بندر الشريدة
تحتضن العاصمة السعودية الرياض أهم برامج التطوير الثقافي والتراثي والسياحي في المنطقة، المتمثل في برنامج تطوير الدرعية التاريخية الذي يعد أحد النماذج الحديثة لعمران الواحات في العالم، ويرمي إلى إيجاد ضاحية ثقافية سياحية بمستوى يليق بمكانة الدرعية وقيمتها التاريخية وإرثها الثمين في قلوب كافة المواطنين، منذ احتضانها لميثاق الدرعية التاريخي بين الإمام محمد بن سعود والشيخ محمد بن عبد الوهاب، قبل نحو 300 عام، واختيارها عاصمة للدولة السعودية الأولى ومنطلقا للدعوة الإصلاحية، والقاعدة السياسية والحاضرة الرئيسية في الجزيرة العربية في عهد الدولة السعودية الأولى. ويشكل مشروع تطوير حي البجيري العنصر الثاني
رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أمس، حفل افتتاح مشروع تطوير البجيري، الذي أنهت الهيئة العُليا لتطوير مدينة الرياض تنفيذه ضمن برنامج تطوير الدرعية التاريخية، بهدف تحويلها إلى مركزٍ ثقافي سياحي على الـمـسـتوى الوطـني. وتأتي رعاية خادم الحرمين الشريفين لافتتاح مشروع البجيري، امتدادا لتبنيه ودعمه ورعايته للمشروع منذ انطلاقه فكرة حتى تجسُّده على أرض الواقع، بوصفه أحد أبرز المراكز الثقافية والعمرانية والسياحية في المنطقة. ووقف خادم الحرمين الشريفين على المعرض المعد من الهيئة العامة للسياحة والآثار، ووضع حجر الأساس لعدد من المشاريع ضمن برنامج تطوير الدرعية التاريخية، ومن أبرزها م
تنتظر العاصمة السعودية الرياض غدا، الخروج باستراتيجية عربية موحدة لتعزيز الأمن الفكري في 26 دولة عربية وإسلامية منها 15 دولة عربية، إضافة إلى بعض الدول الإسلامية المشاركة في المؤتمر الدولي للوقاية من الإرهاب والتطرف، الذي تنظمه جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية برعاية الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الرئيس الفخري لمجلس وزراء الداخلية العرب، الذي بدأ أمس بحضور عربي ودولي رفيع المستوى. تأتي تلك التحركات، في الوقت الذي أجمعت فيه العواصم العربية والإسلامية برمتها، ممثلة بقياداتها وعلمائها، على ضرورة تعزيز الأمن الفكري في جميع الدول الع
أنهت العاصمة الرياض أمس الجمعة، عددا من المواضيع المتعلقة بتأسيس وإدارة الفنادق، وكيفية تسويق المنشآت السياحية، وتنمية مهارات مؤسسات تنظيم الرحلات السياحية، وإدارة وتطوير هويات الوجهات السياحية التي تضمنتها فعاليات معرض ملتقى السفر والاستثمار السياحي 2015 الذي نظمته الهيئة العامة للسياحة والآثار بمشاركة مجالس التنمية السياحية والشركات والمعاهد العاملة في صناعة السياحة والفندقة والطيران وإدارة المدن الترفيهية، وبمشاركة عدد رجال الأعمال والمهتمين في السفر والسياحة في السعودية. تأتي تلك التحركات، في الوقت الذي شهدت فيه السنوات الأخيرة صدور عدد من القرارات المهمة من الدولة لدعم قطاع السياحة والترا
أعلنت وزارة الداخلية السعودية، عن استشهاد العريف سليمان المالكي أحد منسوبي رجال حرس الحدود، وقالت الوزارة على لسان المتحدث الأمني، إنه أثناء أداء رجال حرس الحدود لمهامهم في إحدى نقاط المراقبة الحدودية المتقدمة بمركز الحصن بمنطقة عسير (جنوب السعودية) تعرضوا لإطلاق نار كثيف من منطقة جبلية مساء يوم الأربعاء مواجهة داخل الحدود اليمنية، مما اقتضى الرد على مصدر النيران بالمثل، والسيطرة على الموقف بمساندة القوات البرية. ووفقا للمتحدث الأمني لوزارة الداخلية فإنه نتج عن تبادل إطلاق النار استشهاد العريف سليمان علي يحيى المالكي وإصابة 10 من رجال حرس الحدود بإصابات غير مهددة للحياة، حيث تم نقلهم إلى المست
بالتزامن مع إطلاق نظام السياحة الجديد المقر من مجلس الوزراء السعودي، الذي سيجري تطبيقه الفعلي بعد شهرين من الآن، شرعت الهيئة العامة للسياحة والآثار في تنظيم عدد من المسارات الرامية لتطوير السياحة المحلية في جميع المناطق ووضع الرؤى التنظيمية والتطويرية المناسبة، بالشراكة مع الجهات الحكومية والمستثمرين في القطاع السياحي، معلنة في الوقت ذاته قرب إطلاق شركة متخصصة تقوم بمراقبة وتصنيف قطاع الإيواء السياحي برمته. وتأتي تلك التحركات في الوقت الذي وضعت فيه الهيئة جميع التفاصيل المتعلقة بنظام السياحة الجديد بين أيدي مسؤولي القطاعات والجهات الحكومية المعنيين بالاستثمار السياحي، ورجال الأعمال والمستثمرين
ظهرت على الراحل الملك فهد بن عبد العزيز، منذ أن نضجت شخصيته وتفكيره، سمات الجدية والطموح، لذا كلفه والده الملك عبد العزيز بالعديد من الأعمال السياسية والإدارية من خلال إشراكه في مهمات ووفود رسمية لبلاده، فقد كان عضوا في الوفد السعودي الذي رأسه الأمير فيصل بن عبد العزيز للمشاركة في المؤتمر الأول لمنظمة الأمم المتحدة بالولايات المتحدة الأميركية (سان فرانسيسكو) عام 1945، كما شارك والده الملك عبد العزيز لدى زيارته لمصر في العام الذي يليه. ومثّل الملك فهد والده المؤسس في تشييع الملك عبد الله بن الحسين في الأردن عام 1950، كما مثل والده الملك عبد العزيز في حضور حفل تتويج الملكة (إليزابيث) ملكة بريطان
في حالة وفاء بين شقيقين قبل أن تكون بين ملكين، سطرتها دمعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز التي سقطت عفويا ودون سابق إنذار وهو يستمع لمآثر أخيه الملك الراحل فهد بن عبد العزيز، بعد مرور ما يقارب العقد من الزمن على وفاته، وذلك عند عرض فيلم وثائقي عن أخيه في ندوة الملك فهد التي عقدت مؤخرا في العاصمة الرياض. كان الملك سلمان بن عبد العزيز حاضرا مع الفهد في رحلاته واجتماعاته وتنقلاته، نتيجة العلاقة القوية التي كانت تربطهما منذ الصغر حينما كانا ملازمين لوالدهما الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن، ويحتضنهما منزل والدتهما الأميرة حصة السديري، إذ كان الملك الراحل فهد بن عبد العزيز أكب
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
