أدانت دول «مجموعة السبع»، إلى جانب أستراليا ونيوزيلندا، ما وصفته بـ«القمع العابر للحدود» و«الأنشطة الخبيثة» التي تمارسها إيران.
واتهمت المجموعة في بيان إيران بالسعي «لقتل وخطف ومضايقة المعارضين السياسيين في الخارج، وشن هجمات سيبرانية وإعلامية تهدف إلى زرع الانقسامات في المجتمعات الغربية، وترويع الجاليات اليهودية»، مشددة على أنها «ستواصل التصدي من خلال التعاون الأمني وتبادل المعلومات الاستخبارية».
على صعيد الملف النووي، رهن البرلمان الإيراني أمس أي تعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بموجب الاتفاق الأخير بـ«موافقة المجلس الأعلى للأمن القومي».
وكان وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، قد صرح مؤخراً بأن «اليورانيوم الخاص بنا يوجد الآن تحت أنقاض المنشآت النووية التي تعرضت للقصف»، مضيفاً أن «مسألة ما إذا كانت المواد متاحة أم لا، يجري تقييمها حالياً من قبل منظمة الطاقة الذرية، وبعد التقييم ستُرفع النتيجة إلى مجلس الأمن القومي».
