بيع عملة معدنية عُثر عليها بـ«علبة حلوى» مقابل 25 ألف جنيه إسترلينيhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5068689-%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%8F%D8%AB%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D9%80%D8%B9%D9%84%D8%A8%D8%A9-%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%89-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%A8%D9%84-25-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87-%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%8A
بيع عملة معدنية عُثر عليها بـ«علبة حلوى» مقابل 25 ألف جنيه إسترليني
تعود إلى عام إعلان الاستقلال الأميركي
خبير المزادات جوزيف تريندر يعرض العملة (مزاد ووتن أوكشن رومز)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
بيع عملة معدنية عُثر عليها بـ«علبة حلوى» مقابل 25 ألف جنيه إسترليني
خبير المزادات جوزيف تريندر يعرض العملة (مزاد ووتن أوكشن رومز)
بيعت عملة أميركية نادرة للغاية، تعود إلى عام إعلان الاستقلال الأميركي، عُثر عليها داخل علبة حلوى، مقابل 25 ألف جنيه إسترليني. عُرفت هذه العملة، المصنوعة من القصدير، باسم الدولار القاري، ويبلغ عرضها 38 ملم، وسُكَّت عام 1776. وجرى إنتاج هذه العملة بشكل محدود، ويُعتقد أنه جرى سَكُّ نحو 6000 قطعة فقط، والمتبقي منها إلى يومنا هذا لا يزيد على 100 قطعة. وكان من الضروري إرسال العملة إلى الولايات المتحدة للتحقق منها، نظراً إلى ندرتها وانتشار العملات المزيفة. وفي نهاية الأمر، بيعت قطعة العملة مقابل 25 ألف جنيه إسترليني في مزاد نظمته «ووتن أوكشن رومز»، في ووتن أندر إيدج في غلوسترشير ببريطانيا.
وأوضح خبير المزادات، جوزيف تريندر أن العملة الثمينة اكتُشفت داخل علبة حلوى كبيرة، أحضرها أحد البائعين، وأضاف: «تعد هذه العملة من بين أفضل 5 اكتشافات في مسيرتي المهنية حتى الآن، وهي من الأشياء التي يأمل مسؤولو المزادات في جميع أنحاء البلاد أن يعثروا عليها».
وقال تريندر: «اكتشفناها في علبة حلوى كبيرة أحضرها لنا بائع خاص، وكانت مليئة بشتى أنواع التحف المثيرة للاهتمام - عملات معدنية أخرى، وقطع صغيرة من الجواهر، وأحجار منحوتة وحفريات. ألقينا نظرة جيدة، وتأكدنا أننا وصلنا إلى حقيقة كل شيء داخل هذه العلبة».
وأكد تريندر أنه «كانت هناك بعض القطع المثيرة للاهتمام حقاً، مثل عملات ذهبية، وبعض العناصر القيِّمة الأخرى. وفي أثناء تفحُّصنا قاع علبة الكنوز هذه، عثرنا على عملة الدولار القاري المذهلة هذه». وبفضل قيمتها المحتملة، جرى نقل العملة المعدنية إلى أميركا للتأكد من صحتها على يد خبراء بمجال تصنيف العملات، من «نيوميزماتيك غارانتي كومباني».
يمكنك شراء موزة بأقل من دولار واحد في أي سوبر ماركت، ولكن ماذا عن الموزة المثبتة بشريط لاصق على الحائط في معرض فني؟ قد تباع هذه الموزة بأكثر من مليون دولار!
اشترى محامٍ صورة للسير وينستون تشرشل مقابل 4200 جنيه إسترليني معتقداً أنها نسخة رخيصة، ليجد نفسه أمام فضيحة بعد أن اكتشف أن الصورة كانت النسخة الأصلية المسروقة.
بِيعت ساعة «جيب» ذهبية تم تقديمها لقبطان قارب، أنقذ أكثر من 700 راكب من سفينة تيتانيك، مقابل مبلغ قياسي يقدر بـ1.56 مليون جنيه إسترليني (مليونا دولار).
شكوك حول أسباب وفاة الملحن المصري محمد رحيمhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5084680-%D8%B4%D9%83%D9%88%D9%83-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AD%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%85
الملحن المصري الراحل محمد رحيم خاض تجربة الغناء (حسابه على «فيسبوك»)
أثار خبر وفاة الملحن المصري محمد رحيم، السبت، بشكل مفاجئ، عن عمر يناهز 45 عاماً الجدل وسط شكوك حول أسباب الوفاة، كما تصدر اسم رحيم «ترند» موقعي «غوغل»، و«إكس»، خلال الساعات الأخيرة.
وكان الفنان المصري تامر حسني قد أعلن عن موعد مراسم الجنازة عبر خاصية «ستوري» بصفحته الرسمية بموقع «إنستغرام»، لكنه سرعان ما أعلن تأجيل المراسم، لافتاً إلى أن طاهر رحيم، شقيق الفنان الراحل، سيعلن عن موعد الجنازة مجدداً، وكان الأخير أعلن تأجيلها «حتى إشعار آخر»، وفق ما كتب عبر حسابه بـ«فيسبوك».
وحسب مواقع إخبارية محلية، فقد تم تأجيل مراسم الجنازة عقب توقيع الكشف الطبي على جثمان الملحن الراحل، ووجود شكوك في شبهة جنائية حول وفاته، إذ تضمن تقرير طبي متداول إعلامياً ومنسوب لإحدى الإدارات الصحية بمحافظة الجيزة وجود «خدوش وخربشة»، و«كدمات» في الجثمان.
يذكر أن رحيم كان قد أعلن في شهر فبراير (شباط) الماضي عبر حسابه بموقع «فيسبوك» عن اعتزاله الفن، لكنه تراجع عن قراره ونشر مقطعاً مصوراً أكد خلاله عودته مجدداً من أجل جمهوره.
كان الراحل قد تعرض لذبحة صدرية في شهر يوليو (تموز) الماضي، دخل على أثرها إلى العناية المركزة، حسبما أعلنت زوجته مدربة الأسود المصرية أنوسة كوتة.
من جانبها، أعلنت أرملة رحيم قبل ساعات عبر صفحتها الشخصية بموقع «فيسبوك»، عن موعد الجنازة مجدداً بعد صلاة عصر اليوم (السبت)، من مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد، لكنها قامت بحذف المنشور.
الشاعر والناقد الموسيقي المصري فوزي إبراهيم أكد أن «وفاة رحيم شكلت صدمةً لجمهوره ومحبيه حيث كان بصحة جيدة، وخرج من محنته المرضية الأخيرة وتعافى تماماً وذهب لأداء العمرة قبل شهر».
وتحدث فوزي لـ«الشرق الأوسط» عن رحيم الملحن، لافتاً إلى أن «إنتاجاته لها مذاق مختلف، وهذه السمة نادرة الوجود حيث عُرف بالتفرد والإبداع والابتكار الذاتي».
وذكر فوزي أن تعاونه مع رحيم بدأ مطلع الألفية الحالية واستمر حتى رحيله، حيث كان على موعد لتسجيل أحدث أغاني «الكينج» محمد منير من كلماته وتلحين رحيم.
ووصف فوزي، رحيم، بأنه «أحد عباقرة العصر وإحدى علامات الأغنية المصرية في الربع قرن الأخير»، لكنه كان يعاني بسبب تجاهله وعدم تقديره إعلامياً.
ويستكمل فوزي حديثه قائلاً: «إحساسه بعدم التقدير جعله يوظف طاقته بالعمل، ويبتعد عن السلبيات، حتى صار مؤخراً في المرتبة الأولى في قائمة التحصيل وحق الأداء العلني بالأرقام الرسمية من جمعية (المؤلفين والملحنين المصرية - الساسيرو)، حتى أن اسمه فاق اسم الموسيقار بليغ حمدي في التحصيل، كما جرى تكريمه بالعضوية الذهبية».
وتعاون رحيم مع عدد من الفنانين، من بينهم نانسي عجرم، وعمرو دياب، ومحمد منير، وأصالة، وإليسا، ونوال الزغبي، وأنغام، وآمال ماهر، وروبي، ومحمد حماقي، وتامر حسني، وساندي، وكارول سماحة، وبهاء سلطان، وتامر عاشور، وجنات، وهيفاء وهبي، وغيرهم.
ومن بين الألحان التي قدمها محمد رحيم منذ بدايته قبل 26 عاماً أغنيات «وغلاوتك» لعمرو دياب، و«أنا لو قلت» لمحمد فؤاد، و«الليالي» لنوال الزغبي، و«يصعب علي» لحميد الشاعري، و«ياللي بتغيب» لمحمد محيي، و«أحلف بالله» لهيثم شاكر، و«جت تصالحني» لمصطفى قمر، و«مشتاق» لإيهاب توفيق»، و«أنا في الغرام» لشيرين، و«بنت بلادي» لفارس، و«ليه بيداري كده» لروبي، و«في حاجات» لنانسي عجرم.