تتويج البنك السعودي الأول بجائزة أفضل بنك في المملكة لعام 2024

للمرة الخامسة على التوالي

تتويج البنك السعودي الأول بجائزة أفضل بنك في المملكة لعام 2024
TT

تتويج البنك السعودي الأول بجائزة أفضل بنك في المملكة لعام 2024

تتويج البنك السعودي الأول بجائزة أفضل بنك في المملكة لعام 2024

في إنجاز يعكس تفرده المستمر في القطاع المصرفي، تُوج البنك السعودي الأول بجائزة «أفضل بنك في المملكة لعام 2024» والمقدمة من قبل مجلة «غلوبال فاينانس»، وذلك للمرة الخامسة على التوالي تقديراً لتميزه في تقديم تجارب مصرفية مبتكرة وتكريماً للجهود المتواصلة التي يقدمها «الأول» في خدمة عملائه وتعزيز تجربتهم البنكية.

جاءت هذه الجائزة نتيجة لاستفتاء شارك فيه نخبة من الخبراء الماليين، الذين أخذوا في عين الاعتبار مجموعة من المعايير الحاسمة مثل نمو الأصول، الربحية، وجودة خدمة العملاء، والعلاقات الاستراتيجية، والابتكار في المنتجات، وغيرها من المقاييس.

وتعليقاً على هذه المناسبة، قال توني كريبس، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي في «الأول»، إن «تتويجنا بهذه الجائزة المرموقة يعكس الرؤية الاستراتيجية والتميز في جميع إدارات البنك، وتظهر التزام (الأول) نحو دعم رؤية المملكة 2030، وذلك في برنامج تطوير القطاع المالي، ما يبرهن على دورنا كمؤسسة مالية رائدة في تعزيز التنمية الاقتصادية».

وأضاف: «من خلال فهمنا العميق لاحتياجات السوق نقوم بتطوير المنتجات والخدمات لتفوق توقعات عملائنا مما يمكننا من توفير حلول مصرفية مميزة ومبتكرة تسهم في تحقيق رغباتهم وتساعدهم على الوصول لأهدافهم الطموحة».

توني كريبس العضو المنتدب والرئيس التنفيذي في «الأول»

يواصل «الأول» تعزيز مكانته الريادية في القطاع المصرفي من خلال تحقيق عدة إنجازات لافتة خلال هذا العام، ومنها حصوله على جائزة «الاعتماد في الابتكار» ليصبح أول بنك في المملكة يحصل عليها من معهد الابتكار العالمي، كما تم تكريم «الأول» بجائزة «أفضل بنك للمصرفية الخاصة في المملكة» من مجلة «يورموني». وتعد هذه الجوائز دليلاً على قوة وتنوع الخدمات التي يقدمها البنك، وكذلك تميزه في تلبية احتياجات عملائه بكفاءة وابتكار.



«روتانا ساينز» تطلق آفاقاً جديدة لمستقبل الإعلانات في السعودية

«روتانا ساينز» تطلق آفاقاً جديدة لمستقبل الإعلانات في السعودية
TT

«روتانا ساينز» تطلق آفاقاً جديدة لمستقبل الإعلانات في السعودية

«روتانا ساينز» تطلق آفاقاً جديدة لمستقبل الإعلانات في السعودية

تشهد السعودية مرحلة تحول استثنائي تحت مظلة رؤية 2030 التي تعيد تشكيل كافة جوانب الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والتكنولوجية، هذه الرؤية الجريئة تعزز مكانة المملكة، وتدفعها لتتصدر قائمة الدول التي تضع معالم المستقبل، وترسم طريق التقدم والابتكار على الصعيدين الإقليمي والدولي.

تعتبر «روتانا ساينز» من القوى الرائدة في هذا التحول في قطاع الإعلام والإعلان من خلال الابتكار، واستخدام آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال الإعلانات الخارجية. وقد بدأت ذلك بإطلاق أكبر الشاشات الرقمية في العالم على برج المملكة، وبرج رفال في العاصمة الرياض، مما يفتح آفاقاً جديدة في مجال الإعلان الرقمي، ويضع المملكة في طليعة الابتكار التكنولوجي.

من خلال أربع واجهات رقمية مميزة (اثنتين لكل برج)، وبمساحة تتجاوز 48 ألف متر مربع من أحدث تقنيات الليد، تقدم «روتانا ساينز» للمعلنين فرصة استثنائية للتواصل مع جمهورهم بطريقة لا تُنسى. هذه الواجهات الرقمية المثبتة على معالم بارزة ومرتفعة فوق أفق العاصمة تمنح العلامات التجارية فرصة لتكون مرئية من مسافة تتجاوز 5 كيلومترات. وبفضل حجمها الكبير، تُحدث هذه الشاشات تأثيراً بصرياً قوياً، وتُلفت أنظار السكان من بين الزحام التقليدي للإعلانات، مما يعزز تأثير الإعلان على نطاق واسع.

تتمثل القوة الحقيقية لأبراج الرياض الرقمية في قدرتها على جذب جمهور واسع، ومتعدد الخلفيات، وتحفيز المستخدمين لإنتاج محتوى يعزز من انتشار الحملة، ويخلق لحظات لافتة تنتشر بسرعة. كل حملة تُصوّر وتُشارك على منصات التواصل الاجتماعي تُوسّع نطاق وصولها بشكل كبير، مما يُساعد على ربط العلامات التجارية بجمهور عالمي مُتفاعل رقمياً.

أحد أبرز الأمثلة على إمكانيات هذه الشاشات هي حملة «شبكة سابقة» لـ«موبايلي» التي استفادت من الواجهتين الشمالية والجنوبية لبرج المملكة بمساحة 30.9 ألف متر مربع. وبهذا أصبحت «موبايلي» أول شركة اتصالات تستغل هذه الفرصة الإعلانية الثورية بالكامل، مما يُظهر القوة الإبداعية الضخمة لهذه الشاشات، وقدرتها على تقديم حملات مبتكرة، وغير تقليدية.

وأعرب نائب الرئيس التنفيذي للمبيعات لـ«روتانا ساينز» حسن زيني عن فخره بدعم إدارة «موبايلي» التي ابتكرت نهجاً غير تقليدي دفع الإبداع إلى آفاق غير محدودة. وجاءت الحملة بالتزامن مع عرض ضوء الليزر الأزرق المتحرك الذي ربط برج المملكة ببرج الفيصلية في الجنوب، وبرج مجدول في الشمال، وقد أظهر تنفيذ هذه الحملة الإمكانات لهذه الواجهات الرقمية، وقدرتها على إحداث تأثيرات إبداعية استثنائية في مجال الإعلان.

من جهته قال هشام هندي، الرئيس التنفيذي لتسويق ومبيعات الأفراد في شركة «موبايلي»، إن هذا الإطلاق الفريد يعبر عن التزام الشركة الراسخ خلال السنوات الماضية بتوفير تجربة متميزة، وموثوقة، وسلسة لعملائها في مختلف أنحاء المملكة.

وبالمثل، تسعى «روتانا ساينز» إلى إعادة تعريف مشهد الإعلانات في المملكة من خلال صيغ مبتكرة وجديدة تساهم في خلق تجارب فريدة للعلامات التجارية، ومن خلال شراكاتها الاستراتيجية تلعب «روتانا ساينز» دوراً في دعم نمو وازدهار المملكة، متماشية مع رؤية 2030 وأهدافها الطموحة في تعزيز التحول الرقمي في مجال الإعلانات.