بندر الشريدة
احتفلت الشقيقة صحيفة «عرب نيوز» الناطقة بالانجليزية أول من أمس بمرور 40 عامًا على تأسيسها بحضور أكثر من 30 سفيرا معتمدا لدى السعودية، إضافة إلى أعضاء من مجلس الشورى، والأمير تركي الفيصل، سفير السعودية السابق لدى الولايات المتحدة وبريطانيا والرئيس الأسبق للاستخبارات العامة لبلاده، ونخبة من المسؤولين والدبلوماسيين والإعلاميين ورجال الأعمال. الحفل أقيم برعاية الأمير تركي الفيصل الرئيس الحالي لمجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، الذي حرص على إلقاء الضوء على الوضع السياسي والإقليمي في المنطقة بعد التطورات الجديدة، والدور الكبير الذي تلعبه صحيفة «عرب نيوز» في هذا المجال. الأمير تر
تحتفل صحيفة «عرب نيوز» بمرور أربعين عاما على تأسيسها منذ أن أعلنت عن انطلاقها في عام 1975 لتكون بذلك أول صحيفة ناطقة باللغة الإنجليزية في المنطقة. ومنذ بدء نشاطها الإعلامي اعتمدت الصحيفة في سياستها التحريرية على الموضوعية والدقة في نقل الخبر بكل حيادية لتكون نافذة للقراء في المنطقة والعالم أجمع، يستلهم منها الجمهور المحلي والإقليمي والدولي الأخبار المتنوعة المحلية منها والدولية. وتعد صحيفة «عرب نيوز» من أكثر الصحف الإنجليزية قراءة وانتشارا وتأثيرا في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط، ليس فقط على المستوى الورقي، بل أيضا من خلال نشاطها الكبير على منصات الإعلام الإلكتروني وشبكات التواصل الاجتماع
أكد الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار أن جهازه أنهى مرحلة تنظيم قطاع السياحة ويشرع - حاليًا - في تنفيذ عدد من المشروعات العملاقة، وذلك بعد صدور قرارات الدولة الداعمة لانطلاق مشروعات الوجهات السياحية وشركات الاستثمار السياحي، في الوقت الذي يعاني فيه القطاع من ضعف التمويل (حسب وصفه). وأفاد رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، خلال رده على استفسار لـ«الشرق الأوسط» حول عدد المشروعات المتوقعة بعد حصرها لغرض التمويل الحكومي، بأن الهيئة تنتظر قرارات محورية ومهمة من الدولة لدعم وتطوير قطاع السياحة وعلى رأسها إنجاز اللوائح المنظمة لعملية التمويل السياحي الذي أقر - أخ
شهدت العاصمة السعودية الرياض، أمس، إقامة حفل بمناسبة تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، مقاليد الحكم في البلاد. ورعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود أمس الحفل الذي أقامه أهالي الرياض الحفل بالاستاد الرياضي بجامعة الملك سعود، تعبيرًا منهم عن الولاء والطاعة، ووفاءً وتقديرًا وعرفانًا بجهوده المخلصة تجاه دينه ووطنه ومواطنيه. ووصف الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، أمير منطقة الرياض، رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بملك الحزم والعزم، ونجل الملك المؤسس، وأخي الأنجاب الملوك، وقائد مسيرة النهضة، وحامل لو
يسير العمل بوتيرة متسارعة بعد صدور قرار خادم الحرمين الشريفين القاضي باتخاذ الإجراءات اللازمة لتصحيح أوضاع الإخوة الأشقاء من أبناء اليمن المقيمين في السعودية بطريقة غير نظامية، عبر منحهم تأشيرة زيارة لمدة ستة أشهر قابلة للتمديد، والسماح لهم بالعمل استثناءً من الأنظمة بعد حصولهم على وثائق سفر من حكومة بلادهم الشرعية، لتستكمل وزارة الداخلية استعداداتها اللازمة كافة، ممثلة بالمديرية العامة للجوازات، لإنهاء الفترة التصحيحية في وقتها المحدد بشهرين، والتي ستنطلق يوم الأحد المقبل. وأبلغ «الشرق الأوسط» اللواء سليمان اليحيى مدير عام الجوازات في السعودية باعتماد آلية وإجراءات موحدة لتصحيح أوضاع الأشقاء
أعلنت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية عن تحالف تقني صناعي مع شركة «أنتونوف» الأوكرانية وشركة «تقنية للطيران» في مشروع تطوير وتصنيع وإنتاج طائرات «أنتونوف 32» متعددة الأغراض بوزن حمولة 10 آلاف كجم. ويستهدف المشروع الدخول في مجال تصنيع الطائرات ونقل تقنية صناعة الطائرات واكتساب الخبرة من الشركات العالمية لتدريب وتأهيل الكوادر الوطنية في تخصصات علوم وتقنية الطيران، وذلك عبر العمل والتصنيع المشترك مع الشركات العالمية لصناعة الطائرات. بدوره، أكد الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، أن هذا التحالف جاء لتلبية احتياجات السعودية من طائرات النقل الخفيف
بمشاركة 13 دولة صناعية على رأسها أميركا واليابان وألمانيا، رسمت العاصمة الرياض أمس عددا من المسارات التصنيعية في مجال البترول والصناعات التحويلية، وذلك بمقر مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية وبحضور وزير النفط السعودي، إضافة إلى الوقوف على أبرز التحديات والفرص للصناعات البتروكيماوية والتطورات والابتكارات في مجال تكرير البترول، في الوقت الذي تحتل فيه السعودية العام الحالي المركز الثالث عالميا في مجال تصدير البتروكيماويات. من جهته، أكد الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، أن بلاده أخذت على عاتقها بالتعاون مع القطاع الخاص برفع طاقتها الإنتاجية في مج
لم يغفل خادم الحرمين الشريفين وهو يصدر عددًا من القرارات الملكية أول من أمس، الجانب التحفيزي والمعنوي للمرابطين على الحدود الجنوبية من القوات العسكرية والأمنية ممثلة بجميع قطاعاتها، الذين يدافعون عن أرضهم، وذلك عندما أصدر قراره بصرف راتب شهر لمنسوبي جميع القطاعات العسكرية والأمنية من أفراد وضباط ومدنيين. وفي ذات السياق، أكد لـ«الشرق الأوسط» الفريق المتقاعد سلطان بن عادي المطيري الذي كان يشغل منصب قائد القوات المسلحة، إبان حرب الخليج الثانية (عاصفة الصحراء) أن قرار خادم الحرمين القاضي بصرف راتب شهر لأبنائه العسكريين من جميع الفئات من ضباط وأفراد الذين وضعوا أنفسهم فداء للوطن، بعيد عن أي منح أو
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
