10 أمراض تهدد العالم... أحدها لا يزال مجهولاً

ضمن قائمة جديدة أصدرتها منظمة الصحة العالمية

10 أمراض تهدد العالم... أحدها لا يزال مجهولاً
TT

10 أمراض تهدد العالم... أحدها لا يزال مجهولاً

10 أمراض تهدد العالم... أحدها لا يزال مجهولاً

أصدرت منظمة الصحة العالمية قائمة بأهم 10 أمراض تهدد العالم، قالت إن أحدها لا يزال مجهولاً وقد يهدد بتفشي جائحة عالمية تقضي على حياة الملايين من البشر.
واحتل فيروس {كورونا - الشرق الأوسط} التنفسي الموقع الرابع في القائمة التي صدرت بعد مراجعة أجرتها المنظمة بين السادس والسابع من شهر فبراير (شباط) الحالي، وهي الثانية من نوعها بعد القائمة الأولى من الأمراض الخطيرة التي صدرت نهاية عام 2015.
وتضم القائمة الجديدة الأمراض التالية حسب أولويتها: حمى القرم - الكونغو النزفية، فيروس إيبولا وفيروس ماربوغ، حمي لاسا، متلازمة فيروس كورونا الشرق الأوسط التنفسية ومتلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس)، فيروس نيباه وهينيبيا، حمى الوادي المتصدع، زيكا... وأخيراً المرض المجهول (فيروس إكس).
وقالت المنظمة إن المرض المجهول يمكن أن يحدث بسبب فيروس غير معروف حالياً يتسبب بحدوث مرض يتفشى بسرعة بين البشر.



اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
TT

اليوم الثاني لرئيسي في دمشق... فلسطيني

صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)
صورة وزّعتها الرئاسة الإيرانية للقاء رئيسي بممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق (رويترز)

في اليوم الثاني لزيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى سوريا، التقى وفداً من الفصائل الفلسطينية الموجودة في دمشق، بحضور وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان.
وأكد رئيسي، خلال اللقاء الذي عقد في القصر الرئاسي السوري أمس (الخميس)، أن بلاده «تعتبر دائماً القضية الفلسطينية أولوية في سياستها الخارجية». وأكد أن «المقاومة هي السبيل الوحيد لتقدم العالم الإسلامي ومواجهة الاحتلال الإسرائيلي»، وأن «المبادرة، اليوم، في أيدي المجاهدين والمقاتلين الفلسطينيين في ساحة المواجهة». وقال: «نرى زوال الكيان الصهيوني قريباً جداً، الذي تظهر آثار أفوله».
وزار رئيسي، مساء الأربعاء، مقام السيدة زينب، في ريف دمشق، وألقى خطاباً في صحن المقام، في حفل شعبي ورسمي حاشد، وذلك بعد أن التقى مجموعة من أُسر قتلى الميليشيات الشيعية من دول سوريا ولبنان وأفغانستان وإيران وغيرها.
وسلطت مصادر النظام السوري الضوء على البُعد الاقتصادي للزيارة، إذ دعت صحيفة «تشرين» الرسمية، في افتتاحية، أمس، إلى «معاينة المشهد من جديد»، واصفة زيارة رئيسي لدمشق بـ«الحدث». وأفادت بأن معطياتها المكثفة «تلخّصُ الرؤية المتكاملة للتوجّه نحو خلق موازين قوّة تفرضُ نفسَها، وأن سوريا ثمَّ العراق فإيران، هي المرتكزُ المتينُ لتكتّل إقليمي يكمّل البعد الأشمل للقطب الجديد الصّاعد بهويته الاقتصاديّة، القائمة على توافقات سياسيّة في نهج السلام والوئام، من حيث إن التكتلات الاقتصادية الإقليمية ستكون هي الخيار الاستراتيجي الحقيقي»، لافتة إلى أن الواقعية، اليوم «تُملي التسليمَ بأن الاقتصادَ يقود السياسة».
وعدّت «تشرين»، الناطقة باسم النظام في دمشق، اجتماعات اللجنة العليا السورية العراقيّة في دمشق، التي انعقدت قبل يومين، واجتماعات اللجنة السورية الإيرانية «بدايات مطمئنة لولادة إقليم اقتصادي متماسكٍ متكاملٍ مترابطٍ بشرايين دفّاقة للحياة الاقتصاديّة».