محتـــــــــــــــــــوى مـــــــــروج

«ساوث ميد - طلعت مصطفى» رفاهية وفخامة في أكبر مارينا عالمية

مطلة على البحر المتوسط

«ساوث ميد - طلعت مصطفى» رفاهية وفخامة في أكبر مارينا عالمية
محتوى مـروج
TT

«ساوث ميد - طلعت مصطفى» رفاهية وفخامة في أكبر مارينا عالمية

«ساوث ميد - طلعت مصطفى» رفاهية وفخامة في أكبر مارينا عالمية

يمتلك مشروع «ساوث ميد» - أحدث مشروعات «مجموعة طلعت مصطفى» بالساحل الشمالي الغربي لمصر - كل المقومات اللازمة ليصبح وجهة عالمية جديدة بجنوب البحر المتوسط، ومن أبرز هذه المقومات منطقة «ميد مارينا»، التي تم تخطيطها بفكر معماري يجمع بين الحداثة العالمية والتراث المتوسطي، مستوحى من طبيعة المكان الساحرة.

ويتمثل ذلك الفكر بتصميم المباني بارتفاعات متدرجة لتكوين مزيج سكني وفندقي وترفيهي غير مسبوق، بإطلالات خلابة على البحر المتوسط للوحدات السكنية كافة على غرار تصميمات مثيلاتها من أشهر الوجهات العالمية في البحر الأبيض المتوسط كما في سانتوريني، وأمالفي، وغيرهما؛ مما يجعلها وجهة عالمية جديدة تنافس مثيلاتها بقوة.

تجمع منطقة «ميد مارينا» بين السكن الراقي، الفنادق العالمية، المطاعم الراقية، ممشى ترفيهي بطول 2.5 كيلو متر، ومتعة التسوق من بين أشهر العلامات التجارية، إلى جانب جميع المرافق والخدمات الحديثة لعشاق رياضة اليخوت.

ومشروع «ساوث ميد» هو نتاج خلاصة أبرز الخبرات العالمية في التخطيط والتصميم والتطوير، لإطلاق وجهة سياحية هي الأولى من نوعها في مصر تنافس بقوة أكبر وأهم المقاصد السياحية بالعالم، حيث يقدم «ميد مارينا» شققاً وبنتهاوس فاخرة بمساحات تبدأ من 70 متراً مربعاً إلى 200 متر مربع، تتمتع جميعها بإطلالات ساحرة على البحر المتوسط مع تخصيص شاطئ خاص لهذه الوحدات لزيادة الإحساس بالخصوصية.

يشار إلى أن «مجموعة طلعت مصطفى» قد أطلقت مشروع «ساوث ميد» في الساحل الشمالي الغربي لمصر بالقرب من مطار العلمين أوائل الشهر الحالي على مساحة 23 مليون متر مربع، ويضم أكثر من 60 ألف وحدة سكنية وتجارية وخدمية وترفيهية. كما يتوافر بالمشروع مراكز تجارية ومناطق ترفيهية ستضم أشهر العلامات التجارية العالمية، ويضم «ساوث ميد» ملعب غولف مكوناً من 18 حفرة، يطل على البحر، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من الفنادق تضم نحو 2000 غرفة راقية وفاخرة.


مقالات ذات صلة

تفاعل مصري مع بكاء السيسي خلال لقائه قادة القوات المسلحة

شمال افريقيا السيسي أكد أن المنطقة تمر بظروف صعبة ومصر تعد عامل استقرار مهماً في ظل الأحداث الراهنة (الرئاسة المصرية)

تفاعل مصري مع بكاء السيسي خلال لقائه قادة القوات المسلحة

تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع لحظات بكاء وتأثر للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال لقائه، الخميس، مع قادة القوات المسلحة المصرية.

فتحية الدخاخني (القاهرة)
شمال افريقيا تسعى الحكومة لتوفير بيئة عمل مناسبة للأطباء (وزارة الصحة المصرية)

مصر للحد من «فوضى» الاعتداء على الطواقم الطبية

تسعى الحكومة المصرية للحد من «فوضى» الاعتداءات على الطواقم الطبية بالمستشفيات، عبر إقرار قانون «تنظيم المسؤولية الطبية وحماية المريض».

أحمد عدلي (القاهرة )
شمال افريقيا مشاركون في ندوة جامعة أسيوط عن «الهجرة غير المشروعة» تحدثوا عن «البدائل الآمنة» (المحافظة)

مصر لمكافحة «الهجرة غير المشروعة» عبر جولات في المحافظات

تشير الحكومة المصرية بشكل متكرر إلى «استمرار جهود مواجهة الهجرة غير المشروعة، وذلك بهدف توفير حياة آمنة للمواطنين».

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
يوميات الشرق معابد الأقصر تحتضن آثار الحضارة القديمة (مكتبة الإسكندرية)

«تسجيلي» مصري يوثّق تاريخ الأقصر «أقوى عواصم العالم القديم»

لم تكن قوة الأقصر ماديةً فحسب، إنما امتدّت إلى أهلها الذين تميّزوا بشخصيتهم المستقلّة ومهاراتهم العسكرية الفريدة، فقد لعبوا دوراً محورياً في توحيد البلاد.

محمد الكفراوي (القاهرة )
خاص عدد كبير من المصريين يفضل المأكولات السورية (الشرق الأوسط)

خاص كيف أرضى السوريون ذائقة المصريين... وأثاروا قلقهم

تسبب الوجود السوري المتنامي بمصر في إطلاق حملات على مواقع التواصل الاجتماعي بين الحين والآخر تنتقد مشروعاتهم الاستثمارية.

فتحية الدخاخني (القاهرة )

هيئة الصحة بدبي و«بوهرنجر إنجلهايم» تسجلان رقماً عالمياً في «غينيس»

هيئة الصحة بدبي و«بوهرنجر إنجلهايم» تسجلان رقماً عالمياً في «غينيس»
TT

هيئة الصحة بدبي و«بوهرنجر إنجلهايم» تسجلان رقماً عالمياً في «غينيس»

هيئة الصحة بدبي و«بوهرنجر إنجلهايم» تسجلان رقماً عالمياً في «غينيس»

حققت هيئة الصحة بدبي بالتعاون مع شركة «بوهرنجر إنجلهايم» رقماً قياسياً في موسوعة غينيس للأرقام القياسية من خلال إنشاء أكبر صورة فسيفسائية ضوئية في العالم، التي عُرضت في «دبي فستيفال سيتي مول». جاءت هذه المبادرة في إطار جهود مبتكرة للتوعية بأمراض القلب، والأوعية الدموية، والكلى، والتمثيل الغذائي.

حملت الصورة شعار «معرفة الروابط، إيقاد شعلة الأمل»، وسلّطت الضوء على أهمية تعزيز التفاؤل والأمل لدى المصابين بهذه الأمراض، مع التركيز على التشخيص المبكر وطرق الوقاية.

خلال الحدث، حضر اختصاصيو التثقيف الصحي من هيئة الصحة بدبي؛ لتقديم معلومات طبية، وتوضيح مخاطر هذه الأمراض، وضرورة استشارة الأطباء المتخصصين.

دُعي المشاركون للتفاعل عبر إضافة مصابيح إلى اللوحة الفسيفسائية، في رمزية للأمل والقوة الكامنة في التقدم العلمي، وشهد الحدث حضور الشخصية الإعلامية كريس فيد، الذي أسهم في تعزيز الرسالة التوعوية.

وأكد الدكتور رمضان البلوشي، مستشار المدير العام، ومدير إدارة حماية الصحة العامة في هيئة الصحة بدبي، أن تحقيق هذا الإنجاز يهدف إلى تسليط الضوء على الأمراض المزمنة ومخاطرها، مشيراً إلى أهمية التوعية بطرق مبتكرة للوصول إلى مختلف شرائح المجتمع ورفع مستوى الأمن الصحي.

من جهته، أشار ديريك أوليري، المدير الإقليمي لشركة «بوهرنجر إنجلهايم» إلى التزام الشركة بتخفيف أعباء الأمراض المزمنة وتطوير خيارات علاجية مبتكرة لتحسين حياة المرضى.

كما أكد الدكتور محمد مشرف، المدير الطبي لشركة «بوهرنجر إنجلهايم» لمنطقة الهند والشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا، أهمية تبني نهج شامل لمعالجة هذه الأمراض، مشدداً على دور العادات الصحية والنشاط البدني في تحسين رفاهية المرضى.

وأضاف الدكتور محمد مشرف: «انطلاقاً من معرفتنا العميقة بالطبيعة المتداخلة لأمراض القلب، والأوعية الدموية، والكلى، والتمثيل الغذائي، تبرز أهمية نشر الوعي بعوامل خطرها المشتركة، ولا سيما أن معالجة هذه الأمراض مبكراً وفق منهجية شاملة تمكننا من تجنيب المرضى مضاعفات هم في غنى عنها، وإبطاء تقدم المرض، ويتعين على المرضى أيضاً معرفة أن تبني عادات غذائية صحية، وممارسة النشاط البدني بانتظام، وإدارة التوتر بكفاءة، هي عادات تحسن بشكل كبير من رفاهيتهم بشكل عام».

تجسد هذه المبادرة التزام هيئة الصحة بدبي وشركائها بتحقيق إنجازات عالمية تسهم في رفع الوعي الصحي وتعزيز جودة الحياة.