بورصة للعملات المشفرة في اليابان تفقد 533 مليون دولار بسبب القرصنة

TT

بورصة للعملات المشفرة في اليابان تفقد 533 مليون دولار بسبب القرصنة

اختفت نحو 58 مليار ين (533 مليون دولار أميركي) من العملات المشفرة من بورصة يابانية بسبب القرصنة، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية، أمس (السبت).
وقالت بورصة «كوينتشيك» المسؤولة عن التعامل في العملات المشفرة، على موقعها على الإنترنت أول من أمس (الجمعة)، إنها علقت المبيعات والسحب من العملة وكذلك الصفقات في معظم العملات المشفرة والين الياباني.
وفى مؤتمر صحافي في وقت متأخر أول من أمس، اعتذر رئيس «كوينتشيك» كويشيرو وادا، عن الحادث وقال إن الشركة قد تطلب مساعدات مالية، وفقاً لما ذكرته وكالة أنباء «كيودو».
وقالت «كوينتشيك»، التي تطلق على نفسها اسم بورصة بيتكوين والعملات المشفرة الرائدة في آسيا، إنها اكتشفت الدخول غير المصرح به إلى النظام قبل الساعة الثالثة من صباح أول من أمس (الجمعة)، (1800 بتوقيت غرينتش من مساء الخميس).
وفي عام 2014، فُقد نحو 48 مليار ين من بورصة «مت جوكس بيتكوين» في طوكيو.



«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
TT

«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)

باعت شركة «سينوك» الصينية المحدودة شركتها التابعة في الولايات المتحدة، إلى جانب أصولها النفطية والغازية في خليج المكسيك، إلى مجموعة الكيميائيات البريطانية «إينيوس»، وفقاً لبيان أصدرته «سينوك» يوم السبت.

وقالت شركة النفط والغاز الصينية الكبرى إن «سينوك إنرجي هولدينغز يو إس إيه» دخلت في اتفاقية بيع مع شركة تابعة لشركة «إينيوس» تتعلق بأصول النفط والغاز التابعة لشركة «سينوك» في الجزء الأميركي من خليج المكسيك.

وتشمل الصفقة في المقام الأول مصالح غير مشغلة في مشاريع النفط والغاز مثل حقلي أبوماتوكس وستامبيد.

وقال رئيس مجلس إدارة «سينوك إنترناشيونال» ليو يونججي، في البيان، إن الشركة تهدف إلى تحسين محفظة أصولها العالمية وستعمل مع «إينيوس» نحو انتقال سلس.

وكانت شركة «سينوك» تبحث عن مشترين محتملين لمصالحها في حقول النفط والغاز الأميركية منذ عام 2022.

وكانت «رويترز» ذكرت في وقت سابق أن شركة «سينوك» تدرس الخروج من العمليات في بريطانيا وكندا والولايات المتحدة، وسط مخاوف من أن تصبح هذه الأصول خاضعة لعقوبات غربية لأن الصين لم تدن غزو روسيا لأوكرانيا.