«نوبل الطب» لأميركيين اكتشفا فئة جديدة من جزيئات الحمض النوويhttps://aawsat.com/%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85/5068594-%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8-%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%B4%D9%81%D8%A7-%D9%81%D8%A6%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%A6%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A
«نوبل الطب» لأميركيين اكتشفا فئة جديدة من جزيئات الحمض النووي
الطبيبان الأميركيان فيكتور أمبروس وغاري رافكن حصلا على «جائزة نوبل في الطب - 2024»... (موقع الجائزة)
استوكهولم:«الشرق الأوسط»
TT
استوكهولم:«الشرق الأوسط»
TT
«نوبل الطب» لأميركيين اكتشفا فئة جديدة من جزيئات الحمض النووي
الطبيبان الأميركيان فيكتور أمبروس وغاري رافكن حصلا على «جائزة نوبل في الطب - 2024»... (موقع الجائزة)
أعلنت «لجنة نوبل»، الاثنين، منح الطبيبين الأميركيين فيكتور أمبروس وغاري رافكن جائزة «نوبل» في الطب؛ لاكتشافهما «الحمض الريبوزي النووي الميكروي (microRNA)»، وهو فئة جديدة من جزيئات الحمض النووي الصغيرة تؤدي دوراً حاسماً في تنظيم نشاط الجينات.
BREAKING NEWSThe 2024 #NobelPrize in Physiology or Medicine has been awarded to Victor Ambros and Gary Ruvkun for the discovery of microRNA and its role in post-transcriptional gene regulation. pic.twitter.com/rg3iuN6pgY
وقالت «لجنة الجائزة»، في بيان: «جائزة نوبل لهذا العام تكافئ عالمين لاكتشافهما مبدأً أساسياً يحكم تنظيم نشاط الجينات»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
This year’s medicine laureates Victor Ambros and Gary Ruvkun studied a relatively unassuming 1 mm long roundworm, C. elegans.Despite its small size, C. elegans possesses many specialised cell types such as nerve and muscle cells also found in larger, more complex animals,... pic.twitter.com/sUN7HxbzhA
اختيرت دراسة تبحث في جدوى استخدام الحَمام لتوجيه الصواريخ، وأخرى تبحث في قدرة الأسماك الميتة على السباحة، ما بين الفائزة بجائزة «نوبل الهزلية للحماقات العلمية».
الذكاء الاصطناعي يفضح الأسرار المحرجة لاجتماعات رجال الأعمال
يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي في مكاتب وإدارات العمل القيام بالمهام من تلقاء نفسها... لكن المشكلة تكمن في جعلها تتوقف عن البوح بالأسرار!
لطالما كان مساعدو رؤساء ومديرو الشركات حراساً لمنع القيل والقال وتسريب أسرار الاجتماعات. لكن الآن، وعندما أخذ الذكاء الاصطناعي يتولى بعض مهامهم، فإنه يبدو أنه لا يشاركهم في ضرورة التكتم.
ذكاء اصطناعي ثرثار وخطير
وقد أشار الباحث والمهندس أليكس بيلزيريان، في تغريدة له على منصة «إكس»، الأسبوع الماضي، إنه وبعد اجتماع له عبر منصة «زووم» مع بعض مستثمري رأس المال الاستثماري، تلقى بريداً إلكترونياً آلياً من «أوتر إيه آي (Otter.ai)»، وهي خدمة نسخ خاصة بـ«مساعد اجتماعات بالذكاء الاصطناعي (AI meeting assistant)».
ونقلت صحيفة «واشنطن بوست» عن بيلزيريان قوله إن «البريد الإلكتروني احتوى على نص الاجتماع – لكن الأمر الأخطر كان إيراد تلك الخدمة الذكية، جزء الحديث الذي دار بعد تسجيل خروجه (بيلزيريان) من الاجتماع، عندما ناقش المستثمرون الإخفاقات الاستراتيجية لشركتهم ومشاكل «توظيب وطبخ المقاييس» لديهم.
وأضاف بيلزيريان أن المستثمرين، الذين لم يذكر أسماءهم، اعتذروا «بشدة» بمجرد أن لفت انتباههم إلى الأمر. لكن الضرر كان قد حدث بالفعل. وقال إن تلك الدردشة بعد الاجتماع جعلته يقرر قتل الصفقة.
توسع الذكاء الاصطناعي في الأعمال
تضخ الشركات المصنعة أدوات الذكاء الاصطناعي في منتجات العمل في جميع المجالات. وحديثاً أعلنت Salesforce عن عرض ذكاء اصطناعي يسمى Agentforce، الذي يسمح للعملاء ببناء وكلاء افتراضيين مدعومين بالذكاء الاصطناعي للمساعدة في المبيعات وخدمة العملاء. وتعمل مايكروسوفت على تكثيف قدرات «كوبايلوت إيه آي» عبر مجموعة منتجات العمل الخاصة بها، بينما كانت «غوغل» تفعل الشيء نفسه مع «جيمناي». وحتى أداة الدردشة في مكان العمل «سلاك» دخلت في اللعبة، مضيفة ميزات الذكاء الاصطناعي التي يمكنها تلخيص المحادثات والبحث عن الموضوعات وإنشاء ملخصات يومية.
ولكن الذكاء الاصطناعي لا يستطيع قراءة ما يدور في قاعة الاجتماع مثل البشر، إضافة إلى أن الكثير من المستخدمين لا يتوقفون للتحقق من الإعدادات المهمة أو التفكير فيما يمكن أن يحدث عندما تصل الأدوات الآلية إلى الكثير من حياتهم العملية.
هل يجب أن نثق بالذكاء الاصطناعي؟
ويقول الخبراء إن المستخدمين لديهم سيطرة كاملة على أذونات مشاركة أدوات الذكاء الاصطناعي في المحادثة ويمكنهم تغيير أو تحديث أو إيقاف أذونات المشاركة لمحادثة في أي وقت. وفي هذه الحالة المحددة، يتمتع المستخدمون بخيار عدم مشاركة النصوص تلقائياً مع أي شخص أو مشاركة المحادثات تلقائياً فقط مع المستخدمين الذين يشتركون في نفس نطاق العمل.
ويضيف الخبراء إن الجمع بين التسجيل المستمر والنسخ المدعوم بالذكاء الاصطناعي يؤدي إلى تآكل الخصوصية في العمل ويفتح المجال أمام إقامة الدعاوى القضائية والانتقام والأسرار المسربة.