا ووصفه بالمشين.
- أعلنت وزارة الداخلية الأفغانية مقتل شخص واحد على الأقل وجرح ستة آخرين اليوم (السبت)، عندما فجر انتحاري نفسه أمام مقر الاستخبارات الأفغانية القريب من الحي الدبلوماسي في العاصمة الأفغانية.
- جرى إغلاق البيت الأبيض لفترة وجيزة أمس بعدما اقتحمت امرأة عمدا بسيارتها حاجزا أمنيا بالقرب من مقر الرئيس الأميركي، حسبما ذكرت تقارير صحافية.
- المجلس الوطني الانتخابي بفنزويلا يعارض إجراء انتخابات تشريعية بالتزامن مع الرئاسية في أبريل (نيسان) المقبل.
- ذكرت منظمة التجارة العالمية أن الرسوم الجمركية العقابية التي فرضتها الولايات المتحدة مؤخرا والرد الغاضب من جانب دول مثل الصين تزيد من خطر نشوب حرب تجارية.
- قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن العلاقات مع الصين في وضع هو «الأفضل على الإطلاق» لا يعكره سوى ملف التجارة «غير المتوازنة» الذي اعتبر أنه يشكل أزمة كبرى.
- قال باحثون يابانيون في مجال الهندسة إنهم ابتكروا مصدر ضوء إلكترونيا بحجم الخنفساء المضيئة يمكنه ركوب موجات فوق صوتية، ويمكن في النهاية أن يدخل في استخدامات متنوعة من صنع عروض متحركة إلى العروض المجسمة التي لا تحتاج لشاشات.
- توفيت الممثلة والمغنية الأميركية نانيت فابراي عن عمر 97 عاما، حسبما ذكرت صحيفة أميركية.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.