10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 3 - 1 - 2018

كوريا الشمالية استعادت علاقات التواصل عبر الحدود مع جارتها الجنوبية (أ.ب)
كوريا الشمالية استعادت علاقات التواصل عبر الحدود مع جارتها الجنوبية (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 3 - 1 - 2018

كوريا الشمالية استعادت علاقات التواصل عبر الحدود مع جارتها الجنوبية (أ.ب)
كوريا الشمالية استعادت علاقات التواصل عبر الحدود مع جارتها الجنوبية (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- أعلنت وزارة الدفاع الكويتية اليوم (الأربعاء) سلامة رئيس الأركان العامة للجيش الفريق الركن محمد الخضر والوفد المرافق له بعد تعرض المروحية التي كانت تقلهم لحادث خلال زيارة رسمية لبنغلاديش.
- أفاد تقرير إخباري بأن وزراء خارجية 6 دول عربية، إلى جانب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، سيبحثون في عمان السبت القادم إمكانية عقد قمة عربية استثنائية بشأن القرار الأميركي الذي يعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
- المرصد السوري: مقتل 7 مدنيين وتدمير جزئي لمتحف إثر غارات مكثفة على إدلب.
- أعلنت وزارة الوحدة الكورية الجنوبية اليوم (الأربعاء) أن كوريا الشمالية سوف تستعيد علاقات التواصل عبر الحدود مع جارتها الجنوبية، في إيماءة لتحسن العلاقات بين الجارتين.
- قالت قناة (إن تي في) التلفزيونية ووسائل إعلام أخرى اليوم (الأربعاء) إن السلطات التركية أصدرت أوامر اعتقال بحق 68 من مساهمي بنك آسيا، في عملية تستهدف شبكة فتح الله كولن الذي تتهمه تركيا بأنه العقل المدبر لمحاولة الانقلاب التي وقعت في عام 2016.
- هدّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بوقف المساعدة المالية الأميركية التي تزيد عن 300 مليون دولار سنويا للفلسطينيين الذين ردوا بالتأكيد أنهم لن يخضعوا «للابتزاز».
- نيويورك: مصدات أمنية جديدة لمنع استخدام السيارات في شن هجمات بالأماكن السياحية والعامة.
- نفت الخارجية المصرية صحة تقارير ذكرت أن مصر طلبت استبعاد السودان من المفاوضات الخاصة بشأن سد النهضة التي تقيمه إثيوبيا على مجرى نهر النيل.
- قال نادي برشلونة متصدر دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم إن لاعبه الأغلى في التاريخ عثمان ديمبلي سيعود بعد غياب طويل بسبب الإصابة أمام سيلتا فيغو في كأس ملك إسبانيا غداً (الخميس).
- شرق الولايات المتحدة يستعد لمزيد من الصقيع وعاصفة ثلجية.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.