نظير مجلي
تتجه الأنظار إلى مصر حيث تنطلق اليوم مباحثات بين حركة «حماس» وإسرائيل حول تنفيذ خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، لوقف الحرب في غزة.
حذرت مصادر سياسية في واشنطن كلا الطرفين (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحركة «حماس») من إفشال المفاوضات والتخريب بذلك على حظوظ فوز ترمب بجائزة نوبل.
في حال وافقت حركة «حماس» على خطة ترمب، فإن اليوم التالي سيوقع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في مأزق شديد، كل مخرج منه يقود إلى مشكلة أخرى.
سعت حركة «حماس» إلى طلب «تفاصيل واضحة» بشأن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإنهاء الحرب في غزة، وتحديداً فيما يتعلق ببندي «السلاح وحكم القطاع».
تشير تقارير إسرائيلية إلى أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يعوّل على أن ترفض «حماس» الخطة الأميركية لإنهاء الحرب في غزة، بحيث يتفادى خسارة حليفه الرئيسي.
تحليل إخباري لماذا أعاد الرئيس الإسرائيلي طرح «العفو عن نتنياهو»؟
أثارت تصريحات الرئيس الإسرائيلي بأنه سيدرس إمكانية منح رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، عفواً في قضايا الفساد التي يُحاكم بشأنها، ردود فعل ساخنة.
طرح حزب وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير مشروع قانون يلزم قضاة المحاكم الإسرائيلية بإصدار حكم الإعدام على الفلسطينيين المدانين بقتل إسرائيليين أو يهود.
بدافع القلق من عملية خداع تتيح لرئيس الوزراء الإسرائيلي إجهاض «خطة الـ21 نقطة» التي طرحها ترمب أكد لابيد أن نتنياهو يستخدم فزاعة المتطرفين لتبرير رفضه وقف الحرب
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
