دراسة من شركة تأمين بريطانية: الأبراج تحدد مواهب القيادة أو عدمها

مواليد برج الحوت يهربون من الواقع بسيارات فاخرة
مواليد برج الحوت يهربون من الواقع بسيارات فاخرة
TT

دراسة من شركة تأمين بريطانية: الأبراج تحدد مواهب القيادة أو عدمها

مواليد برج الحوت يهربون من الواقع بسيارات فاخرة
مواليد برج الحوت يهربون من الواقع بسيارات فاخرة

في دراسة طريفة قامت بها شركة «بريفليج» البريطانية للتأمين واستعانت فيها بخبيرة الأبراج ديبي فرنك، أوضحت النتائج أن الأبراج التي تقع فيها مواعيد الولادة تحدد عادات السائقين ومهارات القيادة لديهم أو عدمها. الدراسة شملت ألفي مشترك، وركزت على العادات الجيدة وتلك السيئة لدى السائقين بالمقارنة مع الأبراج التي يتبعونها.
من بين النماذج التي أوضحتها الدراسة:
- مواليد برج الحمل: هم الأكثر عدوانية على الطرق ولا يحترمون غيرهم من السائقين، ويفضلون السيارات اللافتة للنظر، وبالتالي فهم الأكثر تعرضا للحوادث ولسرقة سياراتهم.
- برج الثور: هم أسوأ السائقين، وهو تقدير تثبته إحصاءات شركة التأمين التي أجرت البحث. وهم أيضا لا يستطيعون صف السيارات في مساحات محدودة.
- برج الجوزاء: هم من أهدأ السائقين، وينجحون في اختبارات القيادة من المرة الأولى، ويتطوعون لقيادة السيارة عند الخروج الجماعي مع الأصدقاء.
- برج السرطان: هم الأفضل في صف السيارات، ولديهم نسبة عالية من الثقة.
- برج الأسد: هم الأسرع في القيادة ويرتكبون كثيراً من مخالفات السرعة، ولكنهم أيضا من المتفوقين في اجتياز اختبارات القيادة.
- برج العذراء: هم الأفضل في توجهات الحفاظ على البيئة، ويستمتعون بالقيادة، ويتجهون إلى شراء السيارات العملية.
- برج الميزان: وهم يعانون من حالات جنون الطرق أكثر من غيرهم، ولكنهم في الوقت نفسه يحاولون الحفاظ على البيئة.
- برج العقرب: وهم من أفضل السائقين، ولا يهمهم نوع السيارة التي يقودونها حتى ولو كانت قديمة.
- برج القوس: يتمتعون بالهدوء، ويحترمون غيرهم من السائقين، ولا تتعرض سياراتهم للسرقة.
- برج الجدي: يتمتعون بالحرص، خصوصا في عدم التسارع بالسيارة، ولكنهم لا يهتمون كثيرا بقضايا الحفاظ على البيئة.
- برج الدلو: يجدون صعوبة في اجتياز اختبارات القيادة، ولكنهم يعانون من الأنانية، ولا يحافظون على نظافة سياراتهم، ويختارون ألوانا غريبة تلفت الأنظار إلى سياراتهم.
- برج الحوت: لديهم أنظف السيارات؛ بعكس مواليد برج الدلو، ويتوقون إلى قيادة السيارة الفاخرة والرياضية في نوع من الهروب من الواقع.


مقالات ذات صلة

من سيارة «ليرة» إلى «تاكسي طائرة»... هشام الحسامي شعارُه «صُنع في لبنان»

يوميات الشرق المهندس هشام الحسامي وأول طائرة تاكسي صُنعت في لبنان (حسابه الشخصي)

من سيارة «ليرة» إلى «تاكسي طائرة»... هشام الحسامي شعارُه «صُنع في لبنان»

الشاب اللبناني المهندس هشام الحسامي موّلها بنفسه، وهي تسير بسرعة 130 كيلومتراً في الساعة، كما تستطيع قَطْع مسافة 40 كيلومتراً من دون توقُّف.

فيفيان حداد (بيروت)
الاقتصاد منظر عام لشركة «باسف» للصناعات الكيماوية في شفارتسهايد بألمانيا (رويترز)

الإنتاج الصناعي الألماني يشهد انخفاضاً غير متوقع في أكتوبر

سجل الإنتاج الصناعي في ألمانيا انخفاضاً غير متوقع في أكتوبر (تشرين الأول)، وذلك بسبب التراجع الكبير في إنتاج الطاقة وصناعة السيارات.

«الشرق الأوسط» (برلين)
عالم الاعمال «نيسان باترول 2025»: تطور يجمع بين الفخامة والقوة

«نيسان باترول 2025»: تطور يجمع بين الفخامة والقوة

أطلقت «نيسان» الجيل السابع من سيارتها الأيقونية «باترول 2025» في فعالية خاصة بالسعودية.

بيئة أحد شوارع العاصمة السويدية (أرشيفية - رويترز)

تعليق قرار منع السيارات العاملة بالوقود في أحد أحياء ستوكهولم

علّقت سلطات مقاطعة ستوكهولم قرار البلدية حظر قيادة السيارات العاملة بالوقود في أحد أحياء وسط المدينة، قبل شهر من دخوله حيز التنفيذ.

«الشرق الأوسط» (ستوكهولم)
الاقتصاد متسوّقون يشترون الطماطم داخل سوق في بكين (رويترز)

أسعار المستهلكين في الصين ترتفع بأبطأ وتيرة خلال 4 أشهر

ارتفعت أسعار المستهلكين في الصين بأبطأ وتيرة في أربعة أشهر خلال أكتوبر، في حين انخفضت أسعار المنتجين بوتيرة أكبر، وذلك على الرغم من برامج التحفيز الحكومية.

«الشرق الأوسط» (بكين)

إشارات سريعة

إشارات سريعة
TT

إشارات سريعة

إشارات سريعة

> السيارات الكهربائية: قررت الحكومة البريطانية خفض الدعم على شراء السيارات الكهربائية الجديدة من 3500 جنيه إسترليني إلى 3000 جنيه فقط (3750 دولاراً). جاء ذلك في بيان الميزانية الجديدة التي شملت أيضاً رفع الدعم عن السيارات الكهربائية التي يزيد ثمنها على 50 ألف إسترليني، بما في ذلك سيارات تيسلا «موديل إس وإكس». وعلق خبراء على القرار بأنه يأتي عكس توجهات تشجيع الحكومة للتحول إلى السيارات الكهربائية، خصوصاً أن تجارب الدول الأخرى تؤكد أن خفض الدعم يتبعه دوماً تراجع الطلب.
> فورد: أوقفت شركة فورد الإنتاج من مصانعها الأوروبية في ألمانيا ورومانيا، بالإضافة إلى مصنع إسباني في فالينسيا. وتتبع فورد بهذا القرار الكثير من الشركات الأوروبية الأخرى التي أوقفت إنتاجها لتجنب انتشار فيروس كورونا. وتأثرت الشركات في أوروبا بقرارات الحجر الإلزامي الحكومية وضعف إمدادات قطع الغيار وتراجع الطلب على السيارات، وأحياناً ضغوط نقابات العمال التي طالبت بحماية العمال من الاختلاط أثناء فترة انتشار الفيروس.
> هوندا: أعلنت شركة هوندا عن نفاد مجموعة خاصة من طراز سيفيك «تايب آر» من الأسواق الأوروبية التي رصدت لها الشركة 100 سيارة فقط من هذا النوع، منها 20 فقط في بريطانيا.
وتتميز المجموعة الخاصة بقدرات سباق إضافية وخفض في الوزن يبلغ 47 كيلوغراماً. وهي موجهة إلى فئات تمارس السباقات مع الاستعمال العملي للسيارة التي تحتفظ بمقاعدها الخلفية.
> الصين: تدرس السلطات الصينية تخفيف الشروط على شركات السيارات من حيث حدود بث العادم كنوع من الدعم المرحلي للصناعة حتى تخرج من أزمة «كورونا» الحالية. ويعتقد خبراء «غولدمان ساكس»، أن الاقتصاد الصيني سوف ينكمش بنسبة 9 في المائة خلال الربع الأول من العام الحالي (2020). ويعتبر قطاع السيارات الصيني هو الأكثر تأثراً بتراجع الطلب وإغلاق المصانع.