تعرف على رواتب أشهر زعماء العالم

تعرف على رواتب أشهر زعماء العالم
TT

تعرف على رواتب أشهر زعماء العالم

تعرف على رواتب أشهر زعماء العالم

تعتبر رواتب الزعماء والرؤساء على مستوى العالم من أكثر الموضوعات التي تثير اهتمام الناس، ورغم حرص بعض الدول على إخبار مواطنيها برواتب زعمائها بكل شفافية، تبقى رواتب الرؤساء والقادة في دول كثيرة من الأسرار التي لا يباح بها.
وقد سلط موقع "بيزنس انسايدر" وشبكة "سكاي نيوز" الضوء على رواتب أشهر زعماء العالم وهي كما يلي:

1- الرئيس الروسي فلاديمير بوتين:
يبلغ راتب الرئيس الروسي حوالى 155 ألف دولار سنويا، وذلك بعد أن بلغ 136 ألف دولار سنويًا في عام 2016.

2- الرئيس الأميركي دونالد ترمب:
يبلغ راتب الرئيس الأميركي دونالد ترمب 400 ألف دولار سنويًا، لكنه ذكر من قبل أنه سيكتفي بدولار واحد فقط في السنة.

3- الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون:
يبلغ راتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون 179 ألف يورو سنويًا.

4- رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو:
يتقاضى رئيس الوزراء الكندي 260 ألف دولار سنويا، ويعتبر هذا الراتب ضعف راتب النائب البرلماني.

5- المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل:
يبلغ الراتب السنوي للمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل 216 ألف يورو أي 235 ألف دولار.

6- رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماى:
يبلغ راتب رئيسة الوزراء البريطانية 186 ألف دولار سنويًا.

7- الرئيس الصيني شي جين بينغ:
يتقاضى الرئيس الصيني 20 ألف دولار سنويًا فقط، وهذا الراتب يعتبر من أقل رواتب الزعماء على الإطلاق.

8- رئيس وزراء اليابان شينزو آبى:
يبلغ الراتب السنوي لشينزو آبي رئيس الوزراء الياباني حوالى 241 ألف دولار.

9- رئيس وزراء الهند نارندرا مودى:
يتقاضى رئيس وزراء الهند حوالى 28 ألف دولار سنويًا فقط.

10- رئيس كوريا الجنوبية:
يبلغ الراتب السنوي لرئيس كوريا الجنوبية مون جاي إن 210 آلاف دولار أميركي.



ميركل تعرب عن حزنها لعودة ترمب إلى الرئاسة الأميركية

الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث خلال اجتماع ثنائي مع المستشارة الألمانية آنذاك أنجيلا ميركل على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في واتفورد ببريطانيا... 4 ديسمبر 2019 (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث خلال اجتماع ثنائي مع المستشارة الألمانية آنذاك أنجيلا ميركل على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في واتفورد ببريطانيا... 4 ديسمبر 2019 (رويترز)
TT

ميركل تعرب عن حزنها لعودة ترمب إلى الرئاسة الأميركية

الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث خلال اجتماع ثنائي مع المستشارة الألمانية آنذاك أنجيلا ميركل على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في واتفورد ببريطانيا... 4 ديسمبر 2019 (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث خلال اجتماع ثنائي مع المستشارة الألمانية آنذاك أنجيلا ميركل على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في واتفورد ببريطانيا... 4 ديسمبر 2019 (رويترز)

أعربت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل عن «حزنها» لعودة دونالد ترمب إلى السلطة وتذكرت أن كل اجتماع معه كان بمثابة «منافسة: أنت أو أنا».

وفي مقابلة مع مجلة «دير شبيغل» الألمانية الأسبوعية، نشرتها اليوم الجمعة، قالت ميركل إن ترمب «تحد للعالم، خاصة للتعددية».

وقالت: «في الحقيقة، الذي ينتظرنا الآن ليس سهلا»، لأن «أقوى اقتصاد في العالم يقف خلف هذا الرئيس»، حيث إن الدولار عملة مهيمنة، وفق ما نقلته وكالة «أسوشييتد برس».

وعملت ميركل مع أربعة رؤساء أميركيين عندما كانت تشغل منصب مستشار ألمانيا. وكانت في السلطة طوال ولاية ترمب الأولى، والتي كانت بسهولة أكثر فترة متوترة للعلاقات الألمانية الأمريكية خلال 16 عاما، قضتها في المنصب، والتي انتهت أواخر 2021.

وتذكرت ميركل لحظة «غريبة» عندما التقت ترمب للمرة الأولى، في البيت الأبيض خلال شهر مارس (آذار) 2017، وردد المصورون: «مصافحة»، وسألت ميركل ترمب بهدوء: «هل تريد أن نتصافح؟» ولكنه لم يرد وكان ينظر إلى الأمام وهو مشبك اليدين.

الرئيس الأميركي دونالد ترمب والمستشارة الألمانية آنذاك أنجيلا ميركل يحضران حلقة نقاشية في اليوم الثاني من قمة مجموعة العشرين في هامبورغ بألمانيا... 8 يوليو 2017 (أ.ف.ب)

ونقلت المجلة عن ميركل القول: «حاولت إقناعه بالمصافحة بناء على طلب من المصورين لأنني اعتقدت أنه ربما لم يلحظ أنهم يريدون التقاط مثل تلك الصورة... بالطبع، رفضه كان محسوبا».

ولكن الاثنان تصافحا في لقاءات أخرى خلال الزيارة.

ولدى سؤالها ما الذي يجب أن يعرفه أي مستشار ألماني بشأن التعامل مع ترمب، قالت ميركل إنه كان فضوليا للغاية وأراد معرفة التفاصيل، «ولكن فقط لقراءتها وإيجاد الحجج التي تقويه وتضعف الآخرين».

وأضافت: «كلما كان هناك أشخاص في الغرفة، زاد دافعه في أن يكون الفائز... لا يمكنك الدردشة معه. كان كل اجتماع بمثابة منافسة: أنت أو أنا».

وقالت ميركل إنها «حزينة» لفوز ترمب على كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية التي أجريت في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني). وقالت: «لقد كانت خيبة أمل لي بالفعل لعدم فوز هيلاري كلينتون في 2016. كنت سأفضل نتيجة مختلفة».