وزير الدفاع الإسرائيلي: هناك ضرورة للعمل العسكري على الحدود الشماليةhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5061633-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%87%D9%86%D8%A7%D9%83-%D8%B6%D8%B1%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9
وزير الدفاع الإسرائيلي: هناك ضرورة للعمل العسكري على الحدود الشمالية
وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت (أرشيفية - د.ب.أ)
القدس:«الشرق الأوسط»
TT
القدس:«الشرق الأوسط»
TT
وزير الدفاع الإسرائيلي: هناك ضرورة للعمل العسكري على الحدود الشمالية
وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت (أرشيفية - د.ب.أ)
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الاثنين، إن السبيل الوحيد لإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم هو العمل العسكري.
ووفقاً لـ«رويترز»، ذكر مكتب غالانت في بيان أن وزير الدفاع أدلى بهذه التصريحات خلال اجتماع مع المبعوث الأميركي آموس هوكستين. وجاء في البيان: «أكد الوزير غالانت أن إمكانية التوصل إلى اتفاق تتلاشى مع استمرار (حزب الله) في (ربط نفسه) بـ(حماس)، ورفضه إنهاء الصراع. بالتالي، الحل الوحيد المتبقي لضمان عودة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم سيكون عبر العمل العسكري».
كان من الممكن أن يكون زعيم حركة «حماس» يحيى السنوار مقتولاً اليوم، لولا نظام الاتصالات منخفض التقنية الذي يحميه من شبكة جمع المعلومات الاستخباراتية الإسرائيلية.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، اليوم (الاثنين)، إن فرص التوصل لحل دبلوماسي للصراع بين إسرائيل و«حزب الله» في المنطقة الحدودية بشمال إسرائيل تتضاءل.
نفى الجيش الإسرائيلي الرواية التي قدمتها جماعة الحوثي بأنها قصفت إسرائيل بـ«صاروخ حديث» اخترق منظومتها الدفاعية، وادعى بأن مضادات «القبة الحديدية» اعترضته.
قال رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، هيرتسي هاليفي، إنه لا يعرف متى ستنتهي الحرب في غزة، مؤكداً أن جيشه «ليس قريباً بعدُ من إنهاء الحرب».
كفاح زبون (رام الله)
تراشق بين زعيم المعارضة التركية ونجل إردوغان حول اللاجئين السوريينhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5061618-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B4%D9%82-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B2%D8%B9%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%B6%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%86%D8%AC%D9%84-%D8%A5%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86
تراشق بين زعيم المعارضة التركية ونجل إردوغان حول اللاجئين السوريين
عمال سوريون في ورشات حرفية بإسطنبول (أرشيفية - تركيا بالعربي)
تسببت تصريحات من بلال إردوغان، نجل الرئيس التركي، حول انخفاض معدل الجريمة بين اللاجئين السوريين مقارنة بالأتراك، في صدام مع زعيم المعارضة رئيس «حزب الشعب الجمهوري»، أوزغور أوزيل الذي تعهد بإرسالهم إلى بلادهم بعد أن ينهي حكم الرئيس رجب طيب إردوغان لتركيا.
وقال أوزيل إن «السيد بلال يقول إنه لا يقبل القول إن السوريين هم سبب زيادة الجرائم في تركيا، ويقول أيضاً إن معدل الجريمة لدى السوريين في تركيا أقل منه لدى الأتراك، ويريد الاحتفاظ بهم هنا».
وأضاف، أمام حشد من أنصار حزبه في بالكسير (غرب تركيا): «إنني أسأل بلال إردوغان: ما الحكمة في الثناء على السوريين بوصفهم عمالة رخيصة، في حين أن كثيراً من شبابنا عاطلون عن العمل؟ سيد بلال: ليبقَ السوريون هنا، وسوف نرسل حكومة والدك أولاً، ثم نرسل السوريين إلى وطنهم».
وكان بلال إردوغان، خلال لقاء مع مجموعة من الشباب في مخيم شبابي على هامش «مهرجان الاتحاد الدولي للرياضات التقليدية» الذي يتولى رئاسته، قال إن معدلات الجريمة بين اللاجئين في تركيا أقل من معدلاتها بين المواطنين الأتراك؛ «لأنهم يدركون أن ارتكاب أي جريمة قد يؤدي إلى ترحيلهم إلى بلدانهم؛ مما يجعلهم أكثر حذراً وتجنباً للأنشطة غير القانونية».
وأضاف: «أقول هذا بصفتي خبيراً اقتصادياً؛ عادة ما تستفيد الدول اقتصادياً من اللاجئين على المدى المتوسط. إذا قمت بإدارتهم بشكل صحيح، فإنك تربح. معدلات الجريمة لدى اللاجئين في تركيا أقل منها لدى مواطنينا، كيف يمكن للاجئ أن يجرؤ على ارتكاب جريمة؟ يُرحّل على الفور ويعاد إلى بلده. هذه هي الحال في جميع أنحاء العالم؛ يحاول الأشخاص غير المسجلين عدم ارتكاب أي جرائم، حتى لا تقبض عليهم الشرطة».
وأضاف، في إشارة مبطنة إلى المعارضة التركية: «هناك مجموعة من الأشخاص غير الأخلاقيين الذين يحاولون جعل الناس يؤذي بعضهم بعضاً. يفعلون ذلك على حساب الإضرار بالبلد. إنهم يفعلون ذلك من أجل السياسة. إنهم يفعلون ذلك من أجل رفع أصواتهم واحداً أو اثنين في المائة».
صحيفة يني شفق:عقب أعمال التخريب وحرق مئات أماكن عمل ومنازل السوريين في ولاية قيصري التركية، غادر المدينة ما يقرب من 3 آلاف سوري يعملون في المنطقة الصناعية.تسبب ذلك بتوقف إنتاج 15 مصنعا في الولاية، وأن أرباب العمل يقولون إنهم لا يستطيعون سد فجوة نقص العمال pic.twitter.com/7woeLH5hqO
وتشهد أعداد السوريين في تركيا تناقصاً خلال الوقت الحالي مع تشديد السلطات التركية قيودها على مخالفة قوانين الإقامة، وتفضيل الرحيل الطوعي في ظل تشجيع الحكومة التركية العودة الطوعية للسوريين إلى مناطق آمنة في شمال بلادهم.
ووفق آخر الإحصاءات التركية الرسمية، فقد تراجعت أعداد اللاجئين السوريين من نحو 3.7 مليون إلى نحو 3.1 مليون في يوليو (تموز) الماضي.
وأشارت إحصاءات وزارة العدل التركية إلى وصول عدد المشتبه في تورطهم بالجرائم من الرعايا الأجانب، خلال عام 2023، إلى 383 ألفاً و743 أجنبياً، بزيادة تبلغ 100 ألف على عام 2020.
وفي مارس (آذار) 2023، كشف وزير الداخلية التركي السابق، سليمان صويلو، عن أن نسبة المتورطين في الجرائم من الأتراك قياساً إلى عدد السكان بلغت 2.2 في المائة، بينما لم تزد النسبة على 1.3 في المائة بين السوريين؛ بمعنى أن معدل الجريمة لدى السوريين يبلغ نحو نصف المعدل لدى الأتراك.
وتصاعد الخطاب المناهض للاجئين السوريين في الشارع التركي، ومن جانب أحزاب المعارضة، وازدادت القيود على الإقامة والحركة، مع الصعوبات الاقتصادية التي تعانيها البلاد.