محمد خير الرواشدة
عادت قيادات في حركة «حماس» إلى الاشتباك إعلامياً مع الأردن الرسمي، في محاولات قال مصدر أردني مطّلع إنها «استفزازية» و«غير مجدية» لإعادة فتح ملف عودتهم للمملكة.
أمر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، الأربعاء، بإجراء الانتخابات النيابية لهذا العام، وحددت الهيئة المستقلة للانتخاب يوم العاشر من سبتمبر (أيلول) المقبل،
حذر الأردن من تشويه موقفه من الحرب في غزة، وأكد تصديه لما وصفه بـ«الحركات المشبوهة لزرع الفتنة والفوضى في البلاد».
حذر رئيس مجلس الأعيان الأردني فيصل الفايز من محاولات تشويه موقف بلاده من الحرب في غزة، ورفض «التجاوز على الثوابت والمرجعيات الأردنية، بحثاً عن شعبوية زائفة».
أكد مسؤول عراقي أن بلاده لن تسمح بانتهاك سيادة الأردن، بعد إعلان فصيل مسلح موالٍ لإيران استعداده لتسليح «المقاومين» في الجارة الغربية.
قالت «كتائب حزب الله» في العراق إنها تتعهد بتجهيز «مقاتلين أردنيين» بأسلحة وقاذفات وصواريخ تكتيكية، لكن مسؤولاً عراقياً «استبعد حدوث هذا السيناريو من الأساس».
شدد الاتحاد العام لنقابات عمال الأردن، الأحد، على أهمية تحصين الجبهة الداخلية، وحمايتها من كل مظاهر إثارة الفتنة، أو أحداث تهدد السلم المجتمعي.
عادت الاحتجاجات أمام السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأردنية عمان، بحشود أكبر وتنظيم لافت وسقوف مرتفعة ومطالب مُكلفة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
