الرئيس الجزائري يستقبل الأمير تركي بن محمد بن فهد

بحث معه العلاقات الأخوية بين السعودية والجزائر وسبل تعزيزها في مختلف المجالات

الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة خلال استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز (واس)
الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة خلال استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز (واس)
TT

الرئيس الجزائري يستقبل الأمير تركي بن محمد بن فهد

الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة خلال استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز (واس)
الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة خلال استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز (واس)

استقبل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة اليوم (الأحد)، الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز المستشار بالديوان الملكي السعودي.
ونقل الأمير تركي بن محمد خلال الاستقبال تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، للرئيس الجزائري.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الأخوية بين السعودية والجزائر وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.
حضر الاستقبال الوزير الأول الجزائري أحمد أويحيى.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.