د. عميد خالد عبد الحميد
هارفارد تجمع العالم… وتحذّر من انحسار التفكير النقدي لدى الإنسان نتيجة الاعتماد على الأدوات الذكية
«الذكاء المُبادِر» يراقب البيانات، ويقترح الخطوات العلاجية بشكل استباقي
لم تعد رائحة الفم الكريهة مجرّد حرج اجتماعي، بل تحوّلت إلى مؤشّر حيوي دقيق يكشف اضطرابات خفية في الفم أو الجهازين الهضمي والتنفسي.
نظم تُدرَّب على قراءة الانفعالات الدقيقة للمريض : نبرة الصوت، ارتعاش اليد، تغيّر التنفّس
في زمنٍ تُعيد فيه الخوارزميات رسم خريطة الجسد البشري بدقةٍ تفوق عدسة الجرّاح، يبرز سؤالٌ يتجاوز ضجيج التقنية إلى صمت الحكمة القديمة: من نحن حين تُصبح أجسادنا…
حين تتحرّك الفكرة… يولد الأمل
لم تعد غرف العمليات حكراً على الجراحين ذوي الخبرة، ولا ساحات التدريب مقتصرة على القاعات التقليدية أو المحاكاة الجامدة، ففي السنوات الأخيرة،
بعض نماذجه حقّقت مستويات دقة تتجاوز 90 % في التفريق بين الآفات الحميدة والخبيثة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
