أفضل الهواتف الذكية والرخيصة الثمن

فتيات يلتقطن «سيلفي» باستخدام هاتف «إل جي»                   (رويترز)
فتيات يلتقطن «سيلفي» باستخدام هاتف «إل جي» (رويترز)
TT

أفضل الهواتف الذكية والرخيصة الثمن

فتيات يلتقطن «سيلفي» باستخدام هاتف «إل جي»                   (رويترز)
فتيات يلتقطن «سيلفي» باستخدام هاتف «إل جي» (رويترز)

نصادف في حياتنا اليومية الكثير من الأشخاص الذين لا يعيرون أي اهتمام لخصائص هواتفهم المحمولة، بل يبحثون عن هاتف ذكي للقيام بأبسط العمليات الإلكترونية فقط، مثل الاتصال بصديق عبر الإنترنت.
ومعظم هؤلاء الأشخاص هم من كبار السن، الذين يمتلكون هاتفا محمولا للاطمئنان عن أولادهم وأقاربهم فقط.
يوصي موقع «الغارديان» البريطاني في هذه الحالة بعدم إنفاق أكثر من 300 دولار أميركي على هاتف ذكي، ونشر قائمة بـأفضل الهواتف الذكية «الرخيصة نوعا ما»:
- دوغي إكس 10
يتمتع هذا الهاتف بمعالج «ميديا تك» الرباعي النوى، أي معالج من الفئة المتوسطة، وبمعالج رسومي أيضا بقدرة 500 ميغاهيرتز.
وتأتي الذاكرة العشوائية للهاتف بسعة 2 غيغابايت.

- أوكيتل سي 5
يوفر هاتف «أوكيتل سي 5 برو» أداءً مستقرا بذاكرة عشوائية «رامات» 2 غيغابايت، ذاكرة داخلية 16 غيغابايت.
وتعتبر هذه الذاكرة كافية، فلا يكون هناك تأخير عند تشغيل تطبيقات متعددة في الوقت نفسه.
كما أنه يدعم ذاكرة خارجية تصل لـ32 غيغابايت. وسعره 250 دولارا أميركيا.
- شياومي نوت 4
من أرخص الهواتف التي أطلقتها الشركة، فيتمتع بتصميم معدني وحساس لبصمة الإصبع وأداء سريع بذاكرة وصول عشوائي بحجم 4 غيغابايت وسعة تخزين داخلية بحجم 64 غيغابايت. وسعر الهاتف 200 دولار أميركي.
- لينوفو بي 2
أبرز ما يميز هذا الهاتف من شركة «لينوفو» الصينية، بخلاف سعره الزهيد الذي يبلغ 329 دولاراً أميركياً، أنه يتمتع بشاشة لمسية بقياس 5.5 بوصة بدقة عرض فائقة الجودة بمعدل 1080×1920 بيكسل، ومعالج من نوع «سنابدراغون 625».
وتأتي ذاكرته العشوائية «رام» بسعة 4 غيغابايت، وسعة تخزين داخلية 32 غيغابايت.
- بلو فيفو 6
صممت شركة «بلو» هاتفها بمواصفات مميزة، حيث زوّدته بشاشة 5.5 بوصة، بمعدل 1080×1920 بيكسل، ومعالج من نوع «أوكتا - كور» بسرعة 1.8 غيغاهرتز.
والهاتف مزود بذاكرة وصول عشوائي «رام» بسعة 4 غيغابايت، وسعة تخزين داخلية 64 غيغابايت، وكاميرا خلفية 13 ميغابيكسل، وأمامية بدقة 8 ميغابيكسل، وهذا كله بسعر يصل إلى 200 دولار أميركي فقط.
- إل جي إكس سكرين
يتميز الهاتف الذكي بشاشة كبيرة وذاكرة «رام» بسعة 2 غيغابايت، وسعة تخزين داخلية 16 غيغابايت، وكاميرا خلفية بدقة 13 ميغابيكسل، وأمامية بدقة 8 ميغابيكسل.
كما يتمتع بتقنية «الشاشة اللمسية» الثانية الحصرية بشركة «إل جي»، وكل هذه المواصفات مقابل 70 دولارا أميركيا فقط.


مقالات ذات صلة

25 مليون هاتف قابل للطي تسوّق هذا العام

تكنولوجيا هاتف «بيكسل» القابل للطي من «غوغل»

25 مليون هاتف قابل للطي تسوّق هذا العام

تجاوز المشكلات في البرامج والمتانة يؤدي إلى زيادة شعبيتها

بريان اكس تشين (نيويورك)
صحتك وقت الشاشة للآباء يؤثر على تطور اللغة لدى أولادهم الصغار

وقت الشاشة للآباء يؤثر على تطور اللغة لدى أولادهم الصغار

أصبحت الأجهزة الإلكترونية وشاشاتها المختلفة موجودة في كل مكان ولم يعد من الممكن الاستغناء عنها حيث تُعد جزءاً مهماً من مفردات الحياة اليومية لجميع أفراد الأسرة

د. هاني رمزي عوض (القاهرة)
يوميات الشرق كثرة استخدام الآباء هواتفهم قد يؤثر سلباً على تطور اللغة لدى أطفالهم (رويترز)

كيف يؤثر استخدامك هاتفك على أطفالك؟

أظهرت دراسة جديدة أن الآباء الذين يستخدمون هواتفهم لفترات طويلة ويحدقون في شاشاتهم بدلاً من التحدث إلى أطفالهم قد يتسببون في إعاقة تطور اللغة لدى أطفالهم.

«الشرق الأوسط» (تالين (إستونيا))
تكنولوجيا بدا إطلاق «هواوي» لهاتفها ثلاثي الطيات بمثابة تحدٍّ مباشر لـ«أبل» قبيل حدثها السنوي الكبير (الشرق الأوسط)

من سرق الأضواء أكثر... «أبل آيفون 16» أم «هواوي Mate XT»؟

«آيفون 16» من «أبل» يقف في تحدٍّ واضح أمام الهاتف الأول في العالم ثلاثي الطيات من «هواوي».

نسيم رمضان (لندن)
تكنولوجيا كيف تحوّل هاتف «آيفون» القديم هاتفاً ذكياً؟

كيف تحوّل هاتف «آيفون» القديم هاتفاً ذكياً؟

تعمل «أبل إنتليجنس» على أتمتة المهام، بما في ذلك توليد الصور وإعادة كتابة رسائل البريد الإلكتروني وتلخيص مقالات الويب.

بريان اكس تشين (نيويورك)

ثعبان عملاق يُنغّص على بريطانية استمتاعها باحتساء القهوة

للصدمة أشكال عدّة (مواقع التواصل)
للصدمة أشكال عدّة (مواقع التواصل)
TT

ثعبان عملاق يُنغّص على بريطانية استمتاعها باحتساء القهوة

للصدمة أشكال عدّة (مواقع التواصل)
للصدمة أشكال عدّة (مواقع التواصل)

أُصيبت بريطانية بصدمة كبيرة بعد اكتشافها ثعباناً من فصيلة الأصلة العاصرة، طوله 5.5 قدم (1.6 متر) مختبئاً في حديقة منزلها.

ووفق «بي بي سي»، كانت سام أثيرتون (58 عاماً) من بلدة وينكانتون بمقاطعة سومرست بإنجلترا، تستمتع باحتساء فنجان القهوة في حديقتها، عندما رأت الثعبان؛ وقد بدا باهت اللون وبارداً، وفي حالة خمول وجفاف شديد، وعلى جلده خدوش عدّة.

أطلق السكان المحلّيون عليه اسم «لاكي»، ويحظى الآن برعاية الخبير المحلّي بن جايلز، الذي جاء لإنقاذه بعدما نشرت أثيرتون نداء عبر «فيسبوك» تبحث فيه عن مالكه.

وكانت أثيرتون تتعمَّد ترك حديقتها تنمو بشكل طبيعي لإتاحة المجال للحياة البرّية، لكنها لم تتوقَّع مطلقاً ظهور هذا النوع من الحيوانات البرّية.

قالت: «اللغز هو كيف وصل إلى هنا، وكم من الوقت مكث. لقد عانى جفافاً، لكن يبدو أنه حظي برعاية جيدة. أعتقد أنّ شخصاً ما جاء به إلى مكان ناءٍ وتركه، فوجد طريقه إلى حديقتي. لا أحد يدري أي ضرر أمكن أن يُسبّبه، أو أن يُلحَق به أيضاً»، مؤكدةً أنها ظلّت «مصدومةً لأيام»، وتخشى التجوّل في الحديقة.

وأوضحت: «لم أستطع النوم، وقلتُ لنفسي: (يا إلهي، ماذا لو أنها وضعت بيضاً؟!). فكرتُ في الأسوأ، والآن أُلقي نظرة يومياً للتحقُّق مما إذا كان ثمة أي شيء آخر في الخارج».

واستدعى السكان المحلّيون جايلز (42 عاماً)، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نداء أثيرتون؛ لشغفه بالثعابين.

وقال المعروف باعتنائه بتلك الكائنات طوال 30 عاماً، إنّ الثعبان «ليس من النوع البرّي الكلاسيكي، فهو أبيض اللون. هذا نوع غير معتاد من الثعابين ونادر، ولم يعلن أحد ملكيته له».

ويرعى جايلز حالياً «لاكي»، في حين يبحث عن مالكه. وإذا فشل في ذلك، فسيعثر له على مأوى جديد. ولا تزال طريقة وصول «لاكي» إلى حديقة أثيرتون تُعدُّ لغزاً.