«طالبان» تقتل 11 جندياً في أفغانستان

TT

«طالبان» تقتل 11 جندياً في أفغانستان

قال مسؤولون أمس (الاثنين)، إن ما لا يقل عن 11 جندياً أفغانياً قتلوا في هجمات لحركة طالبان في إقليمين. وقال أحمد عرب، المتحدث باسم حاكم إقليم نيمروز بغرب أفغانستان، لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، إن ما لا يقل عن 8 جنود قتلوا بعدما هاجم مسلحو «طالبان» نقطة تفتيش عسكرية بالإقليم. وأضاف أن جندياً أصيب في الهجوم الذي وقع في منطقة خاشرود في وقت مبكر أمس، موضحاً أن أفراد «طالبان» سيطروا لفترة وجيزة على نقطة تفتيش على طريق سريعة، ولكن تمت استعادتها بعد وصول تعزيزات لقوات الأمن.
ونقلت الوكالة الألمانية أيضاً عن باز محمد ناصر، العضو في مجلس الإقليم، أن 9 جنود قتلوا، كما أصيب عدد غير معلوم في الهجوم.
وأعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عن الهجوم عبر تطبيق تلغرام للرسائل النصية، قائلة إنها سيطرت على نقطة التفتيش وقتلت 11 جندياً. وأشارت الوكالة ذاتها إلى أن محمد سليم صلاح، المتحدث باسم حاكم إقليم لوغار، قال إن 3 جنود أفغان قتلوا عندما هاجم مسلحو «طالبان» قافلتهم الأحد، في الإقليم الواقع بجنوب شرقي البلاد.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».