أول دواء في العالم يستهدف الكوليسترول الوراثي المُهدِّد للحياةhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/4515081-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AB%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8F%D9%87%D8%AF%D9%91%D9%90%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9
أول دواء في العالم يستهدف الكوليسترول الوراثي المُهدِّد للحياة
الدواء الجديد يستهدف شكلاً وراثياً من الكوليسترول السيئ (Public Domain)
أعلن باحثون أستراليون عن نتائج تجربة سريرية لأول دواء يُؤخذ عن طريق الفم، لعلاج شكل وراثي من الكوليسترول السيئ الذي يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية المُهدِّدة للحياة.
وأوضحوا أنّ التجربة السريرية التي أجريت على 114 مشاركاً، أثبتت نجاح دواء يُدعى «موفالابلين» (Muvalaplin)، في خفض المستويات المرتفعة من البروتين الدهني «أ»، المعروف باسم Lipoprotein(a).
ورغم اكتشاف هذا البروتين منذ نحو 60 عاماً، فإنه لا علاجات مُعتَمدة متاحة على نطاق واسع لخفض مستوياته، وتقليل مخاطر القلب والأوعية الدموية.
وتؤثر المستويات المرتفعة من البروتين الدهني «أ» في واحد من كل 5 أشخاص على مستوى العالم، وفق الدراسة.
وأظهرت نتائج الدراسة المنشورة (الاثنين)، في دورية «الجمعية الطبية الأميركية»، نجاح الدواء الجديد في خفض مستويات البروتين الدهني «أ» بشكل فعال.
ويشبه البروتين الدهني «أ»، كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة، الذي يُطلق عليه اسم الكوليسترول السيئ، لكنه أكثر لُزُوجة؛ ما يزيد من خطر الانسداد والجلطات الدموية في الشرايين.
ولسوء الحظ، فإنّ الأدوية الشائعة المُخفِّضة للكوليسترول السيئ، مثل «الستاتينات»، لا تُعطي تأثير الخافض عينه بالنسبة إلى البروتين الدهني «أ».
ونظراً إلى كونه وراثياً إلى حد كبير، فإنه من الصعب أيضاً التحكّم في البروتين الدهني «أ» من خلال النظام الغذائي وممارسة الرياضة وتغييرات نمط الحياة الأخرى.
من جانبه، يقول مدير «معهد القلب الفيكتوري» في «جامعة موناش» الأسترالية، وقائد فريق البحث، البروفيسور ستيفن نيكولز، إنّ هذا الدواء هو أول عقار فموي يُطوَّر على الإطلاق لاستهداف البروتين الدهني «أ» عن طريق تعطيل قدرته على التشكُّل في الجسم.
ويوضح لـ«الشرق الأوسط»، أنّ التناول اليومي لـ«موفالابلين» لمدة أسبوعين أدّى إلى خفض مستويات البروتين الدهني «أ» بنسبة 65 في المائة، واستمر الانخفاض لمدة تصل إلى 50 يوماً بعد الجرعة الأخيرة من العلاج.
ويرى نيكولز أنّ «هذا الدواء يمكن أن يُغيّر قواعد اللعبة بأكثر من طريقة؛ لأنه يتيح للأطباء خياراً لم يكن متاحاً من قبل، لخفض أحد أشكال الكوليسترول السيئ، كما أن تناوله عن طريق الفم يجعله مناسباً للمرضى بشكل أكبر»، لكنه يضيف أنّ هذه النتائج بحاجة إلى تجارب سريرية أطول، على عدد أكبر من المرضى، لإجراء مزيد من التقييم لسلامة الدواء وفاعليته. وقد يكون من الممكن أيضاً تقييم إمكانية استخدامه في علاج أمراض الأوعية الدموية.
«الثقافة السعودية» لتعزيز التعاون العلمي والثقافي مع مركز الملك فيصل في الرياضhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5217561-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D9%81%D9%8A%D8%B5%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6
وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان والأمير تركي الفيصل خلال توقيع مذكرة التفاهم (وزارة الثقافة)
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
«الثقافة السعودية» لتعزيز التعاون العلمي والثقافي مع مركز الملك فيصل في الرياض
وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان والأمير تركي الفيصل خلال توقيع مذكرة التفاهم (وزارة الثقافة)
وقّعت وزارة الثقافة السعودية مذكرة تفاهم مع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية؛ بهدف تطوير أوجه التعاون العلمي والثقافي بين الجانبين، ودعم البرامج والمبادرات البحثية المشتركة التي تهدف إلى تعزيز وإثراء المحتوى الثقافي الوطني وتعزيز الهوية السعودية.
ووقّع المذكرةَ عن المركزِ، الأمير تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، فيما وقّعها عن الوزارة الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، وزير الثقافة السعودي، وذلك في مقر المركز بالرياض.
وأعرب الأمير تركي الفيصل عن اعتزازه بهذا التعاون، مؤكداً أن الشراكة مع وزارة الثقافة تأتي امتداداً لدور المركز في خدمة البحث العلمي، ودعم المشاريع الثقافية التي تسهم في إبراز الهوية الوطنية، وتطوير العمل الثقافي السعودي المشترك بمقاربة تجمع بين البحث العلمي والعمل المؤسسي.
وبَيَّنَ الأمير تركي، أن التعاون مع الوزارة يفتح مجالاتٍ واسعةً للبرامج المشتركة التي ترتقي بمستوى الإنتاج المعرفي في السعودية، موضحاً أن هذه المذكرة تمثل نقطة انطلاق لمبادرات بحثية وثقافية نوعية، خصوصاً في مجالات الترجمة، والتوثيق، وإعداد الدراسات المتخصصة، مشيراً إلى أن مركز الملك فيصل يسعى لتقديم محتوى رصين يدعم جهود الوزارة في تطوير القطاع الثقافي، وإبراز العناصر التاريخية والمعرفية التي تُثري الهوية السعودية.
من جهته، أكد الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، حرص وزارة الثقافة على تعزيز شراكتها مع القطاع غير الربحي، لما يمثله من دور حيوي ورئيسي في تنمية القطاعات الثقافية، مشيداً بجهود مؤسسة الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية في خدمة القطاعات الثقافية والبحث العلمي.
وتنص المذكرة على التعاون في تنظيم المؤتمرات والندوات العلمية والثقافية، وإجراء الدراسات المتخصصة، وتنفيذ مشروعات التوثيق والترجمة والنشر على نحوٍ يُسهِم في تعزيز المحتوى الثقافي المحلي. كما تشمل دعم المبادرات البحثية، إلى جانب الاستفادة من الخبرات الفنية المتخصصة في تطوير أدوات المعرفة وإتاحتها للباحثين.
وتأتي المذكرة في إطار تعزيز الشراكة بين الجانبين، وتطوير العمل المشترك لإثراء المحتوى الثقافي، والبحثي، والدراسات المتخصصة، ودعم المبادرات الوطنية في مجالات الموروث الثقافي، والارتقاء بآليات إنتاج المعرفة، وتمكين الباحثين والمهتمين من الوصول إلى مصادر علمية موثوقة، وفتح مجالات رَحْبة للتكامل بين الجهود البحثية والثقافية بما يتوافق مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في الارتقاء بالقطاع الثقافي وتمكين مؤسساته.
جوائز غولدن غلوبز تعلن ترشيحاتها لعام 2026https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5217544-%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%B2-%D8%BA%D9%88%D9%84%D8%AF%D9%86-%D8%BA%D9%84%D9%88%D8%A8%D8%B2-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D8%AD%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-2026
انتزعت المخرجة التونسية كوثر بن هنية نجاحاً تضيفه إلى سلسلة نجاحاتها هذا العام بدخولها الترشيحات الرسمية لجوائز غولدن غلوبز في دورتها الثالثة والثمانين بفيلم «صوت هند رجب» كما ورد في إعلان ترشيحات هذه الجائزة يوم أمس الثلاثاء.
صوت أجنبي
«صوت هند رجب» الفيلم الذي يسرد حادثة مقتل الطفلة هند رجب، والذي شهد للآن نجاحات عديدة نقدية من خلال العروض الدولية التي بدأت في مهرجان ڤينيسيا في سبتمبر (أيلول) هذا العام، ينافس خمسة أفلام أخرى في قسم «أفضل فيلم أجنبي» ما يعزز احتمالات دخولها ترشيحات الأوسكار المقبلة التي سيُعلن عنها في الشهر المقبل.
أما الأفلام الخمسة الأخرى المنافسة فهي:
• «مجرد حادثة» (Just an Accident) لجعفر بناهي (فرنسا).
• «لا اختيار آخر» (No Other Choice) لبارك تشان ووك (كوريا الجنوبية).
• «العميل السري» (The Secret Agent) لكليبر مندوزا فيلو (البرازيل).
هذه منافسة قوية بين أعمال فنية جيدة سبقتها سمعة قوية منذ عروض هذه الأفلام في مهرجاني «كان» وڤينيسيا (كل من «صراط» و«صوت هند رجب» و«العميل السري» موجودة في عروض مهرجان البحر الأحمر حالياً).
سباق الأفلام
كالعادة تنقسم الأفلام المتنافسة على هذه الجائزة القيّمة إلى خمس مسابقات، ليست مسابقة أفضل فيلم أجنبي (أو «غير ناطق بالإنجليزية» كما يُعرف رسمياً) سوى واحدة منها. المسابقات الأربع الأخرى هي «أفضل فيلم درامي»، و«أفضل فيلم موسيقي أو كوميدي»، و«أفضل فيلم رسوم»، ومسابقة أفضل «إنجاز سينمائي وتجاري» (Cinematic and Box Office Achievement).
يقود الفيلم النيّر «معركة بعد أخرى» (One Battle After Another) مجموعة الأفلام المتسابقة للفوز بأفضل فيلم كوميدي أو موسيقي، والأفلام التي تنافسه في هذه البقعة من الجوائز هي:
• «بوغونيا» (Bugoonia) ليورغوس لانتيموس.
• «موجة جديدة» (Nouvelle Vague) لرتشارد لينكلاتر.
•«بلو مون» (Blue Moon) وهو فيلم للينكلاتر.
• «لا اختيار آخر» لبارك تشان ووك.
في مسابقة أفضل فيلم درامي ستة أفلام أيضاً هي:
• «فرانكنستين» (Frankenstein) لغييرمو دل تورو.
• «هامنت» (Hamnet) لكليو زاو.
• «مجرد حادثة» لجعفر بناهي.
• «العميل السري» لكلايبر مندوزا فيلو.
•«قيمة عاطفية» ليواكيم ترايير.
•«آثمون» (Sinners) لرايان كوغلر.
جسي بكلي كما تبدو في «هامنت»
احتمالات
وجود أفلام غير أميركية (مثل «مجرد حادثة»، و«العميل السري»، و«لا اختيار آخر» في هاتين المسابقتين يعكس أمراً من ثلاثة: إما الافتقار إلى ما يكفي من أفلام أميركية صالحة للمنافسة، أو اتباع تقليد جوائز الأوسكار التي باتت -منذ سنوات- توفر كماً ملحوظاً من الأفلام غير الناطقة بالإنجليزية، أو غير أميركية الإنتاج في سياق مسابقاتها الرئيسة، أو ربما الحالتان معاً.
هذه الأفلام المذكورة كانت عرضت في مهرجاني ڤينيسيا و«كان» ما يؤكد الصلة المشار إليها في مقال سابق لهذا الناقد حول العلاقة المتمادية بين مهرجانات السينما وجوائز الموسم الأميركي الذي يبدأ عملياً بهذه الجائزة.
الأفلام الكرتونية هي أيضاً ستّة، وهي:
• «إليو» (Elio).
• «دايمون سلاير» (Damon Slayer).
•«كبوب ديمون هنترز» (Kpop: Demon Hunters ).
• «ليتل أميلي» (Little Emelie).
• «زوتوبيا» (Zootopia).
هذه الأفلام وفّرتها أربعة مصادر هي اليابان، ومهرجان أنيسي الفرنسي، وشركتا «وولت ديزني»، ونتفليكس» الأميركيّتان.
«بوب: ديمون هنتر» (نتفليكس)
أما قسم «أفضل إنجاز سينمائي وتجاري» (وهو تقليد أطلقته هذه الجائزة قبل ثلاثة أعوام، فيحفل بثمانية أفلام بينها ما هو تكرار ترشيح ورد في مسابقات أخرى. هذه الأفلام هي:
• «أڤاتار: نار ورماد» (Avatar: Fire and Ashes) خيال علمي لجيمس كاميرون.
• F1 أكشن ودراما رياضية لجوزيف كوزينسكي.
• «بوب دايمون هنترز» أنيميشن من كريس أبلهانز.
• «مهمّة: مستحيلة-الحساب الأخير» (Mission: Impossible - Final Reckoning 2) من إخراج كريستوفر ماكوايري.
• «آثمون» أكشن لرايان كوغلر.
• «أسلحة» (Weapons) رعب من زاك كريغر.
•«أشرار للأبد» (Wicked For Good) فأنتازياً لجون أم شو.
• «زوتوبيا2» وهو رسوم من إخراج جارد بوش.
إذا ما كان هناك فائز على صعيد تعدد الترشيحات فهو «معركة بعد أخرى» لتوماس بول أندرسن. هذا الفيلم الممتاز يتحدّث عن أميركا التي تدخل وتخرج من معاركها السياسية المستمرة. في وجه منه هو عن ثورات السبعينات، وآخر عن أحوال أميركا اليوم، ومن خلال تداعيات، وأبعاد.
تدخل بطلته تشاس إنفينتي سباق أفضل ممثلة في فيلم كوميدي أو درامي لجانب كل من:
• روز بيرن عن «لو كان عندي ساقان لرفستك».
• جسي بكلي: «هامنت».
• جنيفر لورنس: «مت يا حبي» (Die My Love).
• رينات رايسنڤ: «قيمة عاطفية».
• جوليا روبرتس: «بعد الصيد» (After the Hunt).
• تيسا تومسون: «هيدا» (Hedda).
• إيڤا ڤكتور: «آسفة، حبيبي» (Sorry, Baby).
على الصعيد الكوميدي لأفضل ممثلة:
• روز بيرن: «لو كان عندي ساقان لرفستك».
• سينثيا إريڤو: «أشرار للأبد».
• كيت هدسون: «سينغ، سنغ بلو» (Sing Sung Blue).
• تشايس إنفينيتي: «معركة بعد أخرى».
• أماندا سايفرايد: «شهادة آن لي» (The Testament of Ann Lee.
• إيما ستون: «بوغونيا».
ليوناردو ديكابريو في «معركة بعد أخرى» (وورنر)
«معركة بعد أخرى» مشترك أيضاً في مسابقة أفضل ممثل في فيلم كوميدي أو موسيقي، والاختيار هنا رسا على ليوناردو ديكابريو كونه قاد بطولة هذا الفيلم. المنافسون الآخرون هم:
• جورج كلوني عن «جاي كَلي» (Jay Kelly).
• إيثان هوك عن «بلو مون».
• لي بايونغ هَن عن «لا اختيار آخر»).
• جسي بليمونز عن «بوغونيا».
• تيموثي شالامات عن «مارتي سوبريم».
على الصعيد الدرامي هناك نخبة أخرى لا بأس بها:
• جووَل إدغرتون: «أحلام قطار» (Train Dreams).
• أوسكار أيزاك: «فرنكنستين».
• دواين جونسون: «آلة مدمّرة» (Smaching Machine).
• مايكل ب. جوردان: «آثمون».
• واغنر مورا «العميل السري».
• جيريمي ألان وايت: «سبرينغستير خلّصني من لا مكان» (Sprignsteen Deliver Me From Nowhere).
في قسم أفضل تمثيل رجالي في دور مساند يبرز اسم بنيثيو دل تورو عن «معركة بعد أخرى» كذلك شون بن عن الفيلم ذاته. الباقون:
• جاكوب إلرودي عن دوره في «فرنكستاين».
• بول مسكال عن «هامنت».
• أدام ساندلرفي «جاي كَلي».
• ستيلان سكارغارد عن دوره في «قيمة عاطفية».
أما مسابقة أفضل ممثلة مساندة فنجد فيها:
• إميلي بلنت: آلة مدمّرة».
• إيل فانينغ: «قيمة عاطفية».
• أريانا غراند: «أشرار للأبد».
• إنغا إبسادوتر ليليانس: «قيمة عاطفية».
• آمي ماديغن: «أسلحة».
• تيانا تايلور: «معركة بعد أخرى».
واحدة من أصعب المعارك التي ينتظرها فيلم توماس أندرسن تكمن في مسابقة الإخراج، إذ يشترك عبر «معركة بعد أخرى». المنافسون:
• رايان كوغلر: «آثمون».
• غييلرمو دل تورو: «فرانكنستين».
• جعفر بناهي: «مجرد حادثة».
• يواكيم تراير: «قيمة عاطفية».
• كليو زاو: «هامنت».
المسابقتان الباقيتان اللتان تحملان اشتراكاً لفيلم «معركة بعد أخرى» هما مسابقة السيناريو، ومسابقة أفضل موسيقى.
تعلن النتائج في الحادي عشر من الشهر المقبل يناير (كانون الثاني) 2026.
2025 قد يكون ضمن أكثر 3 أعوام حرارة في التاريخhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5217506-2025-%D9%82%D8%AF-%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%86-%D8%B6%D9%85%D9%86-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-3-%D8%A3%D8%B9%D9%88%D8%A7%D9%85-%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE
درجات الحرارة المرتفعة سجلت أرقاماً قياسية (أرشيفية- رويترز)
برلين:«الشرق الأوسط»
TT
برلين:«الشرق الأوسط»
TT
2025 قد يكون ضمن أكثر 3 أعوام حرارة في التاريخ
درجات الحرارة المرتفعة سجلت أرقاماً قياسية (أرشيفية- رويترز)
أعلنت خدمة «كوبرنيكوس» لتغير المناخ -وهي وكالة تابعة للاتحاد الأوروبي- أن عام 2025 يسير في اتجاه أن يصبح واحداً من أكثر 3 أعوام حرارة منذ بدء تسجيل القياسات.
وأوضحت الوكالة في تقريرها الشهري الصادر اليوم (الثلاثاء) أن العام الحالي يتساوى حالياً مع عام 2023 كثاني أكثر الأعوام حرارة، خلف عام 2024. وأضافت أن الشهر الماضي كان ثالث أكثر نوفمبر (تشرين الثاني) دفئاً على الإطلاق؛ إذ بلغ متوسط درجة الحرارة العالمية 14.02 درجة مئوية، مع تسجيل قراءات مرتفعة بشكل استثنائي في مناطق مثل المحيط المتجمد الشمالي.
وكانت درجات الحرارة الشهر الماضي أعلى بـ1.54 درجة عن مستويات ما قبل الثورة الصناعية، متجاوزة الحد المستهدف في اتفاق باريس للمناخ البالغ 1.5 درجة. ورغم أن الباحثين لا يتوقعون أن يتجاوز عام 2025 وحده هذا الحد، فإن متوسط درجات الحرارة خلال الفترة من 2023 إلى 2025 مرشح لتجاوزه، وهو ما سيكون الأول من نوعه لأي فترة ثلاثية الأعوام.
مشهد من طوكيو حيث تُحمَل الشماسي للوقاية من حرارة الشمس (أ.ف.ب)
وفي أوروبا كان الشهر الماضي خامس أكثر نوفمبر دفئاً على الإطلاق، بمتوسط درجة حرارة بلغ 5.74 درجات. وشهدت مناطق شرق أوروبا والبلقان وتركيا درجات حرارة مرتفعة بشكل غير معتاد، في حين كانت الأجواء أكثر برودة نسبياً في إسكندنافيا وجنوب ألمانيا.
ولم تشهد أوروبا سوى 3 فصول خريف سابقة دافئة كهذا الخريف.