روسيا تدرج 9 وسائل إعلام على قائمة العملاء الأجانب

يتعين عليها إبراز العلامة التجارية على جميع المحتويات

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (إ.ب.أ)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (إ.ب.أ)
TT

روسيا تدرج 9 وسائل إعلام على قائمة العملاء الأجانب

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (إ.ب.أ)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (إ.ب.أ)

أعلنت وزارة العدل الروسية اليوم (الثلاثاء)، أنها أدرجت 9 وسائل إعلام على قائمة العملاء الأجانب.
وقالت الوزارة إنها أدرجت في هذه القائمة «صوت أميركا»، و«راديو سفوبودا»، وقناة «ناستوياشي فريميا» (الوقت الراهن)، و«إيديل رياليي»، و«قوقاز رياليي»، و«القرم رياليي»، ومكتب «راديو سفوبودا» في جمهوريتي تترستان وبشكورتوستان، وإذاعة «أوروبا الحرة»، و«سيبيريا رياليي»، و«فاكتوجراف».
وسيتعين على هذه المنافذ الإخبارية إبراز العلامة التجارية على جميع المحتويات التي تعتزم بثها في روسيا. ويعني هذا أن هذه الكيانات تخدم مصالح حكومية أجنبية.
جاء هذا رداً على إجبار واشنطن شبكة «آر تي» الإعلامية التي تمولها الحكومة الروسية، والمعروفة سابقاً باسم «روسيا اليوم»، بإدراج الشعار.
ويتهم مسؤولون أميركيون شبكة «آر تي» بمحاولة التأثير في الانتخابات الرئاسية التي جرت العام الماضي، وأتت بالرئيس دونالد ترمب للمنصب.
كان ترمب أعلن خلال الحملة عن إعجابه الشخصي بالرئيس فلاديمير بوتين وتعهد بإصلاح العلاقات المتوترة بين القوتين العالميتين.
ويجري الكونغرس الأميركي ومكتب التحقيقات الفيدرالي حالياً تحقيقات بشأن الاتصالات بين روسيا وأعضاء في حملة ترمب الانتخابية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».