محتـــــــــــــــــــوى مـــــــــروج

«هواوي» تكشف عن أحدث أجهزتها اللوحية خلال حدث الإطلاق في ماليزيا

«هواوي» تكشف عن أحدث أجهزتها اللوحية خلال حدث الإطلاق في ماليزيا
محتوى مـروج
TT
20

«هواوي» تكشف عن أحدث أجهزتها اللوحية خلال حدث الإطلاق في ماليزيا

«هواوي» تكشف عن أحدث أجهزتها اللوحية خلال حدث الإطلاق في ماليزيا

كشفت «هواوي» عن أحدث أجهزتها اللوحية «MatePad Pro 13.2»، خلال حدث الإطلاق في ماليزيا، حيث يتميّز الجهاز بشاشة واسعة ومبهرة، وحزمة برامج مكتبية بمستوى الحواسيب، وإكسسوارات قوية، مما يمنح تجربة مشابهة للحواسيب المحمولة في تصميم متعدد الاستخدامات.

وتُعد الشاشة جوهر تجربة «HUAWEI MatePad Pro 13.2»، حيث تُقدم تجربة بصرية استثنائية من خلال شاشة «Flexible OLED PaperMatte» بحجم 13.2 بوصة، التي توفر ألواناً دقيقة وتفاصيل مثالية لتحرير الصور الدقيق والإبداعات الفنية. كما نجحت تكنولوجيا «PaperMatte Display» الجديدة، من «هواوي»، في تقليل الوهج، مما يقلل إجهاد العين، حتى أثناء الاستخدام الطويل. تبلغ نسبة الشاشة إلى الجسم 94 في المائة؛ وذلك بفضل الشاشة «OLED» المرنة، كما توفر دقة K2.8 وسطوعاً بذروة تصل إلى 1000 نيت، مع ملمس يشبه الورق، مما يجعل استخدامها سهلاً، حتى تحت الضوء المباشر.

وجرى تصميم «HUAWEI MatePad Pro 13.2» من الألف إلى الياء، ليكون قابلاً للاستخدام مثل الحاسوب الشخصي، بدءاً من الأجهزة، وصولاً إلى البرامج ونظام الإكسسوارات المدعوم بتقنية «Near link» يأتي مع حزمة «WPS Office» بمستوى الحواسيب دون أي تكلفة إضافية، بالتخطيط نفسه والميزات المعقدة كما في النسخة المكتبية.

وستسمح مرونة الشاشة التي تعمل باللمس، ولوحة المفاتيح المغناطيسية القابلة للفصل، وقلم HUAWEI M-Pencil (الجيل الثالث)، ودعم الماوس الخارجي للمستخدمين بالاستفادة بشكل أكبر من حزمة البرامج المكتبية ذات المستوى الاحترافي. علاوة على ذلك، يأتي الجهاز مع تطبيقات «Huawei Notes» و«GoPaint» المحسَّنة مسبقاً.

وتضمن البطارية الضخمة بسعة 10.100 مللي أمبير عُمر بطارية طويلاً، ومع تقنية «HUAWEI SuperCharge» يمكن شحن الجهاز بالكامل في 65 دقيقة فقط. كما تحسن معمارية التبريد الجديدة الأداء العام بنسبة أكثر من 30 في المائة، مما يجعل الجهاز يعمل بسلاسة وثبات حتى أثناء المهامّ الطويلة. وعلاوة على ذلك، يتميّز هذا الطراز بـمستشعر بصمة جانبي، مما يسمح للمستخدمين بفتح الجهاز بنقرة بسيطة وبفضل شاشته المذهلة وميزاته القريبة من الحاسوب، يُعد هذا الجهاز اللوحي أداة إنتاجية متعددة الاستخدامات للمحترفين والمبدعين العصريين.


مقالات ذات صلة

مستقبل العلاقة بين ذكاء الإنسان والحاسوب... تعايش أم صراع؟

تحليل إخباري يُعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل الذكاء البشري بتوسيع قدراته وتعزيز تفاعله مع الحواسيب (شاترستوك)

مستقبل العلاقة بين ذكاء الإنسان والحاسوب... تعايش أم صراع؟

يُحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في قدرات الذكاء البشري، ما يُمكِّن من الاندماج الكامل مع الحواسيب لتعزيز القدرات الذهنية والتكنولوجية بشكل غير مسبوق.

د. حسن الشريف
عالم الاعمال «غروب آي بي» تطلق تقرير «اتجاهات الجرائم عالية التقنية لعام 2025»

«غروب آي بي» تطلق تقرير «اتجاهات الجرائم عالية التقنية لعام 2025»

كشف محللو مركز الاستجابة للطوارئ الإلكترونية لدى «غروب آي بي» عن مخططات احتيالية واسعة تستغل شهر رمضان للاحتيال على الأفراد من خلال أكثر من 50 نطاقاً احتيالياً.

خاص يعزز الذكاء الاصطناعي من كفاءة العمليات ويوفر تجارب تسوق شخصية من خلال تحسين الاتصال وتوفير تحليلات فورية (أ.ف.ب)

خاص كيف يساعد الذكاء الاصطناعي تجار التجزئة في تحليل سلوك المستهلك بدقة؟

تلعب الشبكات المدعومة بالذكاء الاصطناعي دوراً أساسياً في تخصيص تجربة التسوق فورياً مستفيدةً من بيانات تفاعلات العملاء وسجلات التصفح والرؤى القائمة على الموقع.

نسيم رمضان (لندن)
تكنولوجيا مزج الباحثون بين نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية لإنشاء أداة سريعة تنتج صوراً بدقة عالية (Christine Daniloff, MIT)

في جزء من الثانية... «هارت» يولد صوراً عالية الجودة عبر الذكاء الاصطناعي

«هارت» (HART) أداة جديدة لإنشاء الصور بالذكاء الاصطناعي، تتفوق على التقنيات الحالية بجودة أعلى، وسرعة أكبر بتسع مرات من النماذج الحالية!

نسيم رمضان (لندن)
خاص تؤدي استراتيجية المدينة الآمنة الشاملة إلى انخفاض ملحوظ في الخسائر البشرية والمادية وتحسين استخدام الموارد وتعزيز جودة الحياة (شاترستوك)

خاص كيف يعيد الذكاء الاصطناعي صياغة مفهوم السلامة الحضرية للمدن؟

يعزز الذكاء الاصطناعي السلامة الحضرية في المدن من خلال تحسين إدارة المرور وتعزيز الأمن العام والاستجابة للطوارئ.

نسيم رمضان (لندن)

«جميرا زعبيل سراي»... تحفة معمارية مستوحاة من الفخامة والأصالة

«جميرا زعبيل سراي»... تحفة معمارية مستوحاة من الفخامة والأصالة
TT
20

«جميرا زعبيل سراي»... تحفة معمارية مستوحاة من الفخامة والأصالة

«جميرا زعبيل سراي»... تحفة معمارية مستوحاة من الفخامة والأصالة

على ضفاف «نخلة جميرا»، حيث يلتقي عبق التاريخ بسحر الحداثة، يتربع «جميرا زعبيل سراي» واحةً فاخرةً تنبض بالجمال والرقي. منذ اللحظة الأولى لدخول المنتجع، يجد الزائر نفسه في عالم من الفخامة الملكية المستوحاة من القصور العثمانية، حيث تعكس القباب المزخرفة، والأعمدة المهيبة، والثريات المتلألئة روح الضيافة الفاخرة التي تميّز هذا الصرح الأسطوري يمتد المنتجع تحفةً معماريةً ساحرةً، حيث يلتقي الإبداع الفني بالتصميم المعاصر ليقدم تجربة إقامة لا تضاهى مما يجعل من «جميرا زعبيل سراي» وجهة لا تُنسى لمحبي الفخامة.

في «جميرا زعبيل سراي»، تتحوّل الإقامة إلى تجربة استثنائية تعكس ذروة الفخامة والأناقة. تحتضن غرف المنتجع وأجنحته الفاخرة تصاميم مستوحاة من القصور العثمانية، حيث تمتزج الألوان الدافئة مع نقوش الأرابيسك والتفاصيل الذهبية المذهلة، كما تطل الأجنحة الملكية على مياه الخليج العربي المتلألئة أو أفق دبي الساحر، بينما تُزين الأسقف المرسومة يدوياً والقباب المزخرفة كل زاوية، في تجسيد حي للأناقة الكلاسيكية بلمسات عصرية.

أما لمن يبحثون عن أقصى درجات الخصوصية، فتقدم الفلل المنعزلة ملاذاً مترفاً وسط الحدائق الغنّاء، حيث يمكن للنزلاء الاستمتاع بمسابح خاصة وخدمات مصممة خصيصاً لتلبية أدق التفاصيل، مما يضمن تجربة إقامة لا تُنسى.

«تاليس سبا العثماني»

في قلب «جميرا زعبيل سراي»، يكشف «تاليس سبا العثماني» عن عالم من الرفاهية المطلقة، حيث تمتزج الطقوس العلاجية العريقة بأحدث تقنيات العناية بالجسم. يُعد السبا الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط، ويضم الحمام التركي الأسطوري المستوحى من الحمامات الملكية العثمانية، حيث يتجلى فن الاسترخاء في أبهى صوره يأخذ «تاليس سبا» ضيوفه في رحلة حسية تُعيد للجسم توازنه الطبيعي، عبر علاجات مصممة بعناية تشمل جلسات التدليك العلاجية، والعلاجات العطرية، وحمامات البخار المهدئة، فضلاً عن مسبح العلاج بمياه البحر الذي يجسد مفهوم العافية الفاخرة. كل تجربة هنا هي دعوة للاستسلام لصفاء الذهن وتجديد الطاقة في أجواء تغمرها السكينة والفخامة.

تجارب طهي راقية

يحتضن «جميرا زعبيل سراي» مجموعة من المطاعم الفاخرة التي تأخذ الذواقة في رحلة استثنائية بين أشهى النكهات العالمية، وسط أجواء راقية تعكس روعة الضيافة الفاخرة منها «مطعم النافورة»، الذي يقدم تجربة لبنانية أصيلة تنبض بنكهات المطبخ الشرقي وسط ديكورات أنيقة مستوحاة من التقاليد العريقة، ومطعم «زنزي بيتش» وجهة شاطئية مفعمة بالحياة، تقدم أشهى الأطباق المستوحاة من جنوب أوروبا وأمريكا اللاتينية، مع إطلالات ساحرة على البحر، وأيضاً مطعم «توري توري» المطعم الياباني، ويقدم تجربة آسيوية أصيلة من خلال نكهات مبتكرة، وسط أجواء مستوحاة من تصاميم الزين اليابانية التقليدية و«سلطانز لاونج» المكان المثالي للاستمتاع بجلسة شاي بعد الظهر وسط أجواء ملكية مستوحاة من العصر العثماني.

أنشطة ترفيهية

يتجاوز «جميرا زعبيل سراي» مفهوم الضيافة التقليدية، ليقدم لضيوفه عالماً متكاملاً من الترفيه والتجارب الفريدة التي تلبي جميع الأذواق، سواء لمحبي المغامرة أو الباحثين عن الاسترخاء، ومنها «نادي سندباد للأطفال» بمساحة آمنة وممتعة للصغار، حيث يمكنهم الاستمتاع بمجموعة من الأنشطة الترفيهية والتعليمية المصممة لتنمية الخيال والإبداع وسينما خاصة بتجربة سينمائية فاخرة داخل المنتجع، حيث يمكن للضيوف مشاهدة الأفلام الكلاسيكية أو العروض الحصرية وسط أجواء أنيقة ومريحة وأيضاً الرياضات المائية لمحبي التشويق، حيث يوفر المنتجع مجموعةً من الأنشطة المائية المثيرة، مثل التجديف، والتزلج على الماء، ورحلات القوارب الفاخرة عبر مياه الخليج العربي.