تصادم طائرة كويتية بأخرى في مطار كيندي دون إصابات

طائرة تابعة للخطوط الجوية الكويتية - أرشيفية (أ.ف.ب)
طائرة تابعة للخطوط الجوية الكويتية - أرشيفية (أ.ف.ب)
TT

تصادم طائرة كويتية بأخرى في مطار كيندي دون إصابات

طائرة تابعة للخطوط الجوية الكويتية - أرشيفية (أ.ف.ب)
طائرة تابعة للخطوط الجوية الكويتية - أرشيفية (أ.ف.ب)

تعرضت طائرة تابعة للخطوط الجوية الكويتية أثناء استعدادها للإقلاع من مطار جون كيندي الدولي بنيويورك اليوم (السبت)، للاصطدام بطائرة أخرى على المدرج ألحقت بها أضراراً خفيفة في مؤخرتها دون وقوع أي إصابات.
وذكرت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) أن الطائرة الكويتية كانت في حالة وقوف قبيل الإقلاع بينما اصطدمت بها طائرة أخرى حيث تم إخلاء جميع الركاب ونقلهم إلى أحد الفنادق إلى أن يتم توفير البديل لهم.
يذكر أن إدارة مطار جون كيندي الدولي في نيويورك قالت في بيان مساء أول من أمس (الخميس)، إن جميع الرحلات الدولية والمحلية تم تعليقها مؤقتاً لسوء الأحوال الجوية نظراً للعاصفة الثلجية التي تضرب حالياً الساحل الشرقي للولايات المتحدة. وطلبت الإدارة من المسافرين التواصل مع شركات الطيران الخاصة بهم للحصول على أحدث بيانات استئناف الخدمة.



السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
TT

السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)

رحبت السعودية، الأربعاء، بوقف إطلاق النار في لبنان، مثمنةً جميع الجهود الدولية المبذولة بهذا الشأن.

وأعربت، في بيان لوزارة خارجيتها، عن أملها بأن يقود ذلك إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701، وحفظ سيادة وأمن واستقرار لبنان، وعودة النازحين إلى منازلهم بأمن وأمان.

من جانبها، دعت منظمة التعاون الإسلامي إلى ضرورة التزام جميع الأطراف باتفاق وقف إطلاق النار، من خلال التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 بعناصره كافة.

وأكد الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه الدعم الكامل لاستقرار لبنان، وممارسة الدولة اللبنانية سيادتها على كامل أراضيها، داعياً إلى تقديم المساعدات الإنسانية اللازمة لتلبية احتياجات المتضررين، وعودة النازحين، وإعمار ما دمرته الحرب.

وأعرب طه عن أمله بأن يكون هذا الاتفاق خطوة نحو تحقيق وقف فوري للعدوان على قطاع غزة وجميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة.

وجدَّد دعوته إلى إنفاذ قرارات الشرعية الدولية فيما يخص الوضع في فلسطين والأراضي المحتلة، وخاصة تمكين الشعب من تجسيد حقه في تقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية.