عزيز مطهري
تعيش فنزويلا الدولة الرابعة عالميًا في مجال تصدير البترول والثالثة في تزويد الولايات المتحدة بالنفط، أزمة مالية طاحنة نشرت الفوضى منذ أكثر من عام، على الرغم من أنّها تملك احتياطات ضخمة من النقد الأجنبي واستثمارات كبيرة في الخارج. تقع فنزويلا في شمال أميركا اللاتينية، تحولت أخيرًا إلى دولة فقيرة معدمة اقتصاديًا بسبب انتشار الفساد السياسي وانهيار إيراداتها النفطية، عقب تهاوي سعر النفط من 115 دولارًا في يونيو (حزيران) 2014، إلى نحو 48 دولارًا حاليًا، الأمر الذي شل قدرة الحكومة على توفير الاحتياجات الضرورية والمعيشية للمواطنين واستيراد مستلزمات الأدوية والغذاء. تقول مايرا دو راموس - مواطنة فنزويلي
تعد منصة التواصل الاجتماعي «سناب شات»، الأشهر والأكثر استخدامًا في الفترة الأخيرة، وذلك عن طريق عرض اليوميات ومشاركة الأفكار في مقطع فيديو لا يتجاوز عشر ثوانٍ. مجموعة من الحسابات في «سناب شات»، تعرض محتوى فيديو يستحق المشاهدة مرارًا وتكرارًا، والمؤسف في الأمر اختفاء الفيديو بعد مرور 24 ساعة على مشاركته. تطبيق موجز «Mojaz» المطروح مؤخرًا على نظام «آي أو إس»، يمكّن المستخدم من عرض محتوى أرشيفي من «سناب شات» من مجموعة حسابات محددة، ترى أن المحتوى الذي تُقدّمه هذه الحسابات يستحق الأرشفة والتوثيق ليطّلع عليه من لم يستطع مشاهدته قبل اختفائه.
يعرف عن التنظيمات المتطرفة، المدرجة في قوائم "الإرهاب" لكبرى الدول، شح التمويل الذي يدعم أنشطتها الإجرامية، بينما يتساءل الكثير كيف يمكن لهذه التنظيمات الحصول على التمويل والدعم؟ تنظيم "حزب الله الإرهابي" إلى جانب تنظيمي "القاعدة"، و"داعش" المتطرفين، على صداقة وثيقة، العامل المشترك بينها هو الإتجار بالمخدرات للتمويل، ويأتي هذا التمويل من خلال زراعة المخدرات من جانب "حزب الله" في حين يعمل تنظيما "القاعدة" و"داعش" على تهريبها. ووفقاً لتقرير صادر عن مركز بروكينغز، اليوم (الأربعاء)، فإن انتشار المخدرات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يتزايد خصوصا في العراق وسوريا، حيث الصراعات والنزاعات المسلحة، وحي
قد يتساءل كثيرون عن وحشية عناصر تنظيم "داعش"، وفظاعة الأعمال الارهابية التي ينفّذها التنظيم في العديد من عواصم العالم. وقدرة عناصره على التنكيل بالبشر بطريقة لا يتصورها عقل إنسان.
تزامن قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المفاجئ أمس (الإثنين)، سحب أغلب قواته من الأراضي السورية، مع بدء جولة محادثات سلام جديدة في جنيف بغية التوصل إلى حل للأزمة السورية. توقيت القرار وطبيعته المفاجئة أثار تساؤلات حول ما إذا كانت روسيا ما زالت تدعم رئيس النظام السوري بشار الأسد بقوة وتصميم كما في السابق؟. وتكشف الأرقام الاقتصادية الروسية في عام 2015، أن الاقتصاد الروسي قد تراجع بنسبة 3.7 %، وأفضل التقديرات لعام 2016، تتوقع الاستمرار السلبي في معدلات النمو، حتى لو كان بوتيرة أبطأ مما كانت عليه خلال 2015 ، وفقاً لصندوق النقد الدولي. كما شهد الاقتصاد الروسي تضخماً بنسبة 15.4% خلال عام 2015، وهو
حصدت الحرب الطاحنة في سوريا عشرات الآلاف من الأرواح ما بين نساء وأطفال وشباب وكهول، إضافة إلى أكثر من 6 ملايين لاجئ حول العالم خلال العام 2015، وعلى مدى خمسة أعوام إبان خروج السوريين من الأرياف المهمشة والمدن الصغيرة في مارس (آذار) 2011، إلى الشوارع مطالبين بالحرية والكرامة، إلا أن مطالبهم المشروعة قوبلت بالقمع الشديد الذي يشنه النظام على مدى نصف قرن من حكم الحزب الواحد. نظام الأسد، حرف الثورة السلمية عن مسارها بعسكرتها، وتحويلها إلى حرب أهلية، إذ انتقلت المواجهات بين جنود انشقوا عن جيش النظام، لتصل في عامها الخامس إلى نزاع أهلي، للسيطرة على الجيولوجيا السورية، بين جيش النظام، وتنظيم "داعش" ال
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
