أحمد عبد المطلب
تعالت آهات وعبارات الإعجاب في ساقية الصاوي المطلة على نيل القاهرة أمس (الجمعة)، حيث أحيا عشاق وسميعة القارئ الشيخ مصطفى إسماعيل ذكرى وفاته السابعة والثلاثين التي تحل اليوم، وهو تقليد دأبت أسرة الشيخ الراحل على القيام به منذ عدة سنوات. ويعد الشيخ مصطفى إسماعيل المولود في 7 يونيو (حزيران) 1905 بقرية ميت غزال بمدينة طنطا (شمال القاهرة) ورحل 26 ديسمبر (كانون الأول) 1978، أحد أعمدة التلاوة في العصر الحديث، وهو من الرعيل الأول للقراء المصريين بالإذاعة، وسجل المصحف الشريف كاملا بصوته، مرتلا ومجودا، بالإضافة إلى ما يزيد عن ألف تسجيل خارجي في مساجد ومناسبات في كثير من المحافظات المصرية، وأيضا في كثير م
بات الالتحاق بجامعة «لويجي بوكوني» في ميلانو حلما يراود الكثير من الطلاب في إيطاليا، وذلك لكونها واحدة من أهم جامعات الاقتصاد والتجارة في العالم، أيضا لمكانتها الرفيعة في منح ماجستير إدارة الأعمال. أسس الجامعة فيرديناندو بوكوني عام 1902، وهي أول جامعة في إيطاليا متخصصة في تدريس العلوم الاقتصادية والاجتماعية والقانونية والإدارية، وتقع بالقرب من وسط مدينة ميلانو التاريخي، حيث كان على قناعة بأنه لا يمكن تحقيق تقدم اقتصادي حقيقي وصلب من دون إعادة تأهيل لرأس المال البشري، وأطلق على الجامعة اسم ابنه الأكبر «لويجي» الذي قتل في معركة عدوة عام 1896 حينما حاولت إيطاليا غزو إثيوبيا، تخليدا لذكراه. وتؤمن
تطورت ردود الأفعال حول سقوط الطائرة الروسية في سيناء قبل أسبوع، بشكل متسارع في الثمانية وأربعين ساعة الأخيرة، حيث صرح رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون أمس بأنه يرجح احتمالية وجود قنبلة على متن الطائرة أدت لانفجارها قبل سقوطها، وهو ما ذهب إليه الرئيس الأميركي باراك أوباما بعدها بساعات. ونرصد فيما يلي تطورات حادث الطائرة الروسية المنكوبة منذ سقوطها السبت الماضي في شبه جزيرة سيناء المصرية وحتى إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقف الرحلات الجوية إلى مصر بعد توصية من الاستخبارات لحين التحقق من أسباب سقوط الطائرة الذي راح ضحيته 224 شخصًا كانوا على متنها.
جاء حادث سقوط الطائرة الروسية صباح اليوم بمنطقة الحسنة، جنوب العريش، وعلى متنها 217 راكبا، ليعيد إلى الأذهان حوادث طيران لا تنسى في تاريخ الطيران في مصر، سواء لوقوعها على الأراضي المصرية أو لكونها تابعة لشركة مصر للطيران. لكن اللافت أن الحادث وقع في ذكرى مرور 16 عاما على سقوط طائرة مصر للطيران عام 1999، والتي كانت تقل نفس عدد الركاب (217) لقوا مصرعهم جميعا، وهو الحادث المعروف باسم «طائرة البطوطي»، نسبة إلى مساعد الطيار المصري الذي اتهمته السلطات الأميركية بتعمد إسقاط الطائرة والانتحار. ومن أبرز حوادث الطيران التي شهدتها مصر، حادث الرحلة 114، لطائرة «بوينغ 727» التابعة للخطوط الجوية العربية الل
احتفلت منظمة الأغذية والزراعة بالأمم المتحدة (فاو) في 16 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي بيوم الأغذية العالمي، وكذا مرور 70 عامًا على إنشائها.
سيطرت حالة من الغضب على الأوساط الرياضية الإيطالية بعد استبعاد حارس الآزوري وفريق يوفنتوس المخضرم جانلويجي بوفون من قائمة الـ59 المرشحين لجائزة الكرة الذهبية والتي تم إعلانها اليوم، وذلك رغم وجود آخرين بيرلو (لاعب نيويورك سيتي حاليا) وكييليني وبوغبا وموراتا من اليوفي وميديل (من إنترميلان) وباكا (من الميلان) بالقائمة. وكتبت صحيفة «لاغازيتا ديلو سبورت» إن تاريخ الكرة الذهبية «مليء بحالات الظلم والاختيارات المفاجئة، ولعل منح الجائزة للأوكراني بيلانوف وعدم منحها لأي من لاعبي الإنتر الذين حققوا الثلاثية التاريخية عام 2010 أبرز الأمثلة. وتابعت الصحيفة: «بين قائمة الـ59 لاعبا المرشحين لجائزة الكرة ال
أعلن نادي روما الإيطالي أمس تبرعه بأكثر من نصف مليون يورو لتكون نواة صندوق يهدف إلى مساعدة اللاجئين حول العالم، وذلك استمرارا للمبادرات التي طرحها كثير من أندية كرة القدم في إيطاليا لمواجهة الأزمة الإنسانية القاسية للاجئين. وقال جيمس بالوتا، رئيس نادي العاصمة ووصيف النسخة الأخيرة من الدوري الإيطالي، إنه يعتزم تدشين صندوق باسم «Football Cares» أو «كرة القدم تكترث»، سيعمل على جمع الأموال الخيرية للمتضررين من أزمة اللاجئين. وتبرع «روما» مبدئيا بمبلغ 575 ألف يورو، ويقول بالوتا: «بعد رؤية تلك الصور القادمة من أوروبا والشرق الأوسط فإننا شعرنا بأن نادي روما عليه تقديم مزيد».
في محاولة لكسر الحواجز المجتمعية في مصر وتوفير وسائل مواصلات أكثر أمانًا للسيدات والفتيات، ينطلق خلال الشهر الحالي في مصر، مشروع «pink taxi» في القاهرة للمرة الأولى، فقائدوه وزبائنه، جميعهم من الإناث. وكعادة أي شيء جديد على المجتمع المصري جاء «بينك تاكسي»، نسبة إلى اللون «الوردي» الذي يرمز إلى المرأة ويغطي لون السيارة، عكس ما هو متعارف عليه للون سيارات الأجرة داخل القاهرة، والتاكسي الأبيض الحديث، والتاكسي التقليدي ذي اللونين الأبيض والأسود، ليثير التاكسي الوردي جدلاً في الشارع المصري بين مرحبين بالفكرة التي اعتبروها تخدم الكثير من الإناث اللاتي يلجأن أحيانًا لاستقلال سيارة في أوقات ومناطق خطرة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
