شاكر نوري
يستقبل متحف الشارقة للفنون أول معرض استيعادي في الإمارات لأعمال الفنانة والكاتبة الكويتية المعروفة ثريا البقصمي.
الإماراتي جمعة الماجد، الذي بدأ حياته صياد لؤلؤ، هو من القلة من رجال التجارة والأعمال الذين وظفوا أموالهم في الكتاب، وكرسوا جهودهم لتنمية قطاعي الثقافة والتعليم، ليس في الإمارات فحسب، وإنما في البلدان العربية. منذ وقت مبكر، ساهم الماجد في تأسيس العديد من المدارس الخيرية، وكذلك كلية الدراسات العربية والإسلامية عام 1986. ومركز «جمعة الماجد» عام 1991. هذا المركز الذي تحول بمرور الزمن، كما يقول في حواره مع «الشرق الأوسط»، إلى أكبر مركز لحفظ المخطوطات في العالم، إذ يضم نحو 900 ألف مخطوطة.
تعلم جمعة الماجد الصبر والمثابرة من صيد اللؤلؤ عندما كان والده يصطحبه معه إلى مجاهل البحر، ولعل ولادته في الشندغة عام 1930 هيأته لهذه الرحلات البحرية الشاقة، ثم تعلّم في الكتاتيب على يد أمثال فرح القريني، وأحمد القنبري، وغيرهما، وبعدها انتسب إلى المدرسة الأهلية عام 1948 التي أسسها حسن ميرزا الصايغ. ثم طرق باب التجارة، ولكنه سرعان ما كرس نفسه للكتاب من خلال تأسيس المدارس الخيرية والجامعات، وكلية الدراسات العربية الإسلامية عام 1986 ومركز جمعة الماجد للثقافة والتراث عام 1991.
انطلقت أمس في مدينة ليوا في منطقة الظفرة (أبوظبي)، فعاليات الدورة الثالثة عشرة من مهرجان ليوا للرطب، تحت رعاية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة الإماراتي. وذلك بتنظيم من لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية، ويستمر المهرجان لغاية 29 يوليو (تموز) الجاري. ضمن مشاركته في فعاليات المهرجان قدّم جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية، الكثير من منتجات محطات الأبحاث التابعة له، وعلى رأسها الرطب والعسل، فضلا عن تقديم شرح متكامل حول مرض سوسة النخيل وكيفية الوقاية منه.
تحرص فعاليات المعرض الدولي للجواهر والساعات أبوظبي 2017 على تكريس مسابقة «إبداع» التي تطلق العنان للإبداع والتميز بين مصممي الجواهر من المواطنين والمقيمين على أرض الإمارات.
شهد «معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات» الذي اختتم فعالياته من الدورة الـ«42» أمس، إقبالاً كبيراً، حيث بلغ عدد زائريه 62 ألف شخص، مما يدل على ارتفاع بنسبة 15 في المائة مقارنة بالدورة الماضية. وقد جمع أكثر من 500 علامة تجارية تحت سقف واحد تمثل أكثر من 20 دولة.
يرى مشروع «مكتبات المقاهي» في عدد من المراكز التجارية المنتشرة في أنحاء الإمارات، النور من خلال المبادرة التي أطلقتها وزارة الثقافة وتنمية المعرفة أمس.
يعرض متحف الشارقة للحضارة الإسلامية أعمال المصور الفوتوغرافي البريطاني المعروف بيتر ساندرز التي تقدم لمحة فريدة عن الحياة اليومية في المجتمعات المسلمة في أرجاء الصين. لا بد من الإشارة قبل الحديث عن المعرض الذي انطلق الأسبوع الماضي ويستمر حتى 11 يونيو (حزيران) المقبل، إلى أن الدين الإسلامي قد وصل إلى الصين منذ 1400 سنة، ثم صار الدين الجديد شيئا فشيئاً جزءاً لا يتجزأ من النسيج الرُّوحي والاجتماعي لهذه البلاد الشاسعة، الثرية بالتنوع، ما جعله يزدهر منذ ذلك الحين؛ حيث رآه الصينيون أسلوب حياة مستقيماً يدعو إلى السلام والتسامح. وأدى اعتناق بعض الصينيين الإسلام إلى نمو ثقافات إقليمية مدهشة للأقليات ال
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
