خادم الحرمين يوجّه باستضافة المعمّرة الإندونيسية وتقديم الرعاية اللازمة لها

الحاجة «مريم مرغاني محمد» تعد أكبر المؤدين لفريضة الحج عمراً

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)
TT

خادم الحرمين يوجّه باستضافة المعمّرة الإندونيسية وتقديم الرعاية اللازمة لها

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)

وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، باستضافة المعمّرة الإندونيسية "مريم مرغاني محمد" البالغة من العمر 104 سنة، مع مرافقيْها، ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين، تقديراً لحالتها الصحية التي تتطلّب العناية الفائقة والاهتمام اللازم.
وتوجهت الحاجة مريم محمد بالشكر والثناء إلى خادم الحرمين الشريفين على هذه الاستضافة وعلى ما حظيت به من عناية ورعاية وتقديم التسهيلات والخدمات المميزة لها، مؤكدة أن هذا الاهتمام والرعاية هي تجسيد لمدى الاهتمام الذي توليه السعودية لضيوف الرحمن وما توفره من خدمات متميزة للحجاج والمعتمرين.
وعبّرت عن شعورها بالغبطة والثناء لهذه الاستضافة، ولوصولها سالمة إلى الأماكن المقدسة، سائلة الله أن يُجزل المثوبة لخادم الحرمين الشريفين وأن يجعل ذلك في موازين أعماله.
وكانت المعمّرة الإندونيسية وصلت إلى منفذ مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة مساء أمس (الأحد)، لأداء فريضة الحج، وتعد أكبر المؤدين لفريضة الحج عمراً، واستقبلها عدد من المسؤولين في الجهات ذات العلاقة بخدمة ضيوف الرحمن ووسائل الإعلام المختلفة.



وصول الطائرة الإغاثية السعودية السابعة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)
TT

وصول الطائرة الإغاثية السعودية السابعة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)

وصلت الطائرة الإغاثية السعودية السابعة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والتي تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية إلى مطار دمشق الدولي؛ للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.

ويأتي ذلك امتداداً لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.