تركيا تتحفظ على شركة البناء المملوكة لرئيس بلدية إسطنبول المعتقل

جانب من التجمع المؤيد لرئيس بلدية إسطنبول المعتقل أكرم إمام أوغلو الذي نُظم الأربعاء احتجاجاً على اعتقاله (أ.ف.ب)
جانب من التجمع المؤيد لرئيس بلدية إسطنبول المعتقل أكرم إمام أوغلو الذي نُظم الأربعاء احتجاجاً على اعتقاله (أ.ف.ب)
TT

تركيا تتحفظ على شركة البناء المملوكة لرئيس بلدية إسطنبول المعتقل

جانب من التجمع المؤيد لرئيس بلدية إسطنبول المعتقل أكرم إمام أوغلو الذي نُظم الأربعاء احتجاجاً على اعتقاله (أ.ف.ب)
جانب من التجمع المؤيد لرئيس بلدية إسطنبول المعتقل أكرم إمام أوغلو الذي نُظم الأربعاء احتجاجاً على اعتقاله (أ.ف.ب)

قال مكتب المدعي العام في إسطنبول إن السلطات تحفظت على شركة البناء المملوكة بشكل مشترك لرئيس بلدية إسطنبول المعتقل أكرم إمام أوغلو.

واعتقلت تركيا إمام أوغلو، أمس (الأربعاء)، بتهم تشمل الفساد ومساعدة جماعة إرهابية، في خطوة انتقدها حزب المعارضة الرئيسي واعتبرها «محاولة انقلاب على الرئيس المقبل». وفي بيان صدر في وقت متأخر أمس، قال مكتب المدعي العام إن التحفظ على شركة «إمام أوغلو للإنشاءات والتجارة والصناعة» تم بناء على قرار من محكمة استناداً إلى تقارير التحقيق في جرائم مالية.



تجاذبات ويتكوف وعراقجي تسبقهما إلى روما


وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ومبعوث ترمب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف في باريس 17 أبريل 2025 (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ومبعوث ترمب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف في باريس 17 أبريل 2025 (أ.ف.ب)
TT

تجاذبات ويتكوف وعراقجي تسبقهما إلى روما


وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ومبعوث ترمب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف في باريس 17 أبريل 2025 (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ومبعوث ترمب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف في باريس 17 أبريل 2025 (أ.ف.ب)

تسبق التجاذبات بين الجانبين الإيراني والأميركي وفديهما إلى الجولة الثانية من المفاوضات، التي تعقد اليوم في العاصمة الإيطالية روما.

وحثّ وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أوروبا على «إعادة فرض العقوبات على إيران»، في حين أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أنه يشارك في المفاوضات «على أي حال، رغم الشكوك بنيات الأميركيين». وقال: «أي طلبات غير واقعية ستقلص من فرص التوصل إلى اتفاق».

وكشف مسؤول إيراني عن أن بلاده أبلغت واشنطن باستعدادها لقبول قيود على تخصيب اليورانيوم، لكنها تحتاج إلى ضمانات بعدم الانسحاب من اتفاق نووي جديد، وفقاً لـ«رويترز».

وعشية الجولة الثانية، اجتمع المبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، مع وزير إسرائيلي ومدير الموساد. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن بلاده ملتزمة بمنع إيران من الحصول على سلاح نووي.