كوريا الشمالية تطلق صاروخاً باليستياً باتجاه بحر الشرق

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يراقب مع ابنته تجربة إطلاق صاروخ باليستي (أرشيفية - أ.ف.ب)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يراقب مع ابنته تجربة إطلاق صاروخ باليستي (أرشيفية - أ.ف.ب)
TT

كوريا الشمالية تطلق صاروخاً باليستياً باتجاه بحر الشرق

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يراقب مع ابنته تجربة إطلاق صاروخ باليستي (أرشيفية - أ.ف.ب)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يراقب مع ابنته تجربة إطلاق صاروخ باليستي (أرشيفية - أ.ف.ب)

أطلقت كوريا الشمالية صاروخا باليستياً باتجاه بحر الشرق، اليوم (الأربعاء)، وفقاً لما ذكره الجيش الكوري الجنوبي.

وقالت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية إنها رصدت عملية الإطلاق لكنها لم تذكر مزيداً من التفاصيل، قائلة إن تحليلاً جار للموقف، وفقاً لوكالة «يونهاب» للأنباء.

وجاء الإطلاق الأخير وسط تصاعد التوترات عبر الحدود بسبب استمرار كوريا الشمالية في إطلاق بالونات تحمل قمامة إلى كوريا الجنوبية.

وكانت آخر مرة أطلقت فيها كوريا الشمالية عدة صواريخ باليستية قصيرة المدى باتجاه بحر الشرق في 30 مايو (أيار).



فرنسا: اليمين المتطرف على أبواب السلطة


ناخبان فرنسيان يدليان بصوتيهما في مكتب اقتراع بلوزان السويسرية أمس (إ.ب.أ)
ناخبان فرنسيان يدليان بصوتيهما في مكتب اقتراع بلوزان السويسرية أمس (إ.ب.أ)
TT

فرنسا: اليمين المتطرف على أبواب السلطة


ناخبان فرنسيان يدليان بصوتيهما في مكتب اقتراع بلوزان السويسرية أمس (إ.ب.أ)
ناخبان فرنسيان يدليان بصوتيهما في مكتب اقتراع بلوزان السويسرية أمس (إ.ب.أ)

صوّت الفرنسيون بكثافة غير معهودة، أمس، في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية لاختيار نوابهم الـ577، وذلك لولاية من 5 سنوات. ويعكس هذا الإقبال الواسع الأهمية التي يوليها الناخبون لهذا الاقتراع التاريخي، الذي قد يفتح الطريق أمام اليمين المتطرف للوصول إلى السلطة بعد أسبوع.

ويحظى حزب «التجمع الوطني» اليميني المتطرف، الذي تتزعمه مارين لوبن وجوردان بارديلا، الذي يطمح لمنصب رئيس الحكومة، بنسبة من 34 إلى 37 في المائة من نوايا الأصوات في استطلاعات الرأي، ما قد يفضي إلى سيناريو غير مسبوق مع حصوله على غالبية نسبية أو مطلقة بعد الدورة الثانية في 7 يوليو (تموز).

وفي حال وصل بارديلا إلى رئاسة الحكومة، فستكون هذه المرة الأولى التي تحكم فيها فرنسا حكومة منبثقة من اليمين المتطرف، منذ الحرب العالمية الثانية. وخلاف ذلك، يطرح تفوق «التجمع الوطني» سيناريو جمعية وطنية متعثرة، غير قادرة على تشكيل تحالفات بين معسكرات شديدة الاستقطاب.

ويواجه الرئيس إيمانويل ماكرون، دعوات لدعم تشكيل «جبهة جمهورية»، يمكن أن تضم كل الأطراف التي تتبنى «قيم الجمهورية» من حرية وإخاء ومساواة، ومنع اليمين المتطرف من التفوق في الجولة الثانية، المزمع تنظيمها الأحد المقبل.

وفي هذا الصدد، وجهت 220 شخصية سياسية ومن المجتمع المدني، في رسالة جماعية، داعمي ماكرون إلى التوقيع على اتفاق مبدئي للتنازل المتبادل بين جبهة اليسار والائتلاف الماكروني، وتمكين المرشح المتمتع بأكبر فرصة من منازلة اليمين المتطرف.